فرت ناشطة تايلندية مؤيدة للديمقراطية من البلاد بعد أن علمت بأنها ستقدم للمحاكمة بتهمة إهانة الملكية.
وكانت تشانوكنان روامساب قد أعادت نشر قصة خبرية على صفحتها على فيسبوك نشرتها في وقت سابق هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عام 2016 واعتبرها البعض تنطوي على عيب في الذات الملكية.
وقالت الناشطة على حسابها على فيسبوك أمس الأحد إنها تلقت أمر استدعاء في وقت سابق من الشهر الحالي لسماع الاتهام الموجه إليها بإهانة الملك.
وكتبت تشانوكنان "يبدو أنني متهمة طبقا للقانون 112 بإعادة نشر قصة خبرية من (بي.بي.سي) في ديسمبر/كانون الأول 2016".
وأضافت "كان أمامي أقل من ثلاثين دقيقة كي أقرر البقاء أو المغادرة. كان قرارا صعبا لأنني في هذا الوقت لن أستطيع العودة".
فرت ناشطة تايلندية مؤيدة للديمقراطية من البلاد بعد أن علمت بأنها ستقدم للمحاكمة بتهمة إهانة الملكية.
وكانت تشانوكنان روامساب قد أعادت نشر قصة خبرية على صفحتها على فيسبوك نشرتها في وقت سابق هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عام 2016 واعتبرها البعض تنطوي على عيب في الذات الملكية.
وقالت الناشطة على حسابها على فيسبوك أمس الأحد إنها تلقت أمر استدعاء في وقت سابق من الشهر الحالي لسماع الاتهام الموجه إليها بإهانة الملك.
وكتبت تشانوكنان "يبدو أنني متهمة طبقا للقانون 112 بإعادة نشر قصة خبرية من (بي.بي.سي) في ديسمبر/كانون الأول 2016".
وأضافت "كان أمامي أقل من ثلاثين دقيقة كي أقرر البقاء أو المغادرة. كان قرارا صعبا لأنني في هذا الوقت لن أستطيع العودة".