منوعات

عملية احتيال مخادعة على “أندرويد” تسرق أموالك ببساطة “عبر مكالمة هاتفية”


كشـ24 نشر في: 10 ديسمبر 2021

حذّر مستخدمو "أندرويد" من أن الرد على مكالمة هاتفية خاطئة قد يؤدي إلى إفراغ حساباتهم المصرفية، وفقا لتقارير جديدة.وتُستهدف الهواتف الذكية التي تعمل بنظام "أندرويد" بعملية احتيال جديدة، والتي يمكن أن تؤدي إلى سرقة معلومات الخدمات المصرفية عبر الإنترنت للضحايا إذا قاموا بالرد على مكالمة خاطئة. ويُطلق على البرامج الخبيثة المخالفة وراء هذا التهديد اسم BRATA، وعثر عليها سابقا في تطبيقات خطيرة تمكنت من التسلل إلى متجر "غوغل بلاي".واكتُشف أحدث إصدار من البرنامج الخبيث بواسطة باحثين من شركة Cleafy، الذين قالوا إنه قادر على تجاوز الغالبية العظمى من ماسحات مكافحة الفيروسات التي لم تُكتشف.واكتُشف مؤخرا في إيطاليا، بعد العثور على البرنامج الضار سابقا في البرازيل فقط. ولكن الخبراء يحذرون من أنه قد ينتشر أكثر في أوروبا.وتبدأ عملية الاحتيال بإرسال رسالة نصية قصيرة يُزعم أنها من البنك الذي تتعامل معه الضحية، والتي تحتوي على رابط إلى موقع ويب. يحاول النص إقناع المستلم بتنزيل تطبيق مزعوم لمكافحة البريد العشوائي.وأخبرت الضحية أيضا أنه سيتم الاتصال به من قبل ممثل من البنك الذي يتعامل معه قريبا.وإذا نُقر على الرابط في الرسالة النصية، فسيتم إرسال مستخدم "أندرويد" إلى صفحة تصيد مصممة لسرقة معلومات حساسة مثل بيانات اعتماد المستخدم عبر الإنترنت أو إجابات عن أسئلة الأمان المهمة.وبعد زيارة الضحية للموقع المزيف، سيتصل المحتال متظاهرا أنه من البنك الذي يتعامل معه ويحاول إقناعه بتنزيل تطبيق "مكافحة البريد العشوائي" الضار.وسيتطلب التطبيق الزائف أذونات متعددة ليتم تثبيتها والتي تسمح للمحتالين بالتحكم في جهاز مصاب وتسجيل ما يحدث على الشاشة والوصول إلى الصور بالإضافة إلى إرسال الرسائل وعرضها.وهذه النقطة الأخيرة مهمة لأنها ستسمح للممثلين السيئين بمشاهدة أي رموز مصادقة ثنائية (2FA) يرسلها البنك إلى المستخدم عندما يحاول الوصول إلى حسابه المصرفي عبر الإنترنت.وهذا هو مفتاح جهود المحتالين، وإذا نجح المحتالون الإلكترونيون فقد يؤدي ذلك إلى نفاد أموال الضحايا بشدة.بينما يمنح تسجيل الشاشة المتسللين أسماء المستخدمين وكلمات المرور التي يحتاجونها للوصول إلى الحسابات المصرفية عبر الإنترنت في المقام الأول.ومن أجل البقاء في مأمن من مثل هذه الرسائل، احذر دائما من أي رسائل غير مرغوب فيها تتلقاها تطلب منك تسليم معلومات شخصية مثل التفاصيل المصرفية أو أسماء المستخدمين وكلمات المرور للحسابات عبر الإنترنت. كن حذرا أيضا من أي رسائل تنصحك بتنزيل التطبيقات التي لم تسمع بها أو النقر فوق الروابط التي لا تبدو رسمية.وإذا اتبعت هذه النصيحة وما زلت غير متأكد ما إذا كانت الرسالة التي تتلقاها شرعية أم لا (ويمكن أن يكون هذا هو الحال لأن بعض عمليات الاحتيال مقنعة بشكل أفضل من غيرها)، فانتقل إلى الموقع الرسمي للبنك الذي تتعامل معه، وابحث عن رقم الاتصال والهاتف حتى التحدث إلى مستشار رسمي مباشرة.المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس

حذّر مستخدمو "أندرويد" من أن الرد على مكالمة هاتفية خاطئة قد يؤدي إلى إفراغ حساباتهم المصرفية، وفقا لتقارير جديدة.وتُستهدف الهواتف الذكية التي تعمل بنظام "أندرويد" بعملية احتيال جديدة، والتي يمكن أن تؤدي إلى سرقة معلومات الخدمات المصرفية عبر الإنترنت للضحايا إذا قاموا بالرد على مكالمة خاطئة. ويُطلق على البرامج الخبيثة المخالفة وراء هذا التهديد اسم BRATA، وعثر عليها سابقا في تطبيقات خطيرة تمكنت من التسلل إلى متجر "غوغل بلاي".واكتُشف أحدث إصدار من البرنامج الخبيث بواسطة باحثين من شركة Cleafy، الذين قالوا إنه قادر على تجاوز الغالبية العظمى من ماسحات مكافحة الفيروسات التي لم تُكتشف.واكتُشف مؤخرا في إيطاليا، بعد العثور على البرنامج الضار سابقا في البرازيل فقط. ولكن الخبراء يحذرون من أنه قد ينتشر أكثر في أوروبا.وتبدأ عملية الاحتيال بإرسال رسالة نصية قصيرة يُزعم أنها من البنك الذي تتعامل معه الضحية، والتي تحتوي على رابط إلى موقع ويب. يحاول النص إقناع المستلم بتنزيل تطبيق مزعوم لمكافحة البريد العشوائي.وأخبرت الضحية أيضا أنه سيتم الاتصال به من قبل ممثل من البنك الذي يتعامل معه قريبا.وإذا نُقر على الرابط في الرسالة النصية، فسيتم إرسال مستخدم "أندرويد" إلى صفحة تصيد مصممة لسرقة معلومات حساسة مثل بيانات اعتماد المستخدم عبر الإنترنت أو إجابات عن أسئلة الأمان المهمة.وبعد زيارة الضحية للموقع المزيف، سيتصل المحتال متظاهرا أنه من البنك الذي يتعامل معه ويحاول إقناعه بتنزيل تطبيق "مكافحة البريد العشوائي" الضار.وسيتطلب التطبيق الزائف أذونات متعددة ليتم تثبيتها والتي تسمح للمحتالين بالتحكم في جهاز مصاب وتسجيل ما يحدث على الشاشة والوصول إلى الصور بالإضافة إلى إرسال الرسائل وعرضها.وهذه النقطة الأخيرة مهمة لأنها ستسمح للممثلين السيئين بمشاهدة أي رموز مصادقة ثنائية (2FA) يرسلها البنك إلى المستخدم عندما يحاول الوصول إلى حسابه المصرفي عبر الإنترنت.وهذا هو مفتاح جهود المحتالين، وإذا نجح المحتالون الإلكترونيون فقد يؤدي ذلك إلى نفاد أموال الضحايا بشدة.بينما يمنح تسجيل الشاشة المتسللين أسماء المستخدمين وكلمات المرور التي يحتاجونها للوصول إلى الحسابات المصرفية عبر الإنترنت في المقام الأول.ومن أجل البقاء في مأمن من مثل هذه الرسائل، احذر دائما من أي رسائل غير مرغوب فيها تتلقاها تطلب منك تسليم معلومات شخصية مثل التفاصيل المصرفية أو أسماء المستخدمين وكلمات المرور للحسابات عبر الإنترنت. كن حذرا أيضا من أي رسائل تنصحك بتنزيل التطبيقات التي لم تسمع بها أو النقر فوق الروابط التي لا تبدو رسمية.وإذا اتبعت هذه النصيحة وما زلت غير متأكد ما إذا كانت الرسالة التي تتلقاها شرعية أم لا (ويمكن أن يكون هذا هو الحال لأن بعض عمليات الاحتيال مقنعة بشكل أفضل من غيرها)، فانتقل إلى الموقع الرسمي للبنك الذي تتعامل معه، وابحث عن رقم الاتصال والهاتف حتى التحدث إلى مستشار رسمي مباشرة.المصدر: روسيا اليوم عن إكسبريس



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة