سياسة

عميل سابق: المغرب في طليعة مكافحة الإرهاب على المستويين الإقليمي والقاري


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 فبراير 2025

أكد رئيس المركز الأوروبي للاستخبارات الاستراتيجية والأمن، كلود مونيكي، الجمعة، أن المغرب يتصدر جهود مكافحة الإرهاب على المستويين الإقليمي والقاري، بفضل أجهزته الأمنية الفعالة وإلمامه العميق بالتحديات الأمنية التي تواجه منطقة إفريقيا جنوب الصحراء.

وأوضح هذا العميل السابق في المديرية العامة الفرنسية للأمن الخارجي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المغرب أثبت مجددا ريادته في مجال مكافحة الإرهاب بالمنطقة “بفضل نظام أمني قوي يتعاون بشكل مثالي مع نظرائه وحلفائه الغربيين في هذا المجال”.

وجاء تصريح مونيكي تعليقا على إحباط أجهزة الأمن المغربية مخططا إرهابيا بالغ الخطورة كان يستهدف المملكة، بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم “داعش” بمنطقة الساحل الإفريقي، وكذا على الأبحاث والتحريات التي باشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية، والتي مكنت من رصد معلومات ميدانية معززة بمعطيات تقنية حول وجود منطقة جبلية يُشتبه في تسخيرها كقاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة والذخيرة الموجهة لأعضاء هذه الخلية لتنفيذ مخططاتها الإرهابية.

وأشار إلى أن “هذه العملية المغربية، التي تشكل نجاحا باهرا”، أظهرت أن خطر الإرهاب لم يعد مقتصرا على منطقة الساحل، بل يمتد نحو سواحل غرب إفريقيا، وتشاد، وبنين، كما يهدد منطقة شمال إفريقيا عبر جنوب الجزائر، مع استهداف خاص للمغرب.

وذكر الخبير الأمني الفرنسي-البلجيكي أن منطقة الساحل تُعد “إحدى أكثر المناطق اضطرابا وتقلبا” في إفريقيا، مشددا على أن “المشهد الحالي يتميز بانتشار مجموعات إرهابية متوسعة تتجاوز حدود الساحل، مما يؤدي إلى تمدد نشاطها نحو سواحل غرب إفريقيا، وهو ما يثير مخاوف من إقامة خلافة إسلامية في هذه المنطقة، كما حدث سابقا في سوريا والعراق”.

ولم يستبعد مونيكي، الذي اشتغل كثيرا على تواطؤ +البوليساريو+ مع الجماعات الإسلامية المتطرفة وشبكات الجريمة المنظمة والاتجار غير المشروع، احتمال أن يتم استقطاب عناصر من هذه الجبهة من قبل تلك الجماعات، لدوافع ترتبط بالارتزاق، بهدف تنفيذ عمليات إرهابية أو توفير الدعم اللوجستي.

وفي سياق متصل، أشار رئيس المركز الأوروبي للاستخبارات الاستراتيجية والأمن إلى أن المغرب، ومنذ سنوات عديدة، يضطلع بدور محوري في استقرار المنطقة، نظرا لنفوذه في العديد من دول إفريقيا جنوب الصحراء، حيث يقيم علاقات تعاون أمني مهمة.

وخلص إلى أن المملكة تربطها أيضا شراكات متينة في مجال مكافحة الإرهاب مع دول غربية، من بينها فرنسا والولايات المتحدة، مؤكدا أنها قدمت في عدة مناسبات معلومات استخباراتية بالغة الأهمية، ساهمت في تنفيذ عمليات لمكافحة الإرهاب، بما في ذلك داخل أوروبا.

أكد رئيس المركز الأوروبي للاستخبارات الاستراتيجية والأمن، كلود مونيكي، الجمعة، أن المغرب يتصدر جهود مكافحة الإرهاب على المستويين الإقليمي والقاري، بفضل أجهزته الأمنية الفعالة وإلمامه العميق بالتحديات الأمنية التي تواجه منطقة إفريقيا جنوب الصحراء.

وأوضح هذا العميل السابق في المديرية العامة الفرنسية للأمن الخارجي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المغرب أثبت مجددا ريادته في مجال مكافحة الإرهاب بالمنطقة “بفضل نظام أمني قوي يتعاون بشكل مثالي مع نظرائه وحلفائه الغربيين في هذا المجال”.

وجاء تصريح مونيكي تعليقا على إحباط أجهزة الأمن المغربية مخططا إرهابيا بالغ الخطورة كان يستهدف المملكة، بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم “داعش” بمنطقة الساحل الإفريقي، وكذا على الأبحاث والتحريات التي باشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية، والتي مكنت من رصد معلومات ميدانية معززة بمعطيات تقنية حول وجود منطقة جبلية يُشتبه في تسخيرها كقاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة والذخيرة الموجهة لأعضاء هذه الخلية لتنفيذ مخططاتها الإرهابية.

وأشار إلى أن “هذه العملية المغربية، التي تشكل نجاحا باهرا”، أظهرت أن خطر الإرهاب لم يعد مقتصرا على منطقة الساحل، بل يمتد نحو سواحل غرب إفريقيا، وتشاد، وبنين، كما يهدد منطقة شمال إفريقيا عبر جنوب الجزائر، مع استهداف خاص للمغرب.

وذكر الخبير الأمني الفرنسي-البلجيكي أن منطقة الساحل تُعد “إحدى أكثر المناطق اضطرابا وتقلبا” في إفريقيا، مشددا على أن “المشهد الحالي يتميز بانتشار مجموعات إرهابية متوسعة تتجاوز حدود الساحل، مما يؤدي إلى تمدد نشاطها نحو سواحل غرب إفريقيا، وهو ما يثير مخاوف من إقامة خلافة إسلامية في هذه المنطقة، كما حدث سابقا في سوريا والعراق”.

ولم يستبعد مونيكي، الذي اشتغل كثيرا على تواطؤ +البوليساريو+ مع الجماعات الإسلامية المتطرفة وشبكات الجريمة المنظمة والاتجار غير المشروع، احتمال أن يتم استقطاب عناصر من هذه الجبهة من قبل تلك الجماعات، لدوافع ترتبط بالارتزاق، بهدف تنفيذ عمليات إرهابية أو توفير الدعم اللوجستي.

وفي سياق متصل، أشار رئيس المركز الأوروبي للاستخبارات الاستراتيجية والأمن إلى أن المغرب، ومنذ سنوات عديدة، يضطلع بدور محوري في استقرار المنطقة، نظرا لنفوذه في العديد من دول إفريقيا جنوب الصحراء، حيث يقيم علاقات تعاون أمني مهمة.

وخلص إلى أن المملكة تربطها أيضا شراكات متينة في مجال مكافحة الإرهاب مع دول غربية، من بينها فرنسا والولايات المتحدة، مؤكدا أنها قدمت في عدة مناسبات معلومات استخباراتية بالغة الأهمية، ساهمت في تنفيذ عمليات لمكافحة الإرهاب، بما في ذلك داخل أوروبا.



اقرأ أيضاً
بتعليمات ملكية.. لوديي يستقبل وزير الدولة وزير الدفاع بجمهورية كوت ديفوار
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، اليوم الجمعة، بمقر هذه الإدارة، وزير الدولة، وزير الدفاع بجمهورية كوت ديفوار، تيني بيراهيما واتارا، الذي يقوم بزيارة عمل للمملكة، مرفوقا بوفد هام. وذكر بلاغ لإدارة الدفاع الوطني أن هذه الزيارة، التي تندرج في إطار توطيد وتنويع التعاون الثنائي بين البلدين، تميزت بتوقيع اتفاق للتعاون في المجال العسكري بين المملكة المغربية وجمهورية كوت ديفوار، بحضور السفير الإيفواري المعتمد بالرباط. ويهم هذا الاتفاق تعزيز التعاون العسكري، لا سيما في مجالات التكوين والتدريب والصحة العسكرية، وكذا المساعدة التقنية وتبادل الخبرات في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك. وخلال هذه المباحثات، سلط لوديي الضوء على المبادرة الملكية الرامية إلى تحويل الواجهة الأطلسية لإفريقيا إلى قطب للاندماج الاقتصادي، وفضاء للسلم والاستقرار والازدهار المشترك، يضم البلدان الأطلسية للقارة ويسهل أيضا ولوج بلدان الساحل لهذا الفضاء البحري. من جانبه، أكد وزير الدولة الإيفواري الطابع ذي الأولوية القصوى والاستراتيجي للشراكة بين كوت ديفوار والمغرب، مشيدا، كذلك، بالتزام الملك محمد السادس لفائدة التعاون جنوب – جنوب، بما يصب في مصلحة شركاء أفارقة. وخلص البلاغ إلى أن الطرفين أعربا، في ختام هذا اللقاء، عن طموحهما وإرادتهما المشتركة لتعزيز علاقاتهما من خلال تنزيل مقتضيات اتفاق التعاون في المجال العسكري الذي تم توقيعه اليوم، والذي يعكس علاقات الصداقة والاحترام المتبادل التي تربط بين البلدين.
سياسة

مراكش تحتضن مبارتي نصف نهائي كأس العرش لكرة القدم النسوية
اعلنت الجامعة الملكية لكرة القدم عن احتضان مدينة مراكش، لمباراتي نصف نهائي كأس العرش لكرة القدم النسوية للموسم الرياضي (2023-2024), والتي ستقام على أرضية ملعب سيدي يوسف بنعلي، وذلك يوم الأربعاء 14 ماي 2025. وستجرى مباراة نصف النهائي الأولى بين نادي بلدية العيون و صيف بطل النسخة الماضية بفريق نادي الوداد الرياضي ابتداء من الساعة الساعة الثانية بعد الزوال، فيما سيجمع النصف النهائي الثاني بين حامل اللقب الجيش الملكي بفريق إتحاد طنجة على الساعة الخامسة. وكان فريق الجيش الملكي قد تأهل إلى الدور نصف النهائي على حساب الفتح الرباطي، فيما تأهل اتحاد طنجة أمام نهضة بركان. من جهته تأهل فريق النادي البلدي العيون على حساب اتحاد تارودانت المنتمي إلى القسم الوطني الثاني، بينما تأهل الوداد الرياضي في الدربي البيضاوي أمام سبورتينغ الدار البيضاء.
سياسة

المسكيني اول المنافسين على منصب رئاسة جماعة تسلطانت
في اطار متابعتها لمستجدات الوضع السياسي بجماعة تسلطانت، بعد استقالة الرئيسة السابقة لمجلس الجماعة، علمت كشـ24 ان يوسف المسكيني المستشار الجماعي عن حزب الاتحاد الاشتراكي، حصل رسميا خلال الساعات الماضية، على تزكية حزبه من اجل ايداع ترشيحه للتنافس على منصب رئيس جماعة تسلطانت، خلفا لزينب شالة عن حزب الاصالة والمعاصرة، وقام قبل قليل من صباح يومه الجمعة بايداع ملف ترشحه رسميا. وبعتبر المسكيني رسميا، اول مترشح للتنافس على المنصب بعد حصوله على تزكية الحزب و ايداع ترشحه بمقر عمالة مراكش، وسط توقعات بدخول مجموعة من الاسماء البارزة في التنافس على غرار الحباب والدريوش، علما ان اجتماعات التحالف الثلاثي قد تكون حاسمة في تحديد هوية المترشحين المحتملين. وكانت عمالة مراكش قد اعلنت منتصف الاسبوع الجاري عن فتح باب الترشيح لمنصب رئيس مجلس جماعة تسلطانت، وذلك بموجب القانون التنظيمي رقم 113/14 ووفق قرار والي جهة مراكش آسفي رقم 1745 الصادر اول امس الأربعاء. ويفترض ان تكون مصالح عمالة مراكش قد شرعت في استقبال طلبات الترشيح لخلافة الرئيسة المستقيلة زينب شالة، ابتداءً من يوم امس الخميس 8 ماي 2025 وحتى يوم الاثنين 12 ماي 2025، وذلك بمقر قسم الجماعات الترابية خلال ساعات العمل الرسمية. وكانت زينب شالة رئيسة مجلس جماعة تسلطانت بمراكش المنتمية إلى حزب الاصالة والمعاصرة، قدمت يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، استقالتها رسميا من رئاسة الجماعة، وذلك بعد مجموعة من التدخلات والوساطات من قيادات الحزب، بهدف وضع حد للبلوكاج الذي عرفه المجلس.
سياسة

هلال يشارك في رئاسة منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي بنيويورك
ترأس السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، إلى جانب نظيرته الفنلندية، إلينا كالكو، أشغال الدورة العاشرة للمنتدى متعدد الأطراف للمجلس الاقتصادي والاجتماعي حول العلوم والتكنولوجيا والابتكار، الذي انعقد يومي 7 و8 ماي الجاري بمقر المنظمة الدولية بنيويورك.وعرف المنتدى، الذي ناقش موضوع "تطوير الحلول العلمية والتكنولوجية المستدامة والشاملة والقائمة على المعطيات الدقيقة من أجل خطة 2030 وأهدافها للتنمية المستدامة"، مشاركة رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، ورئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي، بوب راي، ووزراء وكذا مسؤولين رفيعي المستوى يمثلون الدول الأعضاء، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني.وفي مداخلته خلال افتتاح الاجتماع الوزاري، أبرز السيد هلال أن المنتدى يتيح فرصة هامة لإجراء حوار صريح وتفاعل موثوق بين مختلف الأطراف المعنية، بهدف إدراج العلوم والتكنولوجيا ضمن مخططات تنفيذ أجندة التنمية لسنة 2030. وذكر بأن معدل إنجاز أهداف هذه الأجندة بالكاد يبلغ 17 بالمائة، وذلك بعد مرور عشر سنوات.وأشار الدبلوماسي المغربي إلى أن الذكرى العاشرة لهذا المنتدى تمثل مناسبة لإجراء تقييم مرحلي للتقدم المحرز في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2015-2025، واستشراف الآفاق المتاحة عقب تبني الميثاق الرقمي العالمي في شتنبر الماضي من طرف الجمعية العامة، مع استحضار الديناميات الراهنة داخل المنظمة الأممية، في أفق تنظيم المؤتمر الدولي الرابع حول التمويل من أجل التنمية، المرتقب عقده بإشبيلية في يونيو المقبل، والقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، المقرر عقدها في نونبر 2025 بالدوحة.وفي رسالة وجهتها عبر تقنية التناظر المرئي، تطرقت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، التي كانت ضيفة شرف المنتدى، إلى "المسؤولية الجماعية بهدف الحرص على ألا يشكل المستقبل الرقمي استنساخا لتفاوتات الأمس، بل وعدا بتحقيق تحول دامج ومستدام".وأبرزت ضرورة تسخير التكنولوجيات في خدمة البشرية، والعدالة الاجتماعية، والإنصاف، والتقدم المشترك بغية بناء المستقبل.ومن خلال تقاسم تجربتها بصفتها باحثة في مجال الذكاء الاصطناعي ووزيرة منتدبة، استعرضت السيدة السغروشني الرأسمال التكنولوجي الذي يمتلكه المغرب والدور الذي يضطلع به في تحقيق التحول الاجتماعي، مشيرة على الخصوص إلى أثر مبادرتي "النساء الإفريقيات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي"، التي تضم ثمانين سيدة أعمال من 28 بلدا إفريقيا، و"اتفاق الرباط" الهادف إلى بلورة إطار لحكامة الذكاء الاصطناعي خاص بالقارة الإفريقية.من جانبه، دعا رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، في مداخلته التمهيدية، إلى إرساء سبل التعاون والشراكة، والاستثمار في السياسات الوطنية والأطر التنظيمية، وتشجيع الحوار والعمل مع كافة الأطراف المعنية، بهدف الاستفادة من المؤهلات التي تتيحها العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والاستجابة في الآن ذاته للتحديات المرتبطة بالهوة الرقمية والحكامة، من أجل ضمان ولوج عادل للجميع وعدم ترك أحد يتخلف عن الركب.وطيلة أشغال هذا المنتدى، أبرز المغرب التأثير الحاسم للهوة الرقمية على الولوج إلى البنيات التحتية التكنولوجية، وقواعد المعطيات، والكفاءات، مع التركيز على القارة الإفريقية.وعبر الوفد المغربي عن التزام المملكة لفائدة انتقال رقمي سيادي وشامل ومسؤول، مستعرضا استراتيجية "المغرب الرقمي 2030" وأهدافها، المتمثلة أساسا في تعزيز الخدمات العمومية الرقمية، والارتقاء بالرأسمال البشري. كما تطرق إلى إطلاق مشروع مبادرة "الرقمنة من أجل التنمية المستدامة "D4SD"، التي تروم النهوض بتموقع المغرب كرائد إقليمي في مجال التحول الرقمي.وسيقوم السيد هلال، الذي تم تعيينه في دجنبر الماضي رئيسا مشاركا لمنتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، بشكل مشترك مع نظيرته الفنلندية، بتقديم خلاصات وتوصيات أشغال منتدى العلوم والتكنولوجيا والابتكار، في يوليوز المقبل، أمام المنتدى السياسي رفيع المستوى للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، الهيئة الأممية العليا المكلفة بتنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة