عودة الاجرام والفوضى بقوة لاحياء تامنصورت بعد إنتهاء “7ايام ديال المشماش” واختفاء الدوريات الامنية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 18:34

جهوي

عودة الاجرام والفوضى بقوة لاحياء تامنصورت بعد إنتهاء “7ايام ديال المشماش” واختفاء الدوريات الامنية


كشـ24 نشر في: 13 سبتمبر 2017

لا حديث يعلو بمدينة تامنصورت عن تفشي الجريمة وتزايد الاحساس بإنعدام الامن، بسبب تزايد حالات السرقة والاعتداءات والفوضى في عدد من احياء المدينة، وفي الطريق اليها من مراكش حيث تغيب الانارة ويتربص قطاع الطرق بمستعملي الطريق .

وحسب إتصالات مواطنين بـ"كشـ24"، فإن مستوى الجريمة في المدينة الجديدة في ارتفاع مستمر في استغلال تام لغياب الدوريات الامنية للدرك بشكل كافي ومستمر، بالموازاة مع توفر ظروف مواتية لتنامي الجريمة من ضمنها غياب الانارة عن مناطق واسعة عن المدينة، ما يحول بعض الاحياء ليلا لمرتع خصب للمنحرفين والعصبات وقطاع الطرق، الذين يتحركون على متن دراجاتهم الصينية الصنع لتنفيذ عملياتهم وترهيب المواطنين.

وقد عبر عدد من المواطنين عن إستيائهم من نهاية "7 ايام ديال  المشماش" المتجلية في توقف السلطات المحلية و القوات المساعدة عن القيام بدوريات ليلة، بعد تحركها لبضعة ايام قبيل عيد الاضحى عقب دعوات من المواطنين عبر "كشـ24" ، حيث كانت الاستجابة سريعة وانخرطت السلطات في توفير الامن نسبيا والتضيق على المنحرفين، الا ان نهاية المبادرة كانت سريعة وعاد المواطنون لانتظار ظهور سيارة الدرك التي لا تظهر في ازقة وشوارع المدينة الا نادرا، بفعل غياب عدد كافي من العناصر في مركز المدينة وفق التبريرات التي تروج وسط المدينة.

وقد شهدت الايام القليلة الماضية، مجموعة من الوقائع الخطيرة التي جعلت المواطنين يتذمرون من المستوى الامني بالمدينة، آخرها كان إقتحام محل لبيع منتوجات التبغ "صاكا" بحي السعادة من طرف ثلاثة مسلحين، قبل ان يتمكن صاحب المحل من مقاومتهم و إجبارهم على التراجع و الاكتفاء برشق المحل من بعيد، ما كبده خسائر مادية جسيمة، فيما حاول أفراد عصابة أخرى سلب مراهق هاتفه الذكي، قبل ان يتدخل والده وعمه لمطاردتهم، فضلا عن عمليات اخرى اخطرها كانت محاولة إختطاف ام شابة وطفلتها، قبل تدخل بائع سمك أشهر في وجههم السلاح الابيض الذي يستعمله في إعداد الاسماك ليغادروا المكان على الفور.

وفضلا عن تنامي حالات السرقة وحيازة الاسلحة البيضاء، تعاني الساكنة من تساهل السلطات المحلية مع بعض السماسرة الذين حولوا عدد من العمارات باحياء من قبيل "السعادة" الى فضاء سكني مستباح للغرباء والعزاب وبائعات الهوى والمشبوهين، ما حول حياة الساكنة الى جحيم، بعدما صار لديهم الانطباع انهم يعيشون وسط "بورديلات"، رغم ان الداخلية كانت قد عممت مذكرات وبلاغات بخصوص ضرورة تسجيل السلطات المحلية لكل عمليات الكراء المتعلقة بالمنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا، محذرة من المساءلة القضائية باعتبار عدم المبلغين عن عمليات الكراء التي قد يستفيد منها منحرفون او مجرمون،  يعتبرون أيضا شركاء محتملين لمنفذي الجرائم". 

ويشار ان إحدى عمارات "السعادة" شهدت ليلة أمس الثلاثاء، إعتداء شاب على شابة ومحاولة رميها من الطابق الخامس، قبل ان يشرع المواطنون في التجمهر بحثا عن صوت الصراخ المدوي للشابة، و يتمكن الفاعل من الفرار رغم التعرف على هويته من طرف البعض من الساكنة، فيما وجهت المعنية بالامر وابلا من الشتم للساكنة بعدما التحق عدد منهم بشقتها برفقة عون سلطة  للتاكد من سلامتها، بعدما ضن الجميع أنها تعرضت للقتل او ما شابه ، حيث تبين للجميع انها تحاول التهرب وانها كانت تصرخ من تلقاء نفسها وفق تعبيرها، رغم ان مواطنين عاينوا تعرضها للتعنيف ومحاولة رميها من شرفة الشقة.

ووفق شهود عيان لـ"كشـ24" فإن المعنية بالامر، إنسلت من وسط العشرات من المواطنين بعد منصف ليلة أمس بعدما زرعت الرعب في اوساطهم في وقت متاخر بصراخها الهستيري، حيث غادرت المكان محاولة الهرب وسط غليان الساكنة التي عبرت عن إستيائها من كراء الشقق لغرباء غير متزوجين، ما جعل بعد العمارات مرتعا خصبا للدعارة و الخيانات الزوجية، وسط العائلات والبيوت الامنة، وبتواطؤ مع البعض من السماسرة الذين لا يبحثون سوى عن الربح السريع، مستغلين تساهل الجهات المعنية وتجاهلها لتنبيه وزارة الداخلية، بخصوص خطورة عدم تسجيل حالات الكراء بشكل رسمي وما يشكله من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية، فضلا عن ما يتسببون فيه من فوضى ومضايقة للعائلات والاسر. 

لا حديث يعلو بمدينة تامنصورت عن تفشي الجريمة وتزايد الاحساس بإنعدام الامن، بسبب تزايد حالات السرقة والاعتداءات والفوضى في عدد من احياء المدينة، وفي الطريق اليها من مراكش حيث تغيب الانارة ويتربص قطاع الطرق بمستعملي الطريق .

وحسب إتصالات مواطنين بـ"كشـ24"، فإن مستوى الجريمة في المدينة الجديدة في ارتفاع مستمر في استغلال تام لغياب الدوريات الامنية للدرك بشكل كافي ومستمر، بالموازاة مع توفر ظروف مواتية لتنامي الجريمة من ضمنها غياب الانارة عن مناطق واسعة عن المدينة، ما يحول بعض الاحياء ليلا لمرتع خصب للمنحرفين والعصبات وقطاع الطرق، الذين يتحركون على متن دراجاتهم الصينية الصنع لتنفيذ عملياتهم وترهيب المواطنين.

وقد عبر عدد من المواطنين عن إستيائهم من نهاية "7 ايام ديال  المشماش" المتجلية في توقف السلطات المحلية و القوات المساعدة عن القيام بدوريات ليلة، بعد تحركها لبضعة ايام قبيل عيد الاضحى عقب دعوات من المواطنين عبر "كشـ24" ، حيث كانت الاستجابة سريعة وانخرطت السلطات في توفير الامن نسبيا والتضيق على المنحرفين، الا ان نهاية المبادرة كانت سريعة وعاد المواطنون لانتظار ظهور سيارة الدرك التي لا تظهر في ازقة وشوارع المدينة الا نادرا، بفعل غياب عدد كافي من العناصر في مركز المدينة وفق التبريرات التي تروج وسط المدينة.

وقد شهدت الايام القليلة الماضية، مجموعة من الوقائع الخطيرة التي جعلت المواطنين يتذمرون من المستوى الامني بالمدينة، آخرها كان إقتحام محل لبيع منتوجات التبغ "صاكا" بحي السعادة من طرف ثلاثة مسلحين، قبل ان يتمكن صاحب المحل من مقاومتهم و إجبارهم على التراجع و الاكتفاء برشق المحل من بعيد، ما كبده خسائر مادية جسيمة، فيما حاول أفراد عصابة أخرى سلب مراهق هاتفه الذكي، قبل ان يتدخل والده وعمه لمطاردتهم، فضلا عن عمليات اخرى اخطرها كانت محاولة إختطاف ام شابة وطفلتها، قبل تدخل بائع سمك أشهر في وجههم السلاح الابيض الذي يستعمله في إعداد الاسماك ليغادروا المكان على الفور.

وفضلا عن تنامي حالات السرقة وحيازة الاسلحة البيضاء، تعاني الساكنة من تساهل السلطات المحلية مع بعض السماسرة الذين حولوا عدد من العمارات باحياء من قبيل "السعادة" الى فضاء سكني مستباح للغرباء والعزاب وبائعات الهوى والمشبوهين، ما حول حياة الساكنة الى جحيم، بعدما صار لديهم الانطباع انهم يعيشون وسط "بورديلات"، رغم ان الداخلية كانت قد عممت مذكرات وبلاغات بخصوص ضرورة تسجيل السلطات المحلية لكل عمليات الكراء المتعلقة بالمنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا، محذرة من المساءلة القضائية باعتبار عدم المبلغين عن عمليات الكراء التي قد يستفيد منها منحرفون او مجرمون،  يعتبرون أيضا شركاء محتملين لمنفذي الجرائم". 

ويشار ان إحدى عمارات "السعادة" شهدت ليلة أمس الثلاثاء، إعتداء شاب على شابة ومحاولة رميها من الطابق الخامس، قبل ان يشرع المواطنون في التجمهر بحثا عن صوت الصراخ المدوي للشابة، و يتمكن الفاعل من الفرار رغم التعرف على هويته من طرف البعض من الساكنة، فيما وجهت المعنية بالامر وابلا من الشتم للساكنة بعدما التحق عدد منهم بشقتها برفقة عون سلطة  للتاكد من سلامتها، بعدما ضن الجميع أنها تعرضت للقتل او ما شابه ، حيث تبين للجميع انها تحاول التهرب وانها كانت تصرخ من تلقاء نفسها وفق تعبيرها، رغم ان مواطنين عاينوا تعرضها للتعنيف ومحاولة رميها من شرفة الشقة.

ووفق شهود عيان لـ"كشـ24" فإن المعنية بالامر، إنسلت من وسط العشرات من المواطنين بعد منصف ليلة أمس بعدما زرعت الرعب في اوساطهم في وقت متاخر بصراخها الهستيري، حيث غادرت المكان محاولة الهرب وسط غليان الساكنة التي عبرت عن إستيائها من كراء الشقق لغرباء غير متزوجين، ما جعل بعد العمارات مرتعا خصبا للدعارة و الخيانات الزوجية، وسط العائلات والبيوت الامنة، وبتواطؤ مع البعض من السماسرة الذين لا يبحثون سوى عن الربح السريع، مستغلين تساهل الجهات المعنية وتجاهلها لتنبيه وزارة الداخلية، بخصوص خطورة عدم تسجيل حالات الكراء بشكل رسمي وما يشكله من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية، فضلا عن ما يتسببون فيه من فوضى ومضايقة للعائلات والاسر. 


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. شاهد لحظة استقبال تلاميذ لزميلهم المعتدي على أستاذ بسيدي المختار
جهوي

إقليم شيشاوة يواصل تعافيه من الزلزال ودوار إيمي واسيف يودع آخر خيمة
تواصل مجموعة من الأقاليم المغربية تعافيها من تداعيات زلزال الثامن من شتنبر، الذي دمر العديد من المنازل وشرد مئات المواطنين قبل سنة ونصف تقريبا، وجعلهم يلجأون للخيام كحل بديل في انتظار استكمال عمليات إعادة الإعمار. وفي هذا السياق، قامت سلطات إقليم شيشاوة، أمس الجمعة، بإزالة آخر خيمة كانت مخصصة لإيواء المتضررين، والتي كانت تؤوي المواطن لحسن آيت حمو من دوار إيمي واسيف، الواقع ضمن النفوذ الترابي لجماعة أداسيل. وعبر لحسن آيت حمو، في تصريح  أدلى به لموقع "تليكسبريس" عن سعادته الغامرة بدخوله منزله الجديد، الذي تم بناؤه وفق المعايير المعتمدة لمقاومة الزلازل، حيث قال:  “الصبر كان طويل، ولكن اليوم الحمد لله، رجعت لحياتي، وبنيت داري من جديد، ما بقا لا خوف لا شقاء.” وتأتي هذه العملية نتيجة الجهود الحثيثة التي تقوم بها السلطات من أجل توفير منازل للمتضررين من الزلزال، كما تعتبر محطة مفصلية تبرز بجلاء نجاح عمليات إعادة تأهيل المناطق التي ضربتها الكارثة، وذلك بهدف تحسين ظروف عيش الساكنة وضمان سكن يحفظ كرامتهم الإنسانية. وجدير بالذكر أن أشغال إعادة الإعمار بالإقليم تتقدم بشكل كبير، حيث كشفت المعطيات الرسمية أن من أصل 8025 منزلا متضررا، تم الانتهاء من أشغال 7442 منزلا، بنسبة إنجاز بلغت 93%، ما يعكس حجم الجهود المبذولة والسرعة في التنفيذ رغم صعوبة التضاريس ومحدودية الولوج في بعض المناطق الجبلية.
جهوي

