التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
عيوب هندسية تؤجل افتتاح مشروع اجتماعي دشنه الملك بقيمة 27 مليار سنتيم
نشر في: 11 يونيو 2016
لازال موعد افتتاح المستشفى الإقليمي لمدينة سلا يغرق في سلسلة من التأجيلات المتتالية بعد أن تم الوقوف في وقت سابق على عيوب هندسية خطيرة أفضت الى توقيف الأشغال، رغم إشراف الملك محمد السادس على تدشين مشروعه بغلاف مالي يتجاوز 27 مليار سنتيم سنة 2010.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن المشروع الذي مولته وزارة الصحة بنسبة 50 في المائة، فيما تم تمويل الباقي في إطار قرض من البنك الأوروبي للاستثمار، كان من المفترض أن يكون جاهزا خلال سنة 2013، غير أن المشروع عرف سلسلة من التعثرات بعد أن تورطت شركات المناولة في أخطاء كارثية نتجت عنها عيوب في البناء، وهو ما وقف عليه تقرير صادر عن المجلس الأعلى للحسابات بعد أن أكد عدم احترام شروط ومعايير السلامة ضد الحرائق في البناية التي التهمت المليارات بعد اللجوء إلى تجزيء صفقات صغيرة ومنحها لعدة شركات.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن المشروع الذي مولته وزارة الصحة بنسبة 50 في المائة، فيما تم تمويل الباقي في إطار قرض من البنك الأوروبي للاستثمار، كان من المفترض أن يكون جاهزا خلال سنة 2013، غير أن المشروع عرف سلسلة من التعثرات بعد أن تورطت شركات المناولة في أخطاء كارثية نتجت عنها عيوب في البناء، وهو ما وقف عليه تقرير صادر عن المجلس الأعلى للحسابات بعد أن أكد عدم احترام شروط ومعايير السلامة ضد الحرائق في البناية التي التهمت المليارات بعد اللجوء إلى تجزيء صفقات صغيرة ومنحها لعدة شركات.
لازال موعد افتتاح المستشفى الإقليمي لمدينة سلا يغرق في سلسلة من التأجيلات المتتالية بعد أن تم الوقوف في وقت سابق على عيوب هندسية خطيرة أفضت الى توقيف الأشغال، رغم إشراف الملك محمد السادس على تدشين مشروعه بغلاف مالي يتجاوز 27 مليار سنتيم سنة 2010.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن المشروع الذي مولته وزارة الصحة بنسبة 50 في المائة، فيما تم تمويل الباقي في إطار قرض من البنك الأوروبي للاستثمار، كان من المفترض أن يكون جاهزا خلال سنة 2013، غير أن المشروع عرف سلسلة من التعثرات بعد أن تورطت شركات المناولة في أخطاء كارثية نتجت عنها عيوب في البناء، وهو ما وقف عليه تقرير صادر عن المجلس الأعلى للحسابات بعد أن أكد عدم احترام شروط ومعايير السلامة ضد الحرائق في البناية التي التهمت المليارات بعد اللجوء إلى تجزيء صفقات صغيرة ومنحها لعدة شركات.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن المشروع الذي مولته وزارة الصحة بنسبة 50 في المائة، فيما تم تمويل الباقي في إطار قرض من البنك الأوروبي للاستثمار، كان من المفترض أن يكون جاهزا خلال سنة 2013، غير أن المشروع عرف سلسلة من التعثرات بعد أن تورطت شركات المناولة في أخطاء كارثية نتجت عنها عيوب في البناء، وهو ما وقف عليه تقرير صادر عن المجلس الأعلى للحسابات بعد أن أكد عدم احترام شروط ومعايير السلامة ضد الحرائق في البناية التي التهمت المليارات بعد اللجوء إلى تجزيء صفقات صغيرة ومنحها لعدة شركات.
ملصقات
