

مجتمع
عودة المواجهات إلى كلية سلوان..تبادل الاتهامات بين القاعديين وطلبة العدل والإحسان
عادت المواجهات من جديد إلى الكلية متعددة التخصصات بالناظور، وتبادل الطلبة القاعديون وطلبة العدل والإحسان الاتهامات. وقال القاعديون، في بيان، إن أعضاء من الجماعة، ومنهم غرباء عن الجامعة، عنفوا طالبا من نشطائه.وجاءت هذه الاتهامات بعد سبق لطلبة العدل والإحسان أن اتهموا القاعديين بااختطاف واحتجاز طالب والاعتداء عليه. وأسفر وضع شكاية في الموضوع لدى النيابة العامة عن متابعة طالب قاعدي في حالة اعتقال منذ ما يقرب من شهرين. ونفى القاعديون أن يكون قد اعتدوا على أي طالب، موردين بأن الأمر تمت فبركته بغرض الزج بنشطائه في السجن.وأشار القاعديون إلى أن غرباء من جماعة العدل والإحسان أقدموا، صباح يوم أمس الثلاثاء، على الاعتداء على مجموعة من نشطائه باستعمال أسلحة بيضاء. وتحدث البيان عن إصابة طالب جرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات.أما طلبة العدل والإحسان فقد قدموا رواية مغايرة، حيث اتهموا من أسموها بعصابة القاعدين بمنع الطالب عصام الحسيني من اجتياز الامتحانات، وذلك على مرأى ومسمع من طلبة الكلية وأساتذتها وإدارتها، حيث تم تطويقه بقرابة 40 فردا عمدوا إلى دفعه وسبه، ورغم أنهم قاموا سابقا باختطافه وتعذيبه، وهم بذلك موضوع متابعة قضائية.واشتكى الطالب عصام الحسيني لعميد الكلية طالبا التدخل، وهو ما حصل فعلا. وحين فشلت محاولة المنع، بادر القاعديون إلى ادعاء الاعتداء على أحد نشطائهم.
عادت المواجهات من جديد إلى الكلية متعددة التخصصات بالناظور، وتبادل الطلبة القاعديون وطلبة العدل والإحسان الاتهامات. وقال القاعديون، في بيان، إن أعضاء من الجماعة، ومنهم غرباء عن الجامعة، عنفوا طالبا من نشطائه.وجاءت هذه الاتهامات بعد سبق لطلبة العدل والإحسان أن اتهموا القاعديين بااختطاف واحتجاز طالب والاعتداء عليه. وأسفر وضع شكاية في الموضوع لدى النيابة العامة عن متابعة طالب قاعدي في حالة اعتقال منذ ما يقرب من شهرين. ونفى القاعديون أن يكون قد اعتدوا على أي طالب، موردين بأن الأمر تمت فبركته بغرض الزج بنشطائه في السجن.وأشار القاعديون إلى أن غرباء من جماعة العدل والإحسان أقدموا، صباح يوم أمس الثلاثاء، على الاعتداء على مجموعة من نشطائه باستعمال أسلحة بيضاء. وتحدث البيان عن إصابة طالب جرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات.أما طلبة العدل والإحسان فقد قدموا رواية مغايرة، حيث اتهموا من أسموها بعصابة القاعدين بمنع الطالب عصام الحسيني من اجتياز الامتحانات، وذلك على مرأى ومسمع من طلبة الكلية وأساتذتها وإدارتها، حيث تم تطويقه بقرابة 40 فردا عمدوا إلى دفعه وسبه، ورغم أنهم قاموا سابقا باختطافه وتعذيبه، وهم بذلك موضوع متابعة قضائية.واشتكى الطالب عصام الحسيني لعميد الكلية طالبا التدخل، وهو ما حصل فعلا. وحين فشلت محاولة المنع، بادر القاعديون إلى ادعاء الاعتداء على أحد نشطائهم.
ملصقات
