

مجتمع
عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية بمراكش يناشدون المسؤولين
وجهت مجموعة من المؤسسات السياحية بمراكش، ملتمسا الى مجموعة من المسؤولين الترابيين والحكوميين، للتدخل من أجل استفادة عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية بمراكش، من الدعم المخصص لجبر تداعيات كورونا.وحسب نص الملتمس الذي توصلت "كشـ24" بنسخ منه، فإن تنسيقية عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية بمراكش ذكرت بان قطاع السياحة من أول القطاعات المتوفقة جراء جائحة كورونا، حيث وجد عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية أنفسهم، أول المتوقفين عن العمل، علما النشاط يعتبر أكبر المستقبلين للزبناء والسياح، ومع ذلك فإن الوزارة لم تعتمد هذه الفئة من المستفدين من دعم صندوق كورونا، على غرار باقي القطاعات السياحية كالفنادق التي تستفيد من دعم 2000 درهم الى غاية شهر دجنبر 2020.والتمست التنسيقية من خلال مراسلتها الموجهة لكل من رئيس الحكومة، ووزير الشغل و الادماج المهني، ووزيرة السياحة، ووالي جهة التدخل لدى لجنة اليقظة لانصاف هؤلاء العاملين في القطاعات المذكورة أعلاه، وتمكينهم من الدعم المخصص للفئات المتضررة من جائحة كورونا، على غرار باقي القطاعات المتضررة الاخرى.
وجهت مجموعة من المؤسسات السياحية بمراكش، ملتمسا الى مجموعة من المسؤولين الترابيين والحكوميين، للتدخل من أجل استفادة عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية بمراكش، من الدعم المخصص لجبر تداعيات كورونا.وحسب نص الملتمس الذي توصلت "كشـ24" بنسخ منه، فإن تنسيقية عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية بمراكش ذكرت بان قطاع السياحة من أول القطاعات المتوفقة جراء جائحة كورونا، حيث وجد عمال وشغيلة المطاعم والنوادي الليلية أنفسهم، أول المتوقفين عن العمل، علما النشاط يعتبر أكبر المستقبلين للزبناء والسياح، ومع ذلك فإن الوزارة لم تعتمد هذه الفئة من المستفدين من دعم صندوق كورونا، على غرار باقي القطاعات السياحية كالفنادق التي تستفيد من دعم 2000 درهم الى غاية شهر دجنبر 2020.والتمست التنسيقية من خلال مراسلتها الموجهة لكل من رئيس الحكومة، ووزير الشغل و الادماج المهني، ووزيرة السياحة، ووالي جهة التدخل لدى لجنة اليقظة لانصاف هؤلاء العاملين في القطاعات المذكورة أعلاه، وتمكينهم من الدعم المخصص للفئات المتضررة من جائحة كورونا، على غرار باقي القطاعات المتضررة الاخرى.
ملصقات