قانون التنظيم القضائي موضوع ندوة علمية بكلية الحقوق بقلعة السراغنة
نظمت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، أول أمس الخميس، ندوة علمية تحت عنوان: "قانون التنظيم القضائي بعد مرور سنتين من إصداره: قراءة في الفرص والتحديات"، وذلك بشراكة مع مؤسسات قضائية وأكاديمية، مثل شعبة القانون الخاص، ومحكمة الاستئناف بمراكش، وبرنامجي الماستر في المنازعات المدنية والعقارية والحكامة القانونية الرقمية.وتأتي الندوة في إطار دعم الإصلاح القضائي المغربي، حيث تهدف إلى تقييم تطبيق القانون رقم 38.15 المتعلق بالتنظيم القضائي بعد مرور عامين على إصداره، مع التركيز على مدى تحقيقه لأهداف دستور 2011، مثل تيسير الولوج إلى العدالة وضمان استقلالية القضاء.وفي كلمة له بهذا الخصوص، أكد الدكتور محمد الغالي عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية بقلعة السراغنة أن القانون يهدف إلى تحديد درجات التقاضي وأنواع المحاكم بشكل واضح، لكنه يحتاج إلى مراجعة بعض البنود لمواكبة التطورات الاجتماعية والاقتصادية للدولة.وأبرز المشاركون في الندوة أن المدة الزمنية (سنتين) غير كافية لتقييم شامل، لكنها سمحت بطرح إشكالات عملية، مثل الحاجة إلى تعديل بعض النصوص القانونية لتعزيز استقلالية القضاء وتحسين أداء المؤسسات القضائية.ومن جهة أخرى، ذكر الدكتور سعيد عبد الرحمان بنخضرة (منسق ماستر الحكامة القانونية الرقمية) بضرورة ربط القانون بالقوانين الإجرائية الأخرى، مثل المسطرة المدنية والجنائية، لضمان تناغم التشريعات. وتمت الإشادة بالندوة كمنصة حوار بين الأكاديميين (القضاة، المحامين، والباحثين) لبلورة مقترحات عملية، مثل تعزيز الشفافية في الإجراءات القضائية ودعم الحكامة الرقمية، كما تمت مناقشة إمكانية الاستفادة من التجارب الدولية في تحسين التنظيم القضائي، خاصة في مجالات مثل تسريع التقاضي وحماية حقوق المتقاضين. وفي ختام هذا الحدث، تمت دعوة المشرّعين إلى مراجعة البنود التي تعيق استقلالية القضاء، مثل آليات تعيين القضاة وتوزيع الاختصاصات بين المحاكم، مع تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والقضائية لمواكبة التحديات الرقمية في المنظومة القانونية. وجدير بالذكر أن هذه الندوة تعتبر خطوة مهمة في تفعيل الحوار بين الفاعلين القانونيين، مع التأكيد على أن الإصلاح القضائي عملية مستمرة تحتاج إلى مراجعة دورية للتشريعات لضمان مواكبتها للتغيرات الاجتماعية والقانونية.
جهوي

الحكم بالحبس النافذ على أم تخلّت عن رضيعتها بسيدي المختار
قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بإيمنتانوت، مساء أمس الخميس 17 أبريل، بمؤاخذة سيدة متزوجة بسنة واحدة حبسا نافذا، من أجل ترك طفل دون سن الخامسة عشر لا يستطيع أن يحمي نفسه في مكان خال من الناس من طرف أحد أصوله. وكانت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي المختار، التابع لإقليم شيشاوة، قد تمكنت الأسبوع المنصرم، من توقيف سيدة يُشتبه في تورطها في واقعة التخلي عن رضيعة حديثة الولادة، تم العثور عليها داخل كيس بلاستيكي بحديقة عمومية بحي الزاوية. وجاء ذلك وفق مصادرنا عقب التحقيق الفوري الذي بوشر بإشراف النيابة العامة المختصة، بعد العثور على الرضيعة في وضعية حرجة، وهو ما قاد لاحقاً إلى تحديد هوية المشتبه فيها، التي تبين أنها سيدة متزوجة وأم لعدد من الأطفال، كانت في زيارة مؤقتة لعائلتها المقيمة بحي التقدم في سيدي المختار.وكشف التحريات أن المعنية بالأمر وصلت إلى المنطقة على متن سيارة أجرة قادمة من مدينة أخرى، وبحوزتها الرضيعة، وبعد نزولها مباشرة، توجهت إلى الحديقة العمومية المجاورة لمركز البلدة، حيث وضعت الطفلة داخل كيس بلاستيكي وتركَتها في ظروف غير إنسانية، قبل أن تغادر المكان . وبناءً على نتائج التحقيق، تم توقيف المعنية بالامر ووضعها تحت تدبير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث للوقوف على تفاصيل ودوافع هذا الفعل، الذي أثار ردود فعل واسعة واستنكاراً كبيراً بين سكان المنطقة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة