التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
“علي بلفلاح” العلامة السياحية المتفردة في مدينة مراكش
نشر في: 26 يناير 2016
لا شك ان مدينة مراكش تعتبر قاطرة للسياحة المغربية واحدى ابرز علامات المملكة دوليا، بما توفره من وسائل ومنشئات سياحية رائدة ترفع من سمعة المغرب في المجال السياحي
مراكش التي شهدت مؤخرا افتتاح منتزه جديد ينضاف للمنشئات السياحية البارزة بالمدينة الحمراء، تدين بالكثير لاحدى المنشئات السياحية الترفيهية التي ظلت علامة مميزة للمدينة مند سنوات، وعرساً يبرز غنى الثقافة المغربية الاصيلة في ابهى حللها ويجعل من مراكش عاصمة للثقافة الشعبية الاصيلة.
كثيرة هي المطاعم والمقاهي، التي تحتوي على أرقى أنواع الخدمات، و تقدم في خدماتها أجواء تقليدية مستمدة من تراث المغرب الاصيل، و "علي بلفلاح" يبقى ابرز المنشئات السياحية بمراكش، ذات الطابع الثقافي والفني، الذي يمنح زواره فرصة لقضاء فترات لا تنسى من البهجة والاستمتاع، حيث يتضمن الفضاء المعروف، عدة أنشطة ترفيهية مع ألذ المأكولات المغربية
علي بلفلاح او «عند علي» كما يلقب عند الكثيرين، ليس مطعماً أو فندقاً أو دار ضيافة فحسب، بل هو بالفعل عرسٌ مفتوحٌ أمام الجميع، حيث ينطلق يومياً، بداية من الساعة الثامنة مساءً، مقترحاً على رواده الأكل والشرب والفرجة، التي تنقلهم إلى ما بعد منتصف الليل كما يوفر الهدوء والراحة من خلال منشئات الفندقية خصوصا وان "علي بلفلاح" يوجد في موقع استراتيجي سياحي مميز بعيدًا كل البعد عن ضجيج المدينة ومشاكلها
مراكش التي شهدت مؤخرا افتتاح منتزه جديد ينضاف للمنشئات السياحية البارزة بالمدينة الحمراء، تدين بالكثير لاحدى المنشئات السياحية الترفيهية التي ظلت علامة مميزة للمدينة مند سنوات، وعرساً يبرز غنى الثقافة المغربية الاصيلة في ابهى حللها ويجعل من مراكش عاصمة للثقافة الشعبية الاصيلة.
كثيرة هي المطاعم والمقاهي، التي تحتوي على أرقى أنواع الخدمات، و تقدم في خدماتها أجواء تقليدية مستمدة من تراث المغرب الاصيل، و "علي بلفلاح" يبقى ابرز المنشئات السياحية بمراكش، ذات الطابع الثقافي والفني، الذي يمنح زواره فرصة لقضاء فترات لا تنسى من البهجة والاستمتاع، حيث يتضمن الفضاء المعروف، عدة أنشطة ترفيهية مع ألذ المأكولات المغربية
علي بلفلاح او «عند علي» كما يلقب عند الكثيرين، ليس مطعماً أو فندقاً أو دار ضيافة فحسب، بل هو بالفعل عرسٌ مفتوحٌ أمام الجميع، حيث ينطلق يومياً، بداية من الساعة الثامنة مساءً، مقترحاً على رواده الأكل والشرب والفرجة، التي تنقلهم إلى ما بعد منتصف الليل كما يوفر الهدوء والراحة من خلال منشئات الفندقية خصوصا وان "علي بلفلاح" يوجد في موقع استراتيجي سياحي مميز بعيدًا كل البعد عن ضجيج المدينة ومشاكلها
ويُعتبر قصر "علي بلفلاح" من أكبر القصور التي توجد في المدينة الحمراء، وهو معلم سياحي شُيد للحفاظ على العادات والتقاليد المغربية وذلك من خلال ما يتم عرضه من أنشطة لفائدة السياح الذين يحجون إليها من كل بقاع العالم للتعرف على مختلف الطقوس المغربية والتقاليد المراكشية. حيث يسعى السياح إلى التعرف على الفلكلور الشعبي والبربري من خلال عروض الفنتازيا التي تقدم في فضاء "علي بلفلاح" الذي يساهم بشكل كبير في استقطاب ملايين السياح سنويا من مختلف دول العالم.
وقد أطلق على هذا القصر اسم "علي بلفلاح" نسبة إلى صاحبه، وهو من المعالم التاريخية في المدينة، إذ سبقته شهرته لدى العديد من السياح من مختلف الجنسيات الذين حطوا رحالهم في المدينة الحمراء لعيش تجربة فريدة وكلها متعة وفترات لا تُنسى من البهجة والسرور والاستمتاع بمختلف الأنشطة التقليدية التي تعرض بالموازاة مع تقديم أجود الأطباق المغربية ولاسيما المراكشية.حيث عمل "عند علي" مند نوات طويلة على جعل السائح يندمج ضمن الثقافة المغربية ومنح فرصة للملايين من السياح لتجربة هذه الطقوس المغربية التي تختلف بشكل كبير عن باقي دول العالم.
ويُعتبر فضاء "علي بلفلاح" ملتقى لمختلف الجنسيات وفضاء ساحر يجمع مختلف عوالم القرية والبادية المغربية بسحر ألف ليلة وليلة، إذ تجد في استقبالك عند مدخله الكبير فرسان يمتطون خيولًا وبلباس تقليدي مغربي، فضلا عن مجموعة من الفتيات والشبان الذين يرتدون القفطان المغربي التقليدي ويتزينون بحلي ومجوهرات متنوعة يقودونك إلى المكان المخصص للضيوف حتى تستمع بأجمل اللحظات وأروعها بين في الساحة الكبرى وتحت ضوء القمر والنجوم بعروض خيالية
وقد أطلق على هذا القصر اسم "علي بلفلاح" نسبة إلى صاحبه، وهو من المعالم التاريخية في المدينة، إذ سبقته شهرته لدى العديد من السياح من مختلف الجنسيات الذين حطوا رحالهم في المدينة الحمراء لعيش تجربة فريدة وكلها متعة وفترات لا تُنسى من البهجة والسرور والاستمتاع بمختلف الأنشطة التقليدية التي تعرض بالموازاة مع تقديم أجود الأطباق المغربية ولاسيما المراكشية.حيث عمل "عند علي" مند نوات طويلة على جعل السائح يندمج ضمن الثقافة المغربية ومنح فرصة للملايين من السياح لتجربة هذه الطقوس المغربية التي تختلف بشكل كبير عن باقي دول العالم.
ويُعتبر فضاء "علي بلفلاح" ملتقى لمختلف الجنسيات وفضاء ساحر يجمع مختلف عوالم القرية والبادية المغربية بسحر ألف ليلة وليلة، إذ تجد في استقبالك عند مدخله الكبير فرسان يمتطون خيولًا وبلباس تقليدي مغربي، فضلا عن مجموعة من الفتيات والشبان الذين يرتدون القفطان المغربي التقليدي ويتزينون بحلي ومجوهرات متنوعة يقودونك إلى المكان المخصص للضيوف حتى تستمع بأجمل اللحظات وأروعها بين في الساحة الكبرى وتحت ضوء القمر والنجوم بعروض خيالية
لا شك ان مدينة مراكش تعتبر قاطرة للسياحة المغربية واحدى ابرز علامات المملكة دوليا، بما توفره من وسائل ومنشئات سياحية رائدة ترفع من سمعة المغرب في المجال السياحي
مراكش التي شهدت مؤخرا افتتاح منتزه جديد ينضاف للمنشئات السياحية البارزة بالمدينة الحمراء، تدين بالكثير لاحدى المنشئات السياحية الترفيهية التي ظلت علامة مميزة للمدينة مند سنوات، وعرساً يبرز غنى الثقافة المغربية الاصيلة في ابهى حللها ويجعل من مراكش عاصمة للثقافة الشعبية الاصيلة.
كثيرة هي المطاعم والمقاهي، التي تحتوي على أرقى أنواع الخدمات، و تقدم في خدماتها أجواء تقليدية مستمدة من تراث المغرب الاصيل، و "علي بلفلاح" يبقى ابرز المنشئات السياحية بمراكش، ذات الطابع الثقافي والفني، الذي يمنح زواره فرصة لقضاء فترات لا تنسى من البهجة والاستمتاع، حيث يتضمن الفضاء المعروف، عدة أنشطة ترفيهية مع ألذ المأكولات المغربية
علي بلفلاح او «عند علي» كما يلقب عند الكثيرين، ليس مطعماً أو فندقاً أو دار ضيافة فحسب، بل هو بالفعل عرسٌ مفتوحٌ أمام الجميع، حيث ينطلق يومياً، بداية من الساعة الثامنة مساءً، مقترحاً على رواده الأكل والشرب والفرجة، التي تنقلهم إلى ما بعد منتصف الليل كما يوفر الهدوء والراحة من خلال منشئات الفندقية خصوصا وان "علي بلفلاح" يوجد في موقع استراتيجي سياحي مميز بعيدًا كل البعد عن ضجيج المدينة ومشاكلها
مراكش التي شهدت مؤخرا افتتاح منتزه جديد ينضاف للمنشئات السياحية البارزة بالمدينة الحمراء، تدين بالكثير لاحدى المنشئات السياحية الترفيهية التي ظلت علامة مميزة للمدينة مند سنوات، وعرساً يبرز غنى الثقافة المغربية الاصيلة في ابهى حللها ويجعل من مراكش عاصمة للثقافة الشعبية الاصيلة.
كثيرة هي المطاعم والمقاهي، التي تحتوي على أرقى أنواع الخدمات، و تقدم في خدماتها أجواء تقليدية مستمدة من تراث المغرب الاصيل، و "علي بلفلاح" يبقى ابرز المنشئات السياحية بمراكش، ذات الطابع الثقافي والفني، الذي يمنح زواره فرصة لقضاء فترات لا تنسى من البهجة والاستمتاع، حيث يتضمن الفضاء المعروف، عدة أنشطة ترفيهية مع ألذ المأكولات المغربية
علي بلفلاح او «عند علي» كما يلقب عند الكثيرين، ليس مطعماً أو فندقاً أو دار ضيافة فحسب، بل هو بالفعل عرسٌ مفتوحٌ أمام الجميع، حيث ينطلق يومياً، بداية من الساعة الثامنة مساءً، مقترحاً على رواده الأكل والشرب والفرجة، التي تنقلهم إلى ما بعد منتصف الليل كما يوفر الهدوء والراحة من خلال منشئات الفندقية خصوصا وان "علي بلفلاح" يوجد في موقع استراتيجي سياحي مميز بعيدًا كل البعد عن ضجيج المدينة ومشاكلها
ويُعتبر قصر "علي بلفلاح" من أكبر القصور التي توجد في المدينة الحمراء، وهو معلم سياحي شُيد للحفاظ على العادات والتقاليد المغربية وذلك من خلال ما يتم عرضه من أنشطة لفائدة السياح الذين يحجون إليها من كل بقاع العالم للتعرف على مختلف الطقوس المغربية والتقاليد المراكشية. حيث يسعى السياح إلى التعرف على الفلكلور الشعبي والبربري من خلال عروض الفنتازيا التي تقدم في فضاء "علي بلفلاح" الذي يساهم بشكل كبير في استقطاب ملايين السياح سنويا من مختلف دول العالم.
وقد أطلق على هذا القصر اسم "علي بلفلاح" نسبة إلى صاحبه، وهو من المعالم التاريخية في المدينة، إذ سبقته شهرته لدى العديد من السياح من مختلف الجنسيات الذين حطوا رحالهم في المدينة الحمراء لعيش تجربة فريدة وكلها متعة وفترات لا تُنسى من البهجة والسرور والاستمتاع بمختلف الأنشطة التقليدية التي تعرض بالموازاة مع تقديم أجود الأطباق المغربية ولاسيما المراكشية.حيث عمل "عند علي" مند نوات طويلة على جعل السائح يندمج ضمن الثقافة المغربية ومنح فرصة للملايين من السياح لتجربة هذه الطقوس المغربية التي تختلف بشكل كبير عن باقي دول العالم.
ويُعتبر فضاء "علي بلفلاح" ملتقى لمختلف الجنسيات وفضاء ساحر يجمع مختلف عوالم القرية والبادية المغربية بسحر ألف ليلة وليلة، إذ تجد في استقبالك عند مدخله الكبير فرسان يمتطون خيولًا وبلباس تقليدي مغربي، فضلا عن مجموعة من الفتيات والشبان الذين يرتدون القفطان المغربي التقليدي ويتزينون بحلي ومجوهرات متنوعة يقودونك إلى المكان المخصص للضيوف حتى تستمع بأجمل اللحظات وأروعها بين في الساحة الكبرى وتحت ضوء القمر والنجوم بعروض خيالية
وقد أطلق على هذا القصر اسم "علي بلفلاح" نسبة إلى صاحبه، وهو من المعالم التاريخية في المدينة، إذ سبقته شهرته لدى العديد من السياح من مختلف الجنسيات الذين حطوا رحالهم في المدينة الحمراء لعيش تجربة فريدة وكلها متعة وفترات لا تُنسى من البهجة والسرور والاستمتاع بمختلف الأنشطة التقليدية التي تعرض بالموازاة مع تقديم أجود الأطباق المغربية ولاسيما المراكشية.حيث عمل "عند علي" مند نوات طويلة على جعل السائح يندمج ضمن الثقافة المغربية ومنح فرصة للملايين من السياح لتجربة هذه الطقوس المغربية التي تختلف بشكل كبير عن باقي دول العالم.
ويُعتبر فضاء "علي بلفلاح" ملتقى لمختلف الجنسيات وفضاء ساحر يجمع مختلف عوالم القرية والبادية المغربية بسحر ألف ليلة وليلة، إذ تجد في استقبالك عند مدخله الكبير فرسان يمتطون خيولًا وبلباس تقليدي مغربي، فضلا عن مجموعة من الفتيات والشبان الذين يرتدون القفطان المغربي التقليدي ويتزينون بحلي ومجوهرات متنوعة يقودونك إلى المكان المخصص للضيوف حتى تستمع بأجمل اللحظات وأروعها بين في الساحة الكبرى وتحت ضوء القمر والنجوم بعروض خيالية
ملصقات
