مجتمع
غـ ـرق طفلة مغربية بإسبانيا بعد يومين من الاحتفال بعيد ميلادها
لم تظن أسرة مغربية بإسبانيا، أن احتفالها بعيد ميلاد طفلتها البالغة من العمر 9 سنوات، سيكون الأخير في حياتها، بعدما أسلمت الروح غرقا، بعد يومين من ذلك، حيث غرقت الضحية في في بركة مائية بمنطقة كارافاكا دي لا كروز.
وحسب تقارير إخبارية، توفيت فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات، الخميس الماضي، بعد سقوطها في بركة في حديقة لا مورا لا. وقبل بضعة أيام كانت الفتاة قد بلغت التاسعة من عمرها، احتفلت بعيد ميلادها وسط والديها، وهما من الجنسية المغربية، وشقيقتها الصغرى وأعمامها وأبناء عمومتها.
وخرجت الضحية، صباح الخميس، مع أختها البالغة من العمر 6 سنوات للعب في منطقة ترفيهية، حيث يوجد ملعب وبحيرة صغيرة، على بعد 100 متر فقط من منزل الأسرة. وذهبت الفتاتان إلى هناك بمفردهما، ويجهل كيف انتهى الأمر بالفتاة الصغيرة في البركة، هل قفزت من فوق السياج المحيط بالبحيرة للاستحمام، أو إذا كان سقوطهاً عرضياً؟
وعندما رأت الفتاة الأخرى أن أختها لم تخرج من الماء، عادت إلى المنزل لتخبر والدتها بما حدث. وذهب والداها إلى البركة، لكنهما لم يروها. وتوجهت دوريات من الحرس المدني والشرطة المحلية ورجال الإطفاء ووحدة الطوارئ المتنقلة إلى المنطقة.
وقام رجال الإطفاء بانتشال الطفلة من داخل البركة وهي فاقدة للوعي. ورغم جهود المسعفين، الذين أمضوا أكثر من ساعة في محاولة إنعاشها، إلا أن الفتاة فارقت الحياة. وقال عمدة المدينة : "لقد كانت مأساة حقيقية، هذه المنطقة عادة ما تكون مزدحمة للغاية، لقد صدم هذا الحدث سكان البلدة، لأننا جميعًا نعرف بعضنا البعض هنا والعائلة عزيزة جدًا".
لم تظن أسرة مغربية بإسبانيا، أن احتفالها بعيد ميلاد طفلتها البالغة من العمر 9 سنوات، سيكون الأخير في حياتها، بعدما أسلمت الروح غرقا، بعد يومين من ذلك، حيث غرقت الضحية في في بركة مائية بمنطقة كارافاكا دي لا كروز.
وحسب تقارير إخبارية، توفيت فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات، الخميس الماضي، بعد سقوطها في بركة في حديقة لا مورا لا. وقبل بضعة أيام كانت الفتاة قد بلغت التاسعة من عمرها، احتفلت بعيد ميلادها وسط والديها، وهما من الجنسية المغربية، وشقيقتها الصغرى وأعمامها وأبناء عمومتها.
وخرجت الضحية، صباح الخميس، مع أختها البالغة من العمر 6 سنوات للعب في منطقة ترفيهية، حيث يوجد ملعب وبحيرة صغيرة، على بعد 100 متر فقط من منزل الأسرة. وذهبت الفتاتان إلى هناك بمفردهما، ويجهل كيف انتهى الأمر بالفتاة الصغيرة في البركة، هل قفزت من فوق السياج المحيط بالبحيرة للاستحمام، أو إذا كان سقوطهاً عرضياً؟
وعندما رأت الفتاة الأخرى أن أختها لم تخرج من الماء، عادت إلى المنزل لتخبر والدتها بما حدث. وذهب والداها إلى البركة، لكنهما لم يروها. وتوجهت دوريات من الحرس المدني والشرطة المحلية ورجال الإطفاء ووحدة الطوارئ المتنقلة إلى المنطقة.
وقام رجال الإطفاء بانتشال الطفلة من داخل البركة وهي فاقدة للوعي. ورغم جهود المسعفين، الذين أمضوا أكثر من ساعة في محاولة إنعاشها، إلا أن الفتاة فارقت الحياة. وقال عمدة المدينة : "لقد كانت مأساة حقيقية، هذه المنطقة عادة ما تكون مزدحمة للغاية، لقد صدم هذا الحدث سكان البلدة، لأننا جميعًا نعرف بعضنا البعض هنا والعائلة عزيزة جدًا".
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع