
يسود تخوف كبير في صفوف آباء وأولياء التلاميذ بمدينة مراكش، مع اقتراب موعد الدخول المدرسي الذي أقرّته الوزارة ابتداء من فاتح شتنبر المقبل، وذلك في ظل تزايد عدد إصابات كورونا بالمدينة الحمراء وتدهور الوضعية الوبائية بها.الغموض الذي يكتنف الدخول المدرسي للموسم الداراسي 2020-2021، أمام عدم حسم وزارة التربية الوطنية، في نموذجه وما إذا كان خيار "التّعليم عن بعد" مازالَ ساريا وممكنا، أو سيتم الرجوع إلى التعليم الحضوري، جعل الأسر خصوصا في المدن التي تعرف انتشارا للوباء، كما هو الشأن بالنسبة لمدينة مراكش، تتوجس من الظروف الصحية التي ستصاحب الدخول المدرسي.وعبر عدد من الآباء والامهات بمراكش، عبر مواقع التواصل الإجتماعي، عن تخوفهم من إرسال أبنائهم إلى المدارس إذا ما تم اعتماد التعليم الحضوري، مؤكدين أنهم لن يخاطروا بأبنائهم في ظل استمرار إصابات كورونا في الإرتفاع.ومن جانبهم حذر عدد من المهنيين والفاعلين التّربويين من مغبّة السير في اتجاه اعتماد نموذج التعليم الحضور، بدون التفكير في تبعات هذه الخطوة غير محسوبة العواقب.ورجح مهتمون، بأن تتجه الوزارة نحو اعتماد التعليم الحضوري بالنسبة للمناطق التي لم تسجل عددا كبيرا من الإصابات بكورونا، مع الإبقاء على التعليم عن بعد بالنسبة للمناطق التي تعرف فيها الحالة الوبائية اضطرابا وغير مستقرة مثل مراكش والدار البيضاء وبني ملال، في انتظار تاقرار النهائي والرسمي للوزارة والذي من المنتظر أن تعلن عنه الأسبوع المقبل.
يسود تخوف كبير في صفوف آباء وأولياء التلاميذ بمدينة مراكش، مع اقتراب موعد الدخول المدرسي الذي أقرّته الوزارة ابتداء من فاتح شتنبر المقبل، وذلك في ظل تزايد عدد إصابات كورونا بالمدينة الحمراء وتدهور الوضعية الوبائية بها.الغموض الذي يكتنف الدخول المدرسي للموسم الداراسي 2020-2021، أمام عدم حسم وزارة التربية الوطنية، في نموذجه وما إذا كان خيار "التّعليم عن بعد" مازالَ ساريا وممكنا، أو سيتم الرجوع إلى التعليم الحضوري، جعل الأسر خصوصا في المدن التي تعرف انتشارا للوباء، كما هو الشأن بالنسبة لمدينة مراكش، تتوجس من الظروف الصحية التي ستصاحب الدخول المدرسي.وعبر عدد من الآباء والامهات بمراكش، عبر مواقع التواصل الإجتماعي، عن تخوفهم من إرسال أبنائهم إلى المدارس إذا ما تم اعتماد التعليم الحضوري، مؤكدين أنهم لن يخاطروا بأبنائهم في ظل استمرار إصابات كورونا في الإرتفاع.ومن جانبهم حذر عدد من المهنيين والفاعلين التّربويين من مغبّة السير في اتجاه اعتماد نموذج التعليم الحضور، بدون التفكير في تبعات هذه الخطوة غير محسوبة العواقب.ورجح مهتمون، بأن تتجه الوزارة نحو اعتماد التعليم الحضوري بالنسبة للمناطق التي لم تسجل عددا كبيرا من الإصابات بكورونا، مع الإبقاء على التعليم عن بعد بالنسبة للمناطق التي تعرف فيها الحالة الوبائية اضطرابا وغير مستقرة مثل مراكش والدار البيضاء وبني ملال، في انتظار تاقرار النهائي والرسمي للوزارة والذي من المنتظر أن تعلن عنه الأسبوع المقبل.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

