

مجتمع
فاعلون يدقون ناقوس الخطر حول مصير فضاء سوق الخضر السابق بباب دكالة
لا زالت منطقة باب دكالة وساكنة شارع11 يناير بمراكش، تعاني من تواجد الفضاء المَهجور الذي كان مقرا سابقا لسوق الخضر بالجملة بباب دكالة و الذي أصبح اليوم نُقطة سوداء.
الفضاء المذكور، حسب فاعلين محليين أصبح في حالة يرثى لها بفعل الإهمال الذي لحقه من طرف القائمين عليه، فأصبح وكرا لبعض المتشردين والمتعاطين للمخدرات، والمتسكعين الذين يمارسون سلوكات لا أخلاقية وبعد أن تلعب الكٌحول برؤوسهم يَخرجون لشارع 11 يناير لمعاكسة المارة و سائقي السيارات الواقفين عند الأضواء الثلاثية وإحدات الفوضى على مرأى ومسمع من المواطنين العابرين للشارع في اتجاه المحطة الطرقية.
واشار المتضررون الى أن ساكنة مركب الاطلسي أصبحت تُعاني الأمرين من جراء تواجدهم المستمر بالمنطقة حيث أصبحوا ملزمين بإغلاق نوافد شُققهم المُطلة على الشارع وعلى ذلك الفضاء تفاديا لمشاهدة المناظر المخلة بالحياء وسماع الكلام النابي الساقط بذلك الفضاء، الى جانب تواجد مجموعة كبيرة من الكلاب الضالة التي تَتناسل بِكثرة، وسط مطالب بتدخل المصالح الصحية التابعة لمجلس مقاطعة جليز لردع خطرها المتزايد.
وجدد المشتكون مطالبهم إلى المسؤولين بالقيام بحملة لتطهير المنطقة والفضاء المذكور من كل الشوائب والمنحرفين وإغلاق كل أبوابه الحديدية نهائيا أو وضع حراس لمنع دخول الكلاب الضالة و المنحرفين والمتسكعين.
لا زالت منطقة باب دكالة وساكنة شارع11 يناير بمراكش، تعاني من تواجد الفضاء المَهجور الذي كان مقرا سابقا لسوق الخضر بالجملة بباب دكالة و الذي أصبح اليوم نُقطة سوداء.
الفضاء المذكور، حسب فاعلين محليين أصبح في حالة يرثى لها بفعل الإهمال الذي لحقه من طرف القائمين عليه، فأصبح وكرا لبعض المتشردين والمتعاطين للمخدرات، والمتسكعين الذين يمارسون سلوكات لا أخلاقية وبعد أن تلعب الكٌحول برؤوسهم يَخرجون لشارع 11 يناير لمعاكسة المارة و سائقي السيارات الواقفين عند الأضواء الثلاثية وإحدات الفوضى على مرأى ومسمع من المواطنين العابرين للشارع في اتجاه المحطة الطرقية.
واشار المتضررون الى أن ساكنة مركب الاطلسي أصبحت تُعاني الأمرين من جراء تواجدهم المستمر بالمنطقة حيث أصبحوا ملزمين بإغلاق نوافد شُققهم المُطلة على الشارع وعلى ذلك الفضاء تفاديا لمشاهدة المناظر المخلة بالحياء وسماع الكلام النابي الساقط بذلك الفضاء، الى جانب تواجد مجموعة كبيرة من الكلاب الضالة التي تَتناسل بِكثرة، وسط مطالب بتدخل المصالح الصحية التابعة لمجلس مقاطعة جليز لردع خطرها المتزايد.
وجدد المشتكون مطالبهم إلى المسؤولين بالقيام بحملة لتطهير المنطقة والفضاء المذكور من كل الشوائب والمنحرفين وإغلاق كل أبوابه الحديدية نهائيا أو وضع حراس لمنع دخول الكلاب الضالة و المنحرفين والمتسكعين.
ملصقات
