وشهدت نهاية الأسبوع الماضي توالي الاحتجاجات لسكان من جماعة سلالية بمدينة العطاوية حضروا إلى أمام عمالة مقر العمالة لإسماع صوتهم، قبل أن يقرروا التوجه إلى مدينة مراكش حيت حاصرتهم قوات الأمن قبالة مدارة طرقية، بدوال أولاد علال بجماعة الجبيل، بعد خروجهم من المدينة بأزيد من خمس كيلومترات. ومنعتهم من التقدم.
إلى ذلك تجمعت نساء أمام مقر العمالة للاحتجاج لساعات طويلة، وقبل ذلك تجمع العشرات من المحتجين في نفس المكان في محاولة لإسماع صوتهم إلى المسؤولين الإقليميين.
وتعيد هذه الاحتجاجات إلى الأذهان فترات سابقة تعددت فيها الأشكال الاحتجاجية لعدد من المناطق بدوافع مختلفة كالماء الشروب وماء السقي وتعويض عن بقع سكنية و ضد مقلع رملي...
وشهدت نهاية الأسبوع الماضي توالي الاحتجاجات لسكان من جماعة سلالية بمدينة العطاوية حضروا إلى أمام عمالة مقر العمالة لإسماع صوتهم، قبل أن يقرروا التوجه إلى مدينة مراكش حيت حاصرتهم قوات الأمن قبالة مدارة طرقية، بدوال أولاد علال بجماعة الجبيل، بعد خروجهم من المدينة بأزيد من خمس كيلومترات. ومنعتهم من التقدم.
إلى ذلك تجمعت نساء أمام مقر العمالة للاحتجاج لساعات طويلة، وقبل ذلك تجمع العشرات من المحتجين في نفس المكان في محاولة لإسماع صوتهم إلى المسؤولين الإقليميين.
وتعيد هذه الاحتجاجات إلى الأذهان فترات سابقة تعددت فيها الأشكال الاحتجاجية لعدد من المناطق بدوافع مختلفة كالماء الشروب وماء السقي وتعويض عن بقع سكنية و ضد مقلع رملي...