منوعات

علماء يحذرون البشرية مما سيؤدي إلى “كارثة لا رجعة فيها”!


كشـ24 نشر في: 1 مايو 2021

كشف خبراء أن البشرية قد تواجه مستقبلا مؤلما بسبب التأثير الذي أحدثته على الكوكب، ويحذرون من أنها تقترب من نقطة حيث سيكون الوقت قد فات لتغيير العواقب الكارثية.وتسببت ممارسات البشرية في خسائر فادحة في كوكب الأرض خلال القرن الماضي. وشهد الازدهار السكاني تعدي البشر على ملاذات الحيوانات، ما أدى إلى انخفاض التنوع البيولوجي. وذكر تقرير غير ذي صلة في عام 2020 من مؤشر الكوكب الحي، أن النشاط البشري أدى إلى تدهور ثلاثة أرباع جميع الأراضي و40% من المحيطات في نصف قرن فقط، ما أدى إلى انخفاض كبير في موائل جميع الأنواع.وبالإضافة إلى ذلك، يؤدي تغير المناخ إلى ذوبان القمم الجليدية وارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية، ما أدى أيضا إلى زيادة معدلات الانقراض.ويمكن أن يكون نقص التنوع البيولوجي مدمرا للحياة على الأرض، حيث يلعب كل نوع دوره في الدورة الطبيعية للعالم.والآن، يقول الباحثون إن الإنسانية على حافة الهاوية نتيجة لذلك، ويكافح الكثير من الناس لفهم مدى خطورة الموقف.وقال المعد الرئيسي البروفيسور كوري برادشو، من جامعة "فليندرز" في أستراليا: "تتسبب الإنسانية في خسارة سريعة للتنوع البيولوجي ومعها قدرة الأرض على دعم الحياة المعقدة. ولكن التيار الرئيسي يواجه صعوبة في إدراك حجم هذه الخسارة، على الرغم من التآكل المستمر لنسيج الحضارة الإنسانية. وفي الواقع، حجم التهديدات التي يتعرض لها المحيط الحيوي وجميع أشكال الحياة فيه، كبير جدا، بحيث يصعب فهمه حتى بالنسبة للخبراء المطلعين. وتتفاقم المشكلة بسبب الجهل والمصلحة الذاتية قصيرة الأجل، مع السعي وراء الثروة والمصالح السياسية التي تعيق العمل الضروري للبقاء".وأضاف البروفيسور بول إيرليش، من جامعة ستانفورد: "إن وقف فقدان التنوع البيولوجي ليس قريبا من قمة أولويات أي دولة، حيث يأتي بعيدا عن الاهتمامات الأخرى مثل التوظيف والرعاية الصحية والنمو الاقتصادي واستقرار العملة. وتعمل معظم الاقتصادات على أساس أن الإجراءات المضادة الآن مكلفة للغاية بحيث لا يمكن استساغتها سياسيا. وبالاقتران مع حملات التضليل لحماية الأرباح قصيرة الأجل، من المشكوك فيه أن حجم التغييرات التي نحتاجها سيتم في الوقت المناسب".وقال البروفيسور دان بلومشتاين، من جامعة كاليفورنيا UCLA: "ما نقوله قد لا يحظى بشعبية، بل إنه مخيف بالفعل. لكننا نحتاج إلى أن نكون صريحين ودقيقين وصادقين إذا أرادت الإنسانية أن تفهم ضخامة التحديات التي نواجهها في خلق مستقبل مستدام. وبدون إرادة سياسية مدعومة بعمل ملموس يتناسب مع ضخامة المشاكل التي تواجهنا، فإن الضغوط الإضافية على صحة الإنسان وثروته ورفاهه ستقلل بشكل عكسي من قدرتنا السياسية على التخفيف من تآكل نظام دعم الحياة على الأرض، التي نعتمد عليها جميعا".وتابع: "يستمر النمو السكاني والاستهلاك البشري في التصاعد، وما زلنا نركز على توسيع المشاريع البشرية أكثر من تركيزنا على ابتكار وتنفيذ حلول للقضايا الحرجة مثل فقدان التنوع البيولوجي. وبحلول الوقت الذي نفهم فيه تأثير التدهور البيئي بشكل كامل، سيكون الأوان قد فات. ودون التقدير الكامل وبث حجم المشاكل وضخامة الحلول المطلوبة، سيفشل المجتمع في تحقيق أهداف استدامة متواضعة، وستتبعها كارثة بالتأكيد".

المصدر: إكسبريس

كشف خبراء أن البشرية قد تواجه مستقبلا مؤلما بسبب التأثير الذي أحدثته على الكوكب، ويحذرون من أنها تقترب من نقطة حيث سيكون الوقت قد فات لتغيير العواقب الكارثية.وتسببت ممارسات البشرية في خسائر فادحة في كوكب الأرض خلال القرن الماضي. وشهد الازدهار السكاني تعدي البشر على ملاذات الحيوانات، ما أدى إلى انخفاض التنوع البيولوجي. وذكر تقرير غير ذي صلة في عام 2020 من مؤشر الكوكب الحي، أن النشاط البشري أدى إلى تدهور ثلاثة أرباع جميع الأراضي و40% من المحيطات في نصف قرن فقط، ما أدى إلى انخفاض كبير في موائل جميع الأنواع.وبالإضافة إلى ذلك، يؤدي تغير المناخ إلى ذوبان القمم الجليدية وارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية، ما أدى أيضا إلى زيادة معدلات الانقراض.ويمكن أن يكون نقص التنوع البيولوجي مدمرا للحياة على الأرض، حيث يلعب كل نوع دوره في الدورة الطبيعية للعالم.والآن، يقول الباحثون إن الإنسانية على حافة الهاوية نتيجة لذلك، ويكافح الكثير من الناس لفهم مدى خطورة الموقف.وقال المعد الرئيسي البروفيسور كوري برادشو، من جامعة "فليندرز" في أستراليا: "تتسبب الإنسانية في خسارة سريعة للتنوع البيولوجي ومعها قدرة الأرض على دعم الحياة المعقدة. ولكن التيار الرئيسي يواجه صعوبة في إدراك حجم هذه الخسارة، على الرغم من التآكل المستمر لنسيج الحضارة الإنسانية. وفي الواقع، حجم التهديدات التي يتعرض لها المحيط الحيوي وجميع أشكال الحياة فيه، كبير جدا، بحيث يصعب فهمه حتى بالنسبة للخبراء المطلعين. وتتفاقم المشكلة بسبب الجهل والمصلحة الذاتية قصيرة الأجل، مع السعي وراء الثروة والمصالح السياسية التي تعيق العمل الضروري للبقاء".وأضاف البروفيسور بول إيرليش، من جامعة ستانفورد: "إن وقف فقدان التنوع البيولوجي ليس قريبا من قمة أولويات أي دولة، حيث يأتي بعيدا عن الاهتمامات الأخرى مثل التوظيف والرعاية الصحية والنمو الاقتصادي واستقرار العملة. وتعمل معظم الاقتصادات على أساس أن الإجراءات المضادة الآن مكلفة للغاية بحيث لا يمكن استساغتها سياسيا. وبالاقتران مع حملات التضليل لحماية الأرباح قصيرة الأجل، من المشكوك فيه أن حجم التغييرات التي نحتاجها سيتم في الوقت المناسب".وقال البروفيسور دان بلومشتاين، من جامعة كاليفورنيا UCLA: "ما نقوله قد لا يحظى بشعبية، بل إنه مخيف بالفعل. لكننا نحتاج إلى أن نكون صريحين ودقيقين وصادقين إذا أرادت الإنسانية أن تفهم ضخامة التحديات التي نواجهها في خلق مستقبل مستدام. وبدون إرادة سياسية مدعومة بعمل ملموس يتناسب مع ضخامة المشاكل التي تواجهنا، فإن الضغوط الإضافية على صحة الإنسان وثروته ورفاهه ستقلل بشكل عكسي من قدرتنا السياسية على التخفيف من تآكل نظام دعم الحياة على الأرض، التي نعتمد عليها جميعا".وتابع: "يستمر النمو السكاني والاستهلاك البشري في التصاعد، وما زلنا نركز على توسيع المشاريع البشرية أكثر من تركيزنا على ابتكار وتنفيذ حلول للقضايا الحرجة مثل فقدان التنوع البيولوجي. وبحلول الوقت الذي نفهم فيه تأثير التدهور البيئي بشكل كامل، سيكون الأوان قد فات. ودون التقدير الكامل وبث حجم المشاكل وضخامة الحلول المطلوبة، سيفشل المجتمع في تحقيق أهداف استدامة متواضعة، وستتبعها كارثة بالتأكيد".

المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة