التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
عيد الأضحى و الدخول المدرسي يستنزفان جيب المراكشي البسيط
نشر في: 25 يوليو 2017
ونحن على بعد شهر وايام معدودات من عيد الاضحى المبارك المناسبة الدينية العظيمة التي ستتزامن هذه السنة مع الدخول المدرسي، تستعد الاسر لهاتين المناسبتاين المعتبرتان كفترة فاصلة خلال السنة بالنسبة للموظف البسيط، من خلال ضرورة تلبية العديد من الحاجيات في وقت متقارب جدا، ليجد نفسه في حالة بحث دائم عن بدائل لتأمين متطلبات الحياة الكثيرة.
كابوس حقيقي يرخي بظلاله على فرحة العيد, فكل من عيد "الأضحى" والدخول المدرسي، مناسبات متعددة جعلت المراكشي يلجأ مرغما عنه الى ضرورة حصول على دين او قرض من أجل تلبية حاجياته الدينية و المدرسية لابنائه ، في ظل الارتفاع الفاحش التي تعرفه اسعار الاضاحي كل سنة، اضافة الى مستلزمات الدخول المدرسي، وهي تكاليف جعلت من المناسبات الكثيرة والمتزامنة عبئاً تجعل المواطن البسيط في محك صعب لتغطية جميع المصاريف.
ويبقى الخيار الابرز قروض الاستهلاك القصيرة الامد، التي تفرض نفسها على مراكشيين من ذوي الدخل المحدود من اجل تغطية مستلزمات الحياةن وتلبية المتطلبات الاسرة الصغيرة، وامام اغراءات المؤسسات البنكية التي تقدمها عبر تقديم تسهيلات كبيرة خلال هذه الفترة بالذات، يجد المراكشي نفسه في وضعية اقتطاعات مستمرة تنخر في اجره البسيط اصلا، نهيك على غلاء الاسعار.
وكانت وزارة المالية توقعت قبل ذلك أن يساهم اقتراب عيد الأضحى والدخول المدرسي في انتعاش الأنشطة المالية للمؤسسات البنكية، وذلك من خلال تزايد إقبال الأسر على قروض الاستهلاك القصيرة المدى، خصوصا وأن السنوات الأخيرة تميزت بتعاقب عطلة الصيف وشهر رمضان وعيد الأضحى ثم الدخول المدرسي ، وهي مناسبات تتطلب نفقات مالية معتبرة، لا تجد معها الأسر المغربية بدا من اللجوء إلى قروض الاستهلاك.
كابوس حقيقي يرخي بظلاله على فرحة العيد, فكل من عيد "الأضحى" والدخول المدرسي، مناسبات متعددة جعلت المراكشي يلجأ مرغما عنه الى ضرورة حصول على دين او قرض من أجل تلبية حاجياته الدينية و المدرسية لابنائه ، في ظل الارتفاع الفاحش التي تعرفه اسعار الاضاحي كل سنة، اضافة الى مستلزمات الدخول المدرسي، وهي تكاليف جعلت من المناسبات الكثيرة والمتزامنة عبئاً تجعل المواطن البسيط في محك صعب لتغطية جميع المصاريف.
ويبقى الخيار الابرز قروض الاستهلاك القصيرة الامد، التي تفرض نفسها على مراكشيين من ذوي الدخل المحدود من اجل تغطية مستلزمات الحياةن وتلبية المتطلبات الاسرة الصغيرة، وامام اغراءات المؤسسات البنكية التي تقدمها عبر تقديم تسهيلات كبيرة خلال هذه الفترة بالذات، يجد المراكشي نفسه في وضعية اقتطاعات مستمرة تنخر في اجره البسيط اصلا، نهيك على غلاء الاسعار.
وكانت وزارة المالية توقعت قبل ذلك أن يساهم اقتراب عيد الأضحى والدخول المدرسي في انتعاش الأنشطة المالية للمؤسسات البنكية، وذلك من خلال تزايد إقبال الأسر على قروض الاستهلاك القصيرة المدى، خصوصا وأن السنوات الأخيرة تميزت بتعاقب عطلة الصيف وشهر رمضان وعيد الأضحى ثم الدخول المدرسي ، وهي مناسبات تتطلب نفقات مالية معتبرة، لا تجد معها الأسر المغربية بدا من اللجوء إلى قروض الاستهلاك.
ونحن على بعد شهر وايام معدودات من عيد الاضحى المبارك المناسبة الدينية العظيمة التي ستتزامن هذه السنة مع الدخول المدرسي، تستعد الاسر لهاتين المناسبتاين المعتبرتان كفترة فاصلة خلال السنة بالنسبة للموظف البسيط، من خلال ضرورة تلبية العديد من الحاجيات في وقت متقارب جدا، ليجد نفسه في حالة بحث دائم عن بدائل لتأمين متطلبات الحياة الكثيرة.
كابوس حقيقي يرخي بظلاله على فرحة العيد, فكل من عيد "الأضحى" والدخول المدرسي، مناسبات متعددة جعلت المراكشي يلجأ مرغما عنه الى ضرورة حصول على دين او قرض من أجل تلبية حاجياته الدينية و المدرسية لابنائه ، في ظل الارتفاع الفاحش التي تعرفه اسعار الاضاحي كل سنة، اضافة الى مستلزمات الدخول المدرسي، وهي تكاليف جعلت من المناسبات الكثيرة والمتزامنة عبئاً تجعل المواطن البسيط في محك صعب لتغطية جميع المصاريف.
ويبقى الخيار الابرز قروض الاستهلاك القصيرة الامد، التي تفرض نفسها على مراكشيين من ذوي الدخل المحدود من اجل تغطية مستلزمات الحياةن وتلبية المتطلبات الاسرة الصغيرة، وامام اغراءات المؤسسات البنكية التي تقدمها عبر تقديم تسهيلات كبيرة خلال هذه الفترة بالذات، يجد المراكشي نفسه في وضعية اقتطاعات مستمرة تنخر في اجره البسيط اصلا، نهيك على غلاء الاسعار.
وكانت وزارة المالية توقعت قبل ذلك أن يساهم اقتراب عيد الأضحى والدخول المدرسي في انتعاش الأنشطة المالية للمؤسسات البنكية، وذلك من خلال تزايد إقبال الأسر على قروض الاستهلاك القصيرة المدى، خصوصا وأن السنوات الأخيرة تميزت بتعاقب عطلة الصيف وشهر رمضان وعيد الأضحى ثم الدخول المدرسي ، وهي مناسبات تتطلب نفقات مالية معتبرة، لا تجد معها الأسر المغربية بدا من اللجوء إلى قروض الاستهلاك.
كابوس حقيقي يرخي بظلاله على فرحة العيد, فكل من عيد "الأضحى" والدخول المدرسي، مناسبات متعددة جعلت المراكشي يلجأ مرغما عنه الى ضرورة حصول على دين او قرض من أجل تلبية حاجياته الدينية و المدرسية لابنائه ، في ظل الارتفاع الفاحش التي تعرفه اسعار الاضاحي كل سنة، اضافة الى مستلزمات الدخول المدرسي، وهي تكاليف جعلت من المناسبات الكثيرة والمتزامنة عبئاً تجعل المواطن البسيط في محك صعب لتغطية جميع المصاريف.
ويبقى الخيار الابرز قروض الاستهلاك القصيرة الامد، التي تفرض نفسها على مراكشيين من ذوي الدخل المحدود من اجل تغطية مستلزمات الحياةن وتلبية المتطلبات الاسرة الصغيرة، وامام اغراءات المؤسسات البنكية التي تقدمها عبر تقديم تسهيلات كبيرة خلال هذه الفترة بالذات، يجد المراكشي نفسه في وضعية اقتطاعات مستمرة تنخر في اجره البسيط اصلا، نهيك على غلاء الاسعار.
وكانت وزارة المالية توقعت قبل ذلك أن يساهم اقتراب عيد الأضحى والدخول المدرسي في انتعاش الأنشطة المالية للمؤسسات البنكية، وذلك من خلال تزايد إقبال الأسر على قروض الاستهلاك القصيرة المدى، خصوصا وأن السنوات الأخيرة تميزت بتعاقب عطلة الصيف وشهر رمضان وعيد الأضحى ثم الدخول المدرسي ، وهي مناسبات تتطلب نفقات مالية معتبرة، لا تجد معها الأسر المغربية بدا من اللجوء إلى قروض الاستهلاك.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال ثمانيني إسباني بسبب ترتيب “زواج أبيض” لشابة مغربية
مجتمع
مجتمع
محكمة إسبانية تُدين بارون مخدرات مغربي بالسجن النافذ
مجتمع
مجتمع
الاتحاد الوطني للشغل يطعن في نتائج الحوار الاجتماعي وتصفها بالغامضة
مجتمع
مجتمع
نزار بركة: الحكومة لم يكن من خيار أمامها سوى الزيادة في الأجور
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمراكش تنتقد مخرجات الحوار الاجتماعي
مجتمع
مجتمع
بالصور.. عمال و مستخدمي عشرات المقاولات بمراكش يحتفون بعيد الشغل
مجتمع
مجتمع
حادثة سير مروعة تنهي حياة المايسترو “أحمد هبيشة” أشهر عازف كمان بالمغرب
مجتمع
مجتمع