نبدأ إطلالتنا الصحفية في عناوين المنابر الورقية الصادرة نهاية الأسبوع من يومية "المساء"، التي أوردت أن الجنرال دوديفيزيون، محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، أعاد ترتيب الإجراءات الأمنية في فيالق الشرف، التي تعمل بالقصور الملكية، وقام بإجراء تغييرات مهمة بالجهاز، الذي يسهر عادة على تحركات وأمن الملك، سواء خارج أو داخل القصور الملكية.
وأضاف ذات المنبر الورقي، أن التغييرات التي استهدفت فيالق الشرف، التي تسهر على تأمين تحركات الملك، تعد الأولى من نوعها بعد غضبة ملكية أبعدت العناصر التابعة للدرك من حراسة القصور والإقامات الملكية، إضافة إلى مقرات المديرية العامة للدراسات والمستندات، وتعويضها بعناصر تابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، لكن سرعان ما أمر القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة بعودة فيالق حرمو إلى القصور الملكية.
وحسب نفس المصدر، فقد تم تعيين كولونيل للإشراف على قيادة فيالق الشرف، التي شهدت تغييرات كان وراءها الجنرال دوديفيزيون، محمد حرمو، قائد الدرك الملكي.
وإلى "الصباح"، التي كتبت أن مافيا تهريب العملة تورط سياسيين، حيث استنفرت إخبارية عن نشاط شبكة تهريب أموال من 26 شركة، تلقتها وحدة معالجة المعلومات المالية، مصالح المفتشية العامة للمالية ومكتب الصرف للتحقيق في اتهامات بتبييض الأموال والمتاجرة الدولية في الفواتير. ووفق الخبر ذاته، فإن الحجز على شركة رجل أعمال تركي، يسيرها برلماني سابق باسم الأصالة والمعاصرة، فضح عمليات ضخمة لشبكة من 26 شركة. وفي خبر آخر، أفادت "أخبار اليوم"، أن تقريرا دوليا جديدا حذر من تنامي موجة الاحتجاجات الشعبية في المغرب بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، إذ صنف المملكة من الدول العربية المرشحة لأن تشهد اضطرابات محتملة، إلى جانب كل من الجزائر وتونس والأردن، بسبب موجات الغلاء والأوضاع المعيشية الصعبة.
ونختم بيومية "الأخبار" التي نشرت أن العناصر الأمنية التابعة لأمن وزان تمكنت من اعتقال عسكري هارب من سلك الجندية، بعدما حررت بشأنه المصالح الأمنية مذكرة بحث على الصعيد الوطني، إثر شكاية تقدمت بها ضده أستاذة قاطنة بحي السلام بسيدي سليمان، وتعمل بمدرسة عمومية بالجماعة القروية لدار بلعامري، تتهمه فيها بالنصب عليها في 23 مليونا.
نبدأ إطلالتنا الصحفية في عناوين المنابر الورقية الصادرة نهاية الأسبوع من يومية "المساء"، التي أوردت أن الجنرال دوديفيزيون، محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، أعاد ترتيب الإجراءات الأمنية في فيالق الشرف، التي تعمل بالقصور الملكية، وقام بإجراء تغييرات مهمة بالجهاز، الذي يسهر عادة على تحركات وأمن الملك، سواء خارج أو داخل القصور الملكية.
وأضاف ذات المنبر الورقي، أن التغييرات التي استهدفت فيالق الشرف، التي تسهر على تأمين تحركات الملك، تعد الأولى من نوعها بعد غضبة ملكية أبعدت العناصر التابعة للدرك من حراسة القصور والإقامات الملكية، إضافة إلى مقرات المديرية العامة للدراسات والمستندات، وتعويضها بعناصر تابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، لكن سرعان ما أمر القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة بعودة فيالق حرمو إلى القصور الملكية.
وحسب نفس المصدر، فقد تم تعيين كولونيل للإشراف على قيادة فيالق الشرف، التي شهدت تغييرات كان وراءها الجنرال دوديفيزيون، محمد حرمو، قائد الدرك الملكي.
وإلى "الصباح"، التي كتبت أن مافيا تهريب العملة تورط سياسيين، حيث استنفرت إخبارية عن نشاط شبكة تهريب أموال من 26 شركة، تلقتها وحدة معالجة المعلومات المالية، مصالح المفتشية العامة للمالية ومكتب الصرف للتحقيق في اتهامات بتبييض الأموال والمتاجرة الدولية في الفواتير. ووفق الخبر ذاته، فإن الحجز على شركة رجل أعمال تركي، يسيرها برلماني سابق باسم الأصالة والمعاصرة، فضح عمليات ضخمة لشبكة من 26 شركة. وفي خبر آخر، أفادت "أخبار اليوم"، أن تقريرا دوليا جديدا حذر من تنامي موجة الاحتجاجات الشعبية في المغرب بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، إذ صنف المملكة من الدول العربية المرشحة لأن تشهد اضطرابات محتملة، إلى جانب كل من الجزائر وتونس والأردن، بسبب موجات الغلاء والأوضاع المعيشية الصعبة.
ونختم بيومية "الأخبار" التي نشرت أن العناصر الأمنية التابعة لأمن وزان تمكنت من اعتقال عسكري هارب من سلك الجندية، بعدما حررت بشأنه المصالح الأمنية مذكرة بحث على الصعيد الوطني، إثر شكاية تقدمت بها ضده أستاذة قاطنة بحي السلام بسيدي سليمان، وتعمل بمدرسة عمومية بالجماعة القروية لدار بلعامري، تتهمه فيها بالنصب عليها في 23 مليونا.