منوعات

غوغل تحظر 25 تطبيق “أندرويد” ينبغي عليك حذفها الآن


كشـ24 نشر في: 11 يوليو 2021

بعد أن حظرت غوغل تسعة تطبيقات خطيرة كانت تحاول سرقة كلمات مرور "فيسبوك"، حظرت الشركة الآن مجموعة أخرى من تطبيقات "أندرويد" الشهيرة من متجر "بلاي" الخاص بها.وتستهدف الدفعة الأخيرة أولئك الذين يحاولون كسب المال من خلال أحدث حالات جنون تعدين العملات المشفرة. وازدهر هذا النوع الجديد من العملات عبر الإنترنت في السنوات الأخيرة مع محاولة أعداد هائلة من الأشخاص الانضمام إلى الثورة وتحقيق ربح سريع. ويستخدم تعدين العملة المشفرة (AKA - تعدين التشفير) قوة معالجة أجهزة الكمبيوتر لحل المشكلات الرياضية المعقدة التي تتحقق من معاملات العملة المشفرة، ثم تتم المكافأة بكمية صغيرة من العملات المشفرة.وزعمت التطبيقات التي حُظرت مؤخرا بواسطة غوغل، أنها تقدم خدمات التعدين التي تدر المال مقابل رسوم شهرية.وبمجرد تسجيل الدخول، يزود المستخدم بلوحة معلومات النشاط التي تعرض مدى جودة أداء التطبيق والأموال التي يتم جنيها.ومع ذلك، فقد كان جزءا من عملية احتيال معقدة مع فريق الأمان في مختبر Lookout Threat، الذي اكتشف أنه - بعد أن دفع المستخدمون الاشتراك - لم يحدث أي تعدين فعلي في السحابة الإلكترونية.وأزيل ما مجموعه 25 تطبيقا من سوق غوغل الرسمي عبر الإنترنت، مع تحذير Lookout من أن أكثر من 100 تطبيق لا يزال متاحا عبر متاجر الجهات الخارجية التي تسمح بتحميل التطبيقات على الأجهزة.وبناء على تحليل Lookout، يُعتقد أن المجرمين خدعوا أكثر من 93000 شخص وسرقوا ما لا يقل عن 350 ألف دولار.وتُقسّم هذه الأموال بين المستخدمين الذين يدفعون مقابل التطبيقات، مع شراء تحديثات وخدمات وهمية إضافية. وصنف Lookout الآن هذه التطبيقات إلى عائلتين متميزتين سميّت BitScam وCloudScam.وبمجرد إخبار غوغل بالمشكلة، قامت على الفور بإزالة هذه التطبيقات من متجر "بلاي": Top Coins • Mr Bitcoin • Star BTC • Bitcoin Burn • Moon BAT • Bito Holic • Bito Hash • BitHash • Multi Coins • BitcoinCash Miner Airdrop • Bright Miner • Pink BTC • XMR Miner • COIN Master • ETHMINER PRO • crypto cloud mining pro • Btc Miner pro • Bito Miner • Mining Machine • BTC CLOUD • BTC Cash • Black Crypto • Cloud Mining • Crypto Pro-Miner.إذا كنت تفكر في استخدام تطبيقات العملة المشفرة.. فإليك بعض النصائح من Lookout:• تعرف على المطورين وراء التطبيق. ما الشهادات أو بيانات الاعتماد التي يمتلكونها، وما التطبيقات الأخرى التي قاموا بإنشائها، وهل تمتلك الشركة موقعا على الويب وهل يمكنك الاتصال بهم؟.• التثبيت من متجر التطبيقات الرسمي. على الرغم من صعوبة اكتشاف عمليات الاحتيال، فإن التنزيل من متجر رسمي يقلل من مخاطر تنزيل البرامج الضارة.• قراءة الشروط والأحكام. تحتوي معظم تطبيقات الاحتيال إما على معلومات مزيفة أو ليس لديها أي شروط متاحة.• استخدم تقييمات المستخدمين الآخرين للتطبيق لصالحك. يمكن أن تكون قراءة تجربة المستخدمين الآخرين مع التطبيق أمرا مثيرا للاهتمام عندما يتعلق الأمر بتحديد عمليات الاحتيال.• فهم أذونات التطبيق وأنشطته. ابحث عن العلامات الحمراء في أنشطة التطبيق. هل يطلب التطبيق أذونات لا يحتاجها للعمل؟، هل يتعطل التطبيق أو تتم إعادة تعيينه فجأة، هل تتم إعادة تعيين رصيد العملة المشفرة فجأة، هل الأرقام المعروضة منطقية؟.المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس

بعد أن حظرت غوغل تسعة تطبيقات خطيرة كانت تحاول سرقة كلمات مرور "فيسبوك"، حظرت الشركة الآن مجموعة أخرى من تطبيقات "أندرويد" الشهيرة من متجر "بلاي" الخاص بها.وتستهدف الدفعة الأخيرة أولئك الذين يحاولون كسب المال من خلال أحدث حالات جنون تعدين العملات المشفرة. وازدهر هذا النوع الجديد من العملات عبر الإنترنت في السنوات الأخيرة مع محاولة أعداد هائلة من الأشخاص الانضمام إلى الثورة وتحقيق ربح سريع. ويستخدم تعدين العملة المشفرة (AKA - تعدين التشفير) قوة معالجة أجهزة الكمبيوتر لحل المشكلات الرياضية المعقدة التي تتحقق من معاملات العملة المشفرة، ثم تتم المكافأة بكمية صغيرة من العملات المشفرة.وزعمت التطبيقات التي حُظرت مؤخرا بواسطة غوغل، أنها تقدم خدمات التعدين التي تدر المال مقابل رسوم شهرية.وبمجرد تسجيل الدخول، يزود المستخدم بلوحة معلومات النشاط التي تعرض مدى جودة أداء التطبيق والأموال التي يتم جنيها.ومع ذلك، فقد كان جزءا من عملية احتيال معقدة مع فريق الأمان في مختبر Lookout Threat، الذي اكتشف أنه - بعد أن دفع المستخدمون الاشتراك - لم يحدث أي تعدين فعلي في السحابة الإلكترونية.وأزيل ما مجموعه 25 تطبيقا من سوق غوغل الرسمي عبر الإنترنت، مع تحذير Lookout من أن أكثر من 100 تطبيق لا يزال متاحا عبر متاجر الجهات الخارجية التي تسمح بتحميل التطبيقات على الأجهزة.وبناء على تحليل Lookout، يُعتقد أن المجرمين خدعوا أكثر من 93000 شخص وسرقوا ما لا يقل عن 350 ألف دولار.وتُقسّم هذه الأموال بين المستخدمين الذين يدفعون مقابل التطبيقات، مع شراء تحديثات وخدمات وهمية إضافية. وصنف Lookout الآن هذه التطبيقات إلى عائلتين متميزتين سميّت BitScam وCloudScam.وبمجرد إخبار غوغل بالمشكلة، قامت على الفور بإزالة هذه التطبيقات من متجر "بلاي": Top Coins • Mr Bitcoin • Star BTC • Bitcoin Burn • Moon BAT • Bito Holic • Bito Hash • BitHash • Multi Coins • BitcoinCash Miner Airdrop • Bright Miner • Pink BTC • XMR Miner • COIN Master • ETHMINER PRO • crypto cloud mining pro • Btc Miner pro • Bito Miner • Mining Machine • BTC CLOUD • BTC Cash • Black Crypto • Cloud Mining • Crypto Pro-Miner.إذا كنت تفكر في استخدام تطبيقات العملة المشفرة.. فإليك بعض النصائح من Lookout:• تعرف على المطورين وراء التطبيق. ما الشهادات أو بيانات الاعتماد التي يمتلكونها، وما التطبيقات الأخرى التي قاموا بإنشائها، وهل تمتلك الشركة موقعا على الويب وهل يمكنك الاتصال بهم؟.• التثبيت من متجر التطبيقات الرسمي. على الرغم من صعوبة اكتشاف عمليات الاحتيال، فإن التنزيل من متجر رسمي يقلل من مخاطر تنزيل البرامج الضارة.• قراءة الشروط والأحكام. تحتوي معظم تطبيقات الاحتيال إما على معلومات مزيفة أو ليس لديها أي شروط متاحة.• استخدم تقييمات المستخدمين الآخرين للتطبيق لصالحك. يمكن أن تكون قراءة تجربة المستخدمين الآخرين مع التطبيق أمرا مثيرا للاهتمام عندما يتعلق الأمر بتحديد عمليات الاحتيال.• فهم أذونات التطبيق وأنشطته. ابحث عن العلامات الحمراء في أنشطة التطبيق. هل يطلب التطبيق أذونات لا يحتاجها للعمل؟، هل يتعطل التطبيق أو تتم إعادة تعيينه فجأة، هل تتم إعادة تعيين رصيد العملة المشفرة فجأة، هل الأرقام المعروضة منطقية؟.المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس



اقرأ أيضاً
إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

كلب يسرق الأضواء في حفل “ميت غالا”
ظهرت رائدة الأعمال الأمريكية من أصل هندي، منى باتيل، بإطلالة فريدة ومبتكرة أثارت إعجاب الحضور في حفل "ميت غالا" السنوي الذي يعقد في نيويورك. وحضرت باتيل مع "فيكتور"، كلبها الآلي المصمم بتقنيات متطورة، ما جعلها واحدة من أبرز الحضور في هذا الحدث المميز. وتم تصميم "فيكتور" في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو كلب آلي من نوع "داشهند" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتمتع بحركة مخصصة بفضل سلسلة مرصعة بالألماس عيار 1000 قيراط، ويملك أجهزة استشعار تمكنه من التحرك بطريقة ذكية وفريدة. أما بالنسبة لإطلالة باتيل، فقد اختارت بدلة فاخرة من تصميم المصمم الأمريكي توم براون، حيث أضافت إليها قبعة مبتكرة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما جعلها تتألق بين الحضور. كما زُينت ملابسها بعمود فقري آلي في الخلف، وهو ما يعكس خلفيتها الهندسية. وفي تعليق لها لمجلة "هاربر بازار"، قالت باتيل: "لقد حالفني الحظ بالعمل مع مهندسين بارعين، ولا أستطيع مقاومة نقل هذا الجانب من حياتي إلى السجادة الحمراء". وأضافت أن "فيكتور" كان جزءا من تصميمها الشخصي الذي يعكس تخصصها في الهندسة والابتكار التكنولوجي. ولدت باتيل في فادودارا، غوجارات، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 2003، حيث أصبحت رائدة أعمال ومستثمرة. ودرست علوم الحاسوب في جامعة غوجارات، ثم أكملت دراستها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد وجامعة فلوريدا. وتعد باتيل مؤسسة شركة radXai، وهي شركة ناشئة تهدف إلى تحسين التصوير الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما أنها مؤسسة "Couture For Cause"، وهي منظمة غير ربحية تسعى لإحداث تغيير إيجابي في العالم من خلال الموضة. وشهد حفل "ميت غالا"، الذي يعد حدثا اجتماعيا مهما لجمع التبرعات، حضور العديد من الشخصيات الشهيرة، مثل ريهانا ومادونا ونيكول كيدمان وديانا روس ومايلي سايرس وديمي مور وكيم كارداشيان. كما ظهر العديد من الضيوف بتصاميم غريبة وأزياء مبتكرة، ما أضاف سحرا خاصا لهذا الحدث السنوي الذي يضم نخبة من النجوم والمبدعين. تجدر الإشارة إلى العديد من الإطلالات الغريبة والمميزة التي شهدها حفل "ميت غالا" على مر السنين، ففي عام 2021، وصل المغني فرانك أوشن إلى الحفل وهو يحمل طفلا آليا أخضر ذو تعبيرات بشرية، بينما حمل جاريد ليتو نسخة طبق الأصل من رأسه في حفل 2019.
منوعات

بردعة مسامير وإيهام بالغرق.. أفظع وسائل تعذيب محاكم التفتيش!
ظهرت محاكم التفتيش بأمر من الملكين الإسبانيين فرديناند وإيزابيلا عام 1478، وكان الهدف الرئيس منها التخلص من معتنقي اليهودية والإسلام وكذلك أي معتقدات أخرى معارضة للكاثوليكية. شنت محاكم التفتيش حملت ملاحقة شعواء حتى ضد أولئك الذين أجبروا على التحول إلى المسيحية، وتم اتهامهم بممارسة دياناتهم السابقة سرا. زج من شُك في مسيحيتهم في زنزانات مظلمة وسيئة التهوية في جميع أرجاء شبه الجزيرة الإيبيرية. أجبرت أعداد كبيرة من المسلمين واليهود بصورة منهجية على مغادرة الأندلس، وجرى طرد أكثر من 160 ألف يهودي، وفي وقت لاحق في عام 1609 أجبر حوالي 300 ألف مسلم على مغادرة منازلهم وفقا لمرسوم حاسم أصدره الملك فيليب الثالث قضى بطرد جميع المسلمين المغاربة. هذه الخطوة افرغت مناطق اندلسية مثل "بلنسية" و"أراغون" من حوالي ثلث سكانها. تأسست محاكم التفتيش قبل سقوط غرناطة بحوالي 14 عاما، وكانت تهدف بشكل عام إلى القضاء على جميع المعتقدات التي اعتبرت مبتدعة. بواسطتها، تعرض اليهود والمورسكيون، الاسم الذي أطلق على المغاربة المسلمين للاضطهاد الشديد، وطال نشاط هذه المحاكم في وقت لاحق أيضا الساحرات. تحولت محاكم التفتيش في القرن السادس عشر أيضا إلى آلة قمع عنيفة لوقف انتشار البروتستانتية في إسبانيا. استمر عمل محاكم التفتيش في هذا البلد حتى عام 1834، وصدر حينها مرسوم ملكي بإلغائها. بالنسبة للبرتغال استمرت محاكم التفتيش في العمل بين عامي 1536 – 1821، وكان نشاطها منصبا على اضطهاد غير الكاثوليكيين، ومواجهة أي ممارسات أو آراء تتعارض مع الكنيسة الكاثوليكية بالقوة. البرتغال بدأت في محاولة كبح محاكم التفتيش بمرسوم صدر في 5 مايو 1751 فرض رقابة الحكومة على نشاطها. مارست محاكم التفتيش أساليب تعذيب رهيبة، واستخدمت آلات معقدة لهذا الأمر الحقت أكبر أذى بالضحايا، وأحيانا كان يموت الشخص الذي يتعرض لمثل هذا الاستجواب العنيف قبل استكماله. المتهم بالهرطقة بعد أن يتم إجباره على الاعتراف أمام الملأ ينفذ فيه حكم الإعدام. آلات التعذيب الجهنمية: استخدمت محتاكم التفتيش العديد من آلات التعذيب بعضها صنع بطريقة معقدة من الحديد والخشب، وكانت تهدف إلى كسر عظام المعتقلين بلا رحمة وانتزاع الاعترافات منهم، من نماذجها ما يلي: إحدى هذه الآلات المرعبة، واحدة عبارة عن عجلة خشبية كبيرة تربط الضحية عليها من القدمين والمعصمين، ثم يقوم الجلاد بضرب الأطراف بمطرقة أو قضيب حديدي وسحق كل عظمة في جسد الضحية. أحيانا ترفع هذه العجلة على عمود وتعرض في ساحة عامة بمثابة وسيلة إشهار رهيبة لإشاعة الرعب. طريقة تعذيب أخرى تسمى الحذاء الإسباني، وهي عبارة عن جهاز معدني تحشر فيه ساق الضحية أو قدمه وتحاط بصفيحتين أو مشبكين يتم تثبيتهما بالبراغي. يشد الجلاد البراغي فتضغط الصفيحتان على الساق وتهشمها. في بعض الأحيان يتم سكب الماء المغلي داخل هذا "الحذاء" الرهيب أو إضافة الفحم المتقد. الضحايا إذا أطلق سراحهم بعد تعرضهم للتعذيب بهذه الآلة، يخرجون مشلولين أو عاجزين عن المشي من دون مساعدة. آلة تعذيب ثالثة عبارة عن مستطيل خشبي يشبه الطاولة يتم تمديد الضحية عليهن وربط ذراعيه وأرجله بالحبال. الحبال توصل برافعات، وحين يقوم الجلاد بتدويرها يتم سحي جسد الضحية من الجهتين ما يؤدي إلى تمزق عضلاته. أحيانا تضاف أوزانا توضع على جسد الضحية أو ينهال الجلاد عليه بالسوط للمزيد من الإثارة. محاكم التفتيش استخدمت آلة تعذيب أخرى تسمى الحمار الإسباني، وهي عبارة عن هيكل خشبي يشبه بردعة الحمار تبرز من سطحه مسامير حادة. يُجلس المتهم على هذا السرج ويُثبت عليه بحيث تتدلى رجلاه على الجانبين. استخدم جلادو محاكم التفتيش أيضا ما يعرف بالإيهام بالغرق، وفي هذه الطريقة توضع قطعة قماش على وجه الضحية المربوط على لوح مائل، ثم يتم سكب الماء على القماش بصورة متكررة. علاوة على هذه الطريقة استخدمت محاكم التفتيش طريقة أخرة تتمثل في سكب الماء في فم الضحية وإجباره على ابتلاع كمية كبيرة إلى أن يعترف أو يموت. التعذيب بالإيهام بالغرق لم يختف من الوجود. وكالة الاستخبارات المركزية استخدمته بنشاط في سجونها السرية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001. الوكالة حينها دافعت عن هذه الوسيلة بالقول إنها تجعل ألسنة المعتقلين أكثر طلاقة، فيما وضعت وزارة العدل الأمريكية لها تعريفا يصفها بأنها ليست "تعذيبا".
منوعات

“تيك توك” تطعن في غرامة الاتحاد الأوروبي بسبب نشر بيانات المستخدمين
أعلنت شركة "تيك توك" أنها ستطعن في قرار الجهات التنظيمية الأيرلندية بتغريمها بسبب نشر بيانات شخصية للمستخدمين الأوروبيين في الصين. وقال رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية لدى "تيك توك" في أوروبا: "نحن لا نتفق مع هذا القرار ونعتزم الطعن فيه". بحسبما نقلت عنه صحيفة "سوار" البلجيكية. وأشار إلى أن الشركة لم تتلق أي طلبات من السلطات الصينية ولم تنقل مطلقا بيانات شخصية لأوروبيين. وأعلنت هيئة حماية البيانات الأيرلندية في وقت سابق قرارها بتغريم "تيك توك" بمبلغ 530 مليون يورو. وتحركت الإدارة في هذه الحالة نيابة عن الاتحاد الأوروبي، حيث يقع المقر الأوروبي لشركة "بايت دانس" مالكة "تيك توك" في أيرلندا. ووفقا لها فقد كشف التحقيق أن التطبيق نشر بيانات أوروبيين في الصين. المصدر: "نوفوستي"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة