

حوادث
غرق قاصر بشاطئ سيدي إفني وإنقاذ سبعة أشخاص
توفي قاصر يبلغ من العمر 16 سنة غرقا، مساء الأحد، بشاطئ سيدي إفني، بينما تم إنقاذ ما يناهز السبعة أشخاص آخرين من موت محقق.وقضى القاصر غرقا بعد أن همّ بالسباحة رفقة عدد من أصدقائه قرب "الكورنيش"، حيث باغته الموج العالي بمعية آخرين ليُطلقوا نداءات إستغاثة إستجاب لها بعض السباحة وعناصر الوقاية المدنية الذين باشروا عملية إنقاذهم من موت محقق.وبالتزامن وإنتهاء عملية الإنقاذ تم إكتشاف تواري الطفل القاصر المنحدر من مدينة سيدي إفني عن الأنظار، حيث عاد المنقذون مجددا للمياه في محاولة للعثور عليه وإنقاذه، بيد أنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب فقدان أثره بشكل نهائي.ويشهد الشواطئ المحاذية لمدينة سيدي إفني إقبالا كبيرا خلال فترة الصيف، وكذا نهاية الأسبوع باعتبارها متنفسا للساكنة المحلية وساكنة جهة كلميم وادنون، حيث يدعو المصطافون لضرورة تكثيف عدد السباحين المنقذين والإنصياع لأوامرهم خشية وقوع ما لا يحمد عقباه.
توفي قاصر يبلغ من العمر 16 سنة غرقا، مساء الأحد، بشاطئ سيدي إفني، بينما تم إنقاذ ما يناهز السبعة أشخاص آخرين من موت محقق.وقضى القاصر غرقا بعد أن همّ بالسباحة رفقة عدد من أصدقائه قرب "الكورنيش"، حيث باغته الموج العالي بمعية آخرين ليُطلقوا نداءات إستغاثة إستجاب لها بعض السباحة وعناصر الوقاية المدنية الذين باشروا عملية إنقاذهم من موت محقق.وبالتزامن وإنتهاء عملية الإنقاذ تم إكتشاف تواري الطفل القاصر المنحدر من مدينة سيدي إفني عن الأنظار، حيث عاد المنقذون مجددا للمياه في محاولة للعثور عليه وإنقاذه، بيد أنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب فقدان أثره بشكل نهائي.ويشهد الشواطئ المحاذية لمدينة سيدي إفني إقبالا كبيرا خلال فترة الصيف، وكذا نهاية الأسبوع باعتبارها متنفسا للساكنة المحلية وساكنة جهة كلميم وادنون، حيث يدعو المصطافون لضرورة تكثيف عدد السباحين المنقذين والإنصياع لأوامرهم خشية وقوع ما لا يحمد عقباه.
ملصقات
