التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
علماء يطورون “بكتيريا متفجرة” في خدمة الانسان
نشر في: 25 نوفمبر 2017
زرع العلماء في جينوم البكتيريا المحدثة آلية للتدمير الذاتي تشبه القنبلة الموقوتة، من أجل منع انتشارها في العالم.
وطوّر علم البيولوجيا الصناعية طرقا عديدة لتسخير الأحياء الدقيقة لخدمة الإنسان. وفي هذا المجال، تم تطوير البكتيريا لتصبح قادرة على معالجة البلاستيك، وتشخيص أمراض الأمعاء وعلاج السرطان وحتى إنتاج الأوكسيجين لمستعمري الكوكب الأحمر في المستقبل. بيد أن أحدا لا يعلم ما الذي سيحدث اذا خرجت هذه البكتيريا عن سيطرة الإنسان.
وقد تمكن فريق علمي من جامعة هارفرد برئاسة باميلا سيلفر من وضع منظومة من آليتين جزئيتين يزرعان في جينوم الأحياء الدقيقة، لتدميرها عند خروجها عن إطار "المنطقة المسموح بها".
وتقوم الآلية الأولى بمنع الأحياء الدقيقة من إزالة وظيفة معينة في الجينوم خلال تطورها. وتضم الآلية جينا مسؤولا عن إفراز سم قاتل للبكتيريا، وما يسمى بـ"عنصر الذاكرة" الذي يميل لإنتاج مواد سامة.
أما الآلية الثانية فتعمل بنفس المبدأ، بيد أن حجب إنتاج المواد السامة يختفي عندما تنخفض درجة حرارة الوسط المحيط من 37 إلى 22 درجة مئوية. وهذا يعني أن بإمكان هذه البكتيريا البقاء على قيد الحياة فقط في جسم الكائنات الحية من ذوات الدم الحار. أي أن خروجها من هذه الأجسام يؤدي إلى موتها فورا.
كما أفادت باميلا سيلفر بأن العلماء تأكدوا، من خلال مراقبتهم ومتابعتهم لهذه الأحياء الدقيقة، من أن هذا الأمر ينتقل إلى 140 جيلا على أقل تقدير. ويعد هذا اختراق كبير يقربنا جدا من استخدام الأحياء الدقيقة المحدثة في جسم الإنسان والوسط المحيط.
وطوّر علم البيولوجيا الصناعية طرقا عديدة لتسخير الأحياء الدقيقة لخدمة الإنسان. وفي هذا المجال، تم تطوير البكتيريا لتصبح قادرة على معالجة البلاستيك، وتشخيص أمراض الأمعاء وعلاج السرطان وحتى إنتاج الأوكسيجين لمستعمري الكوكب الأحمر في المستقبل. بيد أن أحدا لا يعلم ما الذي سيحدث اذا خرجت هذه البكتيريا عن سيطرة الإنسان.
وقد تمكن فريق علمي من جامعة هارفرد برئاسة باميلا سيلفر من وضع منظومة من آليتين جزئيتين يزرعان في جينوم الأحياء الدقيقة، لتدميرها عند خروجها عن إطار "المنطقة المسموح بها".
وتقوم الآلية الأولى بمنع الأحياء الدقيقة من إزالة وظيفة معينة في الجينوم خلال تطورها. وتضم الآلية جينا مسؤولا عن إفراز سم قاتل للبكتيريا، وما يسمى بـ"عنصر الذاكرة" الذي يميل لإنتاج مواد سامة.
أما الآلية الثانية فتعمل بنفس المبدأ، بيد أن حجب إنتاج المواد السامة يختفي عندما تنخفض درجة حرارة الوسط المحيط من 37 إلى 22 درجة مئوية. وهذا يعني أن بإمكان هذه البكتيريا البقاء على قيد الحياة فقط في جسم الكائنات الحية من ذوات الدم الحار. أي أن خروجها من هذه الأجسام يؤدي إلى موتها فورا.
كما أفادت باميلا سيلفر بأن العلماء تأكدوا، من خلال مراقبتهم ومتابعتهم لهذه الأحياء الدقيقة، من أن هذا الأمر ينتقل إلى 140 جيلا على أقل تقدير. ويعد هذا اختراق كبير يقربنا جدا من استخدام الأحياء الدقيقة المحدثة في جسم الإنسان والوسط المحيط.
زرع العلماء في جينوم البكتيريا المحدثة آلية للتدمير الذاتي تشبه القنبلة الموقوتة، من أجل منع انتشارها في العالم.
وطوّر علم البيولوجيا الصناعية طرقا عديدة لتسخير الأحياء الدقيقة لخدمة الإنسان. وفي هذا المجال، تم تطوير البكتيريا لتصبح قادرة على معالجة البلاستيك، وتشخيص أمراض الأمعاء وعلاج السرطان وحتى إنتاج الأوكسيجين لمستعمري الكوكب الأحمر في المستقبل. بيد أن أحدا لا يعلم ما الذي سيحدث اذا خرجت هذه البكتيريا عن سيطرة الإنسان.
وقد تمكن فريق علمي من جامعة هارفرد برئاسة باميلا سيلفر من وضع منظومة من آليتين جزئيتين يزرعان في جينوم الأحياء الدقيقة، لتدميرها عند خروجها عن إطار "المنطقة المسموح بها".
وتقوم الآلية الأولى بمنع الأحياء الدقيقة من إزالة وظيفة معينة في الجينوم خلال تطورها. وتضم الآلية جينا مسؤولا عن إفراز سم قاتل للبكتيريا، وما يسمى بـ"عنصر الذاكرة" الذي يميل لإنتاج مواد سامة.
أما الآلية الثانية فتعمل بنفس المبدأ، بيد أن حجب إنتاج المواد السامة يختفي عندما تنخفض درجة حرارة الوسط المحيط من 37 إلى 22 درجة مئوية. وهذا يعني أن بإمكان هذه البكتيريا البقاء على قيد الحياة فقط في جسم الكائنات الحية من ذوات الدم الحار. أي أن خروجها من هذه الأجسام يؤدي إلى موتها فورا.
كما أفادت باميلا سيلفر بأن العلماء تأكدوا، من خلال مراقبتهم ومتابعتهم لهذه الأحياء الدقيقة، من أن هذا الأمر ينتقل إلى 140 جيلا على أقل تقدير. ويعد هذا اختراق كبير يقربنا جدا من استخدام الأحياء الدقيقة المحدثة في جسم الإنسان والوسط المحيط.
وطوّر علم البيولوجيا الصناعية طرقا عديدة لتسخير الأحياء الدقيقة لخدمة الإنسان. وفي هذا المجال، تم تطوير البكتيريا لتصبح قادرة على معالجة البلاستيك، وتشخيص أمراض الأمعاء وعلاج السرطان وحتى إنتاج الأوكسيجين لمستعمري الكوكب الأحمر في المستقبل. بيد أن أحدا لا يعلم ما الذي سيحدث اذا خرجت هذه البكتيريا عن سيطرة الإنسان.
وقد تمكن فريق علمي من جامعة هارفرد برئاسة باميلا سيلفر من وضع منظومة من آليتين جزئيتين يزرعان في جينوم الأحياء الدقيقة، لتدميرها عند خروجها عن إطار "المنطقة المسموح بها".
وتقوم الآلية الأولى بمنع الأحياء الدقيقة من إزالة وظيفة معينة في الجينوم خلال تطورها. وتضم الآلية جينا مسؤولا عن إفراز سم قاتل للبكتيريا، وما يسمى بـ"عنصر الذاكرة" الذي يميل لإنتاج مواد سامة.
أما الآلية الثانية فتعمل بنفس المبدأ، بيد أن حجب إنتاج المواد السامة يختفي عندما تنخفض درجة حرارة الوسط المحيط من 37 إلى 22 درجة مئوية. وهذا يعني أن بإمكان هذه البكتيريا البقاء على قيد الحياة فقط في جسم الكائنات الحية من ذوات الدم الحار. أي أن خروجها من هذه الأجسام يؤدي إلى موتها فورا.
كما أفادت باميلا سيلفر بأن العلماء تأكدوا، من خلال مراقبتهم ومتابعتهم لهذه الأحياء الدقيقة، من أن هذا الأمر ينتقل إلى 140 جيلا على أقل تقدير. ويعد هذا اختراق كبير يقربنا جدا من استخدام الأحياء الدقيقة المحدثة في جسم الإنسان والوسط المحيط.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم