

مجتمع
عودة الاحتلال الجائر للملك العام لحي عرصة الملاك بمراكش
لايزال سكان حي عرصة الملاك يتساءلون عن اسباب عودة الباعة المتجولين والفراشة الى جنبات الحي السكني، ما فاقم مشاكل السكان الطالبين للراحة والسكينة، وخصوصا أنه منذ سنتين تم الاتفاق مع باشا المنطقة بتنظيم اصحاب المحلات، واخلاء الباعة الجائلين الذين عادوا واقتطعوا مساحات من الشارع وحولوها الى محلات
كما أن أصحاب المحلات استولوا على مساحات من الشارع تتجاوز المترين والنصف عرضا، وما يزيد عن الخمسة الأمتار طولا، كما أضافوا أطنافا شوهت شكل الواجهات لتعليق السلع، زيادة الى شمسيات بالية تنصب وسط الطريق، وغدت تعرقل حركة المرور والجولان.
وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24 فإن جرأة أصحاب بعض المحلات، جعلتهم يفرخون أصنافا من التجارة وفي نفس المحل موظفين باعة يصيحون لساعات من أجل عرض بضائهم وبأصوات غريبة نشاز تخلق ضجيجا للساكنة.
كما ان باعة السمك حولوا الشارع الى مستنقعات عطنة، بسبب غسل الأسماك بالشارع عوض المحلات التي تفتقر للمتطلبات الخاصة لمثل هذا النوع من الأنشطة فيما صار مدخل الحي من جهة مركز البريد غير متاح، خصوصا لأصحاب السيارات، بسبب سيارة نفعية ترابض بشكل غير قانوني على رأس المدخل الأيسر، ويتكئ عليها صاحب عربة لبيع السمك يمانع دائما ان يترك المكان، و يقابله بائع عصير على رأس المدخل الأيمن تاركين مترين أو أقل فيما يشبه الحواجز، ما سبب الكثير من الاصطدامات اليومية.
ووفق المصادر ذاتها فإن بعض الباعة لا يمانعون ان يحولوا جنبات الشارع مرآبا لربط الأسرة الحديدية التي يتركونها ليلا او بعض التي محتلة امام مبنى البريد، ليبقى السؤال عن مصير عارضة تقدم بها الكثير من الساكنة من أجل تنظيم حيهم وفق رؤية تتناسب وتثمين المدينة العتيقة.
لايزال سكان حي عرصة الملاك يتساءلون عن اسباب عودة الباعة المتجولين والفراشة الى جنبات الحي السكني، ما فاقم مشاكل السكان الطالبين للراحة والسكينة، وخصوصا أنه منذ سنتين تم الاتفاق مع باشا المنطقة بتنظيم اصحاب المحلات، واخلاء الباعة الجائلين الذين عادوا واقتطعوا مساحات من الشارع وحولوها الى محلات
كما أن أصحاب المحلات استولوا على مساحات من الشارع تتجاوز المترين والنصف عرضا، وما يزيد عن الخمسة الأمتار طولا، كما أضافوا أطنافا شوهت شكل الواجهات لتعليق السلع، زيادة الى شمسيات بالية تنصب وسط الطريق، وغدت تعرقل حركة المرور والجولان.
وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24 فإن جرأة أصحاب بعض المحلات، جعلتهم يفرخون أصنافا من التجارة وفي نفس المحل موظفين باعة يصيحون لساعات من أجل عرض بضائهم وبأصوات غريبة نشاز تخلق ضجيجا للساكنة.
كما ان باعة السمك حولوا الشارع الى مستنقعات عطنة، بسبب غسل الأسماك بالشارع عوض المحلات التي تفتقر للمتطلبات الخاصة لمثل هذا النوع من الأنشطة فيما صار مدخل الحي من جهة مركز البريد غير متاح، خصوصا لأصحاب السيارات، بسبب سيارة نفعية ترابض بشكل غير قانوني على رأس المدخل الأيسر، ويتكئ عليها صاحب عربة لبيع السمك يمانع دائما ان يترك المكان، و يقابله بائع عصير على رأس المدخل الأيمن تاركين مترين أو أقل فيما يشبه الحواجز، ما سبب الكثير من الاصطدامات اليومية.
ووفق المصادر ذاتها فإن بعض الباعة لا يمانعون ان يحولوا جنبات الشارع مرآبا لربط الأسرة الحديدية التي يتركونها ليلا او بعض التي محتلة امام مبنى البريد، ليبقى السؤال عن مصير عارضة تقدم بها الكثير من الساكنة من أجل تنظيم حيهم وفق رؤية تتناسب وتثمين المدينة العتيقة.
ملصقات
