

مجتمع
فرنسية تحتج أمام إقامة ماكرون لنقل إبنها المعتقل بالمغرب الى فرنسا
وعد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مواطنة فرسية بالتدخل “شخصيا” من اجل تنقيل ابنها المعتقل بالمغرب الى فرنسا، حيث اكدت المواطنة الفرنسية في تصريح صحفي انها تنتظر ان يفي ماكرن بوعده ويساعد في إعادة إبنها “توماس” إلى المغرب في أقرب الآجال.وكانت المواطنة الفرنسية التي تدعى “بياتريس غالي”، قد طالبت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتدخل في قضية ابنها “توماس” البالغ من العمر 37 سنة والمعتقل في المغرب منذ مارس 2017 من أجل تهم تتعلق بالإرهاب، حيث أفادت إذاعة EUROPE1 على موقعها الرسمي على الأنترنيت، إن “بياتريس جالي” ناضلت من أجل أن يعود إبنها المحكوم في المغرب بخمسة سنوات سجنا بتهمة الانتماء إلى خلية إرهابية، إلى فرنسا.وأضاف المصدر ذاته أن والدة “توماس” قامت بزيارة إلى ماكرون بإقامته الرئاسية بمدينة “فورت بريغانسون” التي يقضي فيها عطلته الصيفية، حيث ظلت تنتظره هناك إلى أن استقبلها، وطالبت بالتدخل من أجل إطلاق سراح ابنها، مضيفا أن المقابلة بين بياتريس والرئيس الفرنسي ماكرون دامت لنصف ساعة فقط، حكت خلالها عن مجهوداتها منذ 30 شهرا ونضالها من أجل إعادة ابنها “توماس” المعتقل بالمغرب إلى فرنسا، مشيرة إلى أنها سبقت أن كتبت رسالة إلى رئيس الدولة دون أن تتلقى أي رد منه.
وعد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مواطنة فرسية بالتدخل “شخصيا” من اجل تنقيل ابنها المعتقل بالمغرب الى فرنسا، حيث اكدت المواطنة الفرنسية في تصريح صحفي انها تنتظر ان يفي ماكرن بوعده ويساعد في إعادة إبنها “توماس” إلى المغرب في أقرب الآجال.وكانت المواطنة الفرنسية التي تدعى “بياتريس غالي”، قد طالبت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتدخل في قضية ابنها “توماس” البالغ من العمر 37 سنة والمعتقل في المغرب منذ مارس 2017 من أجل تهم تتعلق بالإرهاب، حيث أفادت إذاعة EUROPE1 على موقعها الرسمي على الأنترنيت، إن “بياتريس جالي” ناضلت من أجل أن يعود إبنها المحكوم في المغرب بخمسة سنوات سجنا بتهمة الانتماء إلى خلية إرهابية، إلى فرنسا.وأضاف المصدر ذاته أن والدة “توماس” قامت بزيارة إلى ماكرون بإقامته الرئاسية بمدينة “فورت بريغانسون” التي يقضي فيها عطلته الصيفية، حيث ظلت تنتظره هناك إلى أن استقبلها، وطالبت بالتدخل من أجل إطلاق سراح ابنها، مضيفا أن المقابلة بين بياتريس والرئيس الفرنسي ماكرون دامت لنصف ساعة فقط، حكت خلالها عن مجهوداتها منذ 30 شهرا ونضالها من أجل إعادة ابنها “توماس” المعتقل بالمغرب إلى فرنسا، مشيرة إلى أنها سبقت أن كتبت رسالة إلى رئيس الدولة دون أن تتلقى أي رد منه.
ملصقات
