

جهوي
فريق المعارضة بتملالت يمد يده للأغلبية من أجل النهوض بالمدينة
توجه فريق المعارضة بمجلس جماعة تاملالت إقليم السراغنة، بطلب إلى رئيس الجماعة في شأن التفاعل الإيجابي مع المنهج الجديد للفريق، في التعاطي مع موضوع التنمية المحلية.وطالب فريق المعارضة الرئيس بالإنفتاح على كافة الكفاءات المحلية داخل المجلس وخارجه، من أجل ضمان تدبير حكيم وعقلاني للموارد البشرية وتحقيق تنمية محلية، وذلك من خلال التفاعل مع مشروع عمل، الغاية منه وفق نص الطلب الذي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه تحقيق المصلحة العامة.واقترح الفريق وفق المصدر ذاته على رئيس الجماعة، تشكيل ما أسماه لجنة من العقلاء من أعضاء المجلس تضم عناصر من المعارضة والأغلبية، وتنكب بشكل فعلي ومسؤول عن إعداد مشاريع شراكة مع مؤسسات وطنية وجماعة تنتمي لدولة من الدول التي تجمعهم بمجموعة من الفاعلين والمسؤولين بها علاقات ( إسبانيا، ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية)، وذلك تحت شعار "جميعا من أجل شراكات قوية تساهم في تحقيق تنمية شاملة لمدينة تملالت".وينبثق هذا الإقتراح وفق المصدر ذاته، انطلاقا من التصور النظري الحديث للتدبير المحلي المنطلق من السعي لإشراك مكونات المجلس المنتخب وإشراك المجتمع المحلي في القرار بما يحمله هذا المجتمع من عمق واتساع وتعدد، وفق مقاربة تشاركية تعتمذ نبذ البيروقراطية وتجاوز الإتكالية، يضيف المصدر ذاته.كما يأتي هذا المقترح حسب فريق المعارضة، سعيا منه على بلوغ مرحلة التسويق الترابي الجيد والإيجابي للمدينة وللدولة، بمواقع التواصل الإجتماعي وغيرها، ونبذ مظاهر التشهير والقذف والإساءة للأفراد والمؤسسات، والعمل بشكل جدي ومسؤول، وفق تعبيره.
توجه فريق المعارضة بمجلس جماعة تاملالت إقليم السراغنة، بطلب إلى رئيس الجماعة في شأن التفاعل الإيجابي مع المنهج الجديد للفريق، في التعاطي مع موضوع التنمية المحلية.وطالب فريق المعارضة الرئيس بالإنفتاح على كافة الكفاءات المحلية داخل المجلس وخارجه، من أجل ضمان تدبير حكيم وعقلاني للموارد البشرية وتحقيق تنمية محلية، وذلك من خلال التفاعل مع مشروع عمل، الغاية منه وفق نص الطلب الذي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه تحقيق المصلحة العامة.واقترح الفريق وفق المصدر ذاته على رئيس الجماعة، تشكيل ما أسماه لجنة من العقلاء من أعضاء المجلس تضم عناصر من المعارضة والأغلبية، وتنكب بشكل فعلي ومسؤول عن إعداد مشاريع شراكة مع مؤسسات وطنية وجماعة تنتمي لدولة من الدول التي تجمعهم بمجموعة من الفاعلين والمسؤولين بها علاقات ( إسبانيا، ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية)، وذلك تحت شعار "جميعا من أجل شراكات قوية تساهم في تحقيق تنمية شاملة لمدينة تملالت".وينبثق هذا الإقتراح وفق المصدر ذاته، انطلاقا من التصور النظري الحديث للتدبير المحلي المنطلق من السعي لإشراك مكونات المجلس المنتخب وإشراك المجتمع المحلي في القرار بما يحمله هذا المجتمع من عمق واتساع وتعدد، وفق مقاربة تشاركية تعتمذ نبذ البيروقراطية وتجاوز الإتكالية، يضيف المصدر ذاته.كما يأتي هذا المقترح حسب فريق المعارضة، سعيا منه على بلوغ مرحلة التسويق الترابي الجيد والإيجابي للمدينة وللدولة، بمواقع التواصل الإجتماعي وغيرها، ونبذ مظاهر التشهير والقذف والإساءة للأفراد والمؤسسات، والعمل بشكل جدي ومسؤول، وفق تعبيره.
ملصقات
