التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
علماء ينشئون مادة جديدة متناهية المتانة
نشر في: 13 يناير 2017
ابتكر فريق من الباحثين الأمريكيين من معهد ماساتشوستس التقني مادة جديدة متناهية الخفة والمتانة من ناحية مواصفاتها الفنية.
فقد استطاع المختصون الحصول على هذه المادة عن طريق تطبيق ضغط على ندف الغرافين (graphene) (وهي مادة متأصلة من الكربون ثنائية الأبعاد وبنيتها بلورية سداسية). وتتصف المادة الجديدة ببنيتها الإسفنجية وبكثافتها المنخفضة جدا وبمتانتها التي تساوي عشرة أضعاف متانة الفولاذ.
ويعتبر الغرافين من أمتن المواد ذات البنية الثنائية الأبعاد. وتجادل الباحثون في أنحاء العالم حول كيفية تطبيق مواصفات هذه المادة على البنى الثلاثية الأبعاد. فأظهرت البحوث الأخيرة أن عاملا أساسيا يؤمن متانة تلك المادة الجديدة هو أشكالها غير العادية الثلاثية الأبعاد. وأجرى فريق من العلماء من معهد ماساتشوستس التقني تحليلا مفصلا لهذه المادة شمل إنشاء بنيتها على المستوى الذري مما سمح للباحثين بالحصول على النموذج التحليلي المثالي المطلوب.
لا تتميز المواد الثنائية الأبعاد بمتانتها الزائدة فحسب بل تتصف بخواص فريدة من نوعها من ناحية توصيل الكهرباء وإن كان يستحيل استخدامها في البناء أو إنشاء أجهزة كهربائية ذات حجم كبير بسبب سمكها الرفيع جدا.
ولكن تمكن علماء الفيزياء من ضغط ندف صغيرة من الغرافين بعضها مع بعض في ظل تطبيق مقادير زائدة من الضغط والحرارة، وهو ما أسفر عن الحصول على بنية متينة وثابتة شبيهة بالمرجان من حيث مظهرها.
فقد استطاع المختصون الحصول على هذه المادة عن طريق تطبيق ضغط على ندف الغرافين (graphene) (وهي مادة متأصلة من الكربون ثنائية الأبعاد وبنيتها بلورية سداسية). وتتصف المادة الجديدة ببنيتها الإسفنجية وبكثافتها المنخفضة جدا وبمتانتها التي تساوي عشرة أضعاف متانة الفولاذ.
ويعتبر الغرافين من أمتن المواد ذات البنية الثنائية الأبعاد. وتجادل الباحثون في أنحاء العالم حول كيفية تطبيق مواصفات هذه المادة على البنى الثلاثية الأبعاد. فأظهرت البحوث الأخيرة أن عاملا أساسيا يؤمن متانة تلك المادة الجديدة هو أشكالها غير العادية الثلاثية الأبعاد. وأجرى فريق من العلماء من معهد ماساتشوستس التقني تحليلا مفصلا لهذه المادة شمل إنشاء بنيتها على المستوى الذري مما سمح للباحثين بالحصول على النموذج التحليلي المثالي المطلوب.
لا تتميز المواد الثنائية الأبعاد بمتانتها الزائدة فحسب بل تتصف بخواص فريدة من نوعها من ناحية توصيل الكهرباء وإن كان يستحيل استخدامها في البناء أو إنشاء أجهزة كهربائية ذات حجم كبير بسبب سمكها الرفيع جدا.
ولكن تمكن علماء الفيزياء من ضغط ندف صغيرة من الغرافين بعضها مع بعض في ظل تطبيق مقادير زائدة من الضغط والحرارة، وهو ما أسفر عن الحصول على بنية متينة وثابتة شبيهة بالمرجان من حيث مظهرها.
ابتكر فريق من الباحثين الأمريكيين من معهد ماساتشوستس التقني مادة جديدة متناهية الخفة والمتانة من ناحية مواصفاتها الفنية.
فقد استطاع المختصون الحصول على هذه المادة عن طريق تطبيق ضغط على ندف الغرافين (graphene) (وهي مادة متأصلة من الكربون ثنائية الأبعاد وبنيتها بلورية سداسية). وتتصف المادة الجديدة ببنيتها الإسفنجية وبكثافتها المنخفضة جدا وبمتانتها التي تساوي عشرة أضعاف متانة الفولاذ.
ويعتبر الغرافين من أمتن المواد ذات البنية الثنائية الأبعاد. وتجادل الباحثون في أنحاء العالم حول كيفية تطبيق مواصفات هذه المادة على البنى الثلاثية الأبعاد. فأظهرت البحوث الأخيرة أن عاملا أساسيا يؤمن متانة تلك المادة الجديدة هو أشكالها غير العادية الثلاثية الأبعاد. وأجرى فريق من العلماء من معهد ماساتشوستس التقني تحليلا مفصلا لهذه المادة شمل إنشاء بنيتها على المستوى الذري مما سمح للباحثين بالحصول على النموذج التحليلي المثالي المطلوب.
لا تتميز المواد الثنائية الأبعاد بمتانتها الزائدة فحسب بل تتصف بخواص فريدة من نوعها من ناحية توصيل الكهرباء وإن كان يستحيل استخدامها في البناء أو إنشاء أجهزة كهربائية ذات حجم كبير بسبب سمكها الرفيع جدا.
ولكن تمكن علماء الفيزياء من ضغط ندف صغيرة من الغرافين بعضها مع بعض في ظل تطبيق مقادير زائدة من الضغط والحرارة، وهو ما أسفر عن الحصول على بنية متينة وثابتة شبيهة بالمرجان من حيث مظهرها.
فقد استطاع المختصون الحصول على هذه المادة عن طريق تطبيق ضغط على ندف الغرافين (graphene) (وهي مادة متأصلة من الكربون ثنائية الأبعاد وبنيتها بلورية سداسية). وتتصف المادة الجديدة ببنيتها الإسفنجية وبكثافتها المنخفضة جدا وبمتانتها التي تساوي عشرة أضعاف متانة الفولاذ.
ويعتبر الغرافين من أمتن المواد ذات البنية الثنائية الأبعاد. وتجادل الباحثون في أنحاء العالم حول كيفية تطبيق مواصفات هذه المادة على البنى الثلاثية الأبعاد. فأظهرت البحوث الأخيرة أن عاملا أساسيا يؤمن متانة تلك المادة الجديدة هو أشكالها غير العادية الثلاثية الأبعاد. وأجرى فريق من العلماء من معهد ماساتشوستس التقني تحليلا مفصلا لهذه المادة شمل إنشاء بنيتها على المستوى الذري مما سمح للباحثين بالحصول على النموذج التحليلي المثالي المطلوب.
لا تتميز المواد الثنائية الأبعاد بمتانتها الزائدة فحسب بل تتصف بخواص فريدة من نوعها من ناحية توصيل الكهرباء وإن كان يستحيل استخدامها في البناء أو إنشاء أجهزة كهربائية ذات حجم كبير بسبب سمكها الرفيع جدا.
ولكن تمكن علماء الفيزياء من ضغط ندف صغيرة من الغرافين بعضها مع بعض في ظل تطبيق مقادير زائدة من الضغط والحرارة، وهو ما أسفر عن الحصول على بنية متينة وثابتة شبيهة بالمرجان من حيث مظهرها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم