التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
علماء يبتكرون مضادا حيويا يقضي على الخوف!
نشر في: 30 يونيو 2017
أظهرت أبحاث علميّة أجراها علماء سويسريون وبريطانيّون، أنَّ مضاداً حيويّاً عاديّاً، قد يكون مفيداً في علاج أو منع الإصابة بإجهاد ما بعد الصدمة.
أجرى باحثون من جامعة كليّة لندن في المملكة المتحدة وجامعة زوريخ في سويسرا اختباراً لمعرفة مدى فعاليّة المضاد الحيويّ "دوكسي سيكلين"، وهو من المضادات الحيويّة الشائعة، لمعالجة اضطرابات ما بعد الصدمة، وذلك على حوالى 76 متطوعاً.
وقد تلقى نصف هذا العدد المضادّ الحيوي، بينما أُعطي النصف الآخر من المجموعة دواءً وهميّاً. وخلال بحثهم هذا، انخفضت استجابات الخوف لدى المتطوعين، الذين تناولوا المضادّ الحيوي "دوكسي سيلكين" بنسبة 60 في المئة.
وتمَّ قياس استجابات الخوف عن طريق طرفة العين التي تتحرك بتحفيز بصري، حيث إنَّ هذه الحركة التي تشمل رمشة العين، تمثّل استجابة غريزيّة للتهديدات المفاجئة.
نسي المرضى أن يشعروا بالخوف!
وفقاً للبروفسور دومينيك باخ، الرئيس المشارك في تأليف الدراسة، فإنَّ المضادّات الحيوية فعّالة في معالجة الخوف، لأنّها تمنع بروتينات معيّنة من الولوج إلى خلايا عصبيّة خارجيّة تدعى الأنزيمات المصفوفة، والتي يحتاجها دماغنا من أجل تشكيل الذاكرة.
ويوضح البروفسور باخ قائلاً: "عندما نتحدث عن تخفيض الذاكرة المتعلقة بالخوف، نحن لا نعني بذلك قمع الذاكرة حول ما حدث فعلاً. ففي الاختبار، لم ينسَ المشاركون أنّهم تلقوا صدمة عندما كانت الشاشة حمراء، وإنّما نسوا أن يشعروا بالخوف عندما شاهدوا الشاشة الحمراء".
أجرى باحثون من جامعة كليّة لندن في المملكة المتحدة وجامعة زوريخ في سويسرا اختباراً لمعرفة مدى فعاليّة المضاد الحيويّ "دوكسي سيكلين"، وهو من المضادات الحيويّة الشائعة، لمعالجة اضطرابات ما بعد الصدمة، وذلك على حوالى 76 متطوعاً.
وقد تلقى نصف هذا العدد المضادّ الحيوي، بينما أُعطي النصف الآخر من المجموعة دواءً وهميّاً. وخلال بحثهم هذا، انخفضت استجابات الخوف لدى المتطوعين، الذين تناولوا المضادّ الحيوي "دوكسي سيلكين" بنسبة 60 في المئة.
وتمَّ قياس استجابات الخوف عن طريق طرفة العين التي تتحرك بتحفيز بصري، حيث إنَّ هذه الحركة التي تشمل رمشة العين، تمثّل استجابة غريزيّة للتهديدات المفاجئة.
نسي المرضى أن يشعروا بالخوف!
وفقاً للبروفسور دومينيك باخ، الرئيس المشارك في تأليف الدراسة، فإنَّ المضادّات الحيوية فعّالة في معالجة الخوف، لأنّها تمنع بروتينات معيّنة من الولوج إلى خلايا عصبيّة خارجيّة تدعى الأنزيمات المصفوفة، والتي يحتاجها دماغنا من أجل تشكيل الذاكرة.
ويوضح البروفسور باخ قائلاً: "عندما نتحدث عن تخفيض الذاكرة المتعلقة بالخوف، نحن لا نعني بذلك قمع الذاكرة حول ما حدث فعلاً. ففي الاختبار، لم ينسَ المشاركون أنّهم تلقوا صدمة عندما كانت الشاشة حمراء، وإنّما نسوا أن يشعروا بالخوف عندما شاهدوا الشاشة الحمراء".
أظهرت أبحاث علميّة أجراها علماء سويسريون وبريطانيّون، أنَّ مضاداً حيويّاً عاديّاً، قد يكون مفيداً في علاج أو منع الإصابة بإجهاد ما بعد الصدمة.
أجرى باحثون من جامعة كليّة لندن في المملكة المتحدة وجامعة زوريخ في سويسرا اختباراً لمعرفة مدى فعاليّة المضاد الحيويّ "دوكسي سيكلين"، وهو من المضادات الحيويّة الشائعة، لمعالجة اضطرابات ما بعد الصدمة، وذلك على حوالى 76 متطوعاً.
وقد تلقى نصف هذا العدد المضادّ الحيوي، بينما أُعطي النصف الآخر من المجموعة دواءً وهميّاً. وخلال بحثهم هذا، انخفضت استجابات الخوف لدى المتطوعين، الذين تناولوا المضادّ الحيوي "دوكسي سيلكين" بنسبة 60 في المئة.
وتمَّ قياس استجابات الخوف عن طريق طرفة العين التي تتحرك بتحفيز بصري، حيث إنَّ هذه الحركة التي تشمل رمشة العين، تمثّل استجابة غريزيّة للتهديدات المفاجئة.
نسي المرضى أن يشعروا بالخوف!
وفقاً للبروفسور دومينيك باخ، الرئيس المشارك في تأليف الدراسة، فإنَّ المضادّات الحيوية فعّالة في معالجة الخوف، لأنّها تمنع بروتينات معيّنة من الولوج إلى خلايا عصبيّة خارجيّة تدعى الأنزيمات المصفوفة، والتي يحتاجها دماغنا من أجل تشكيل الذاكرة.
ويوضح البروفسور باخ قائلاً: "عندما نتحدث عن تخفيض الذاكرة المتعلقة بالخوف، نحن لا نعني بذلك قمع الذاكرة حول ما حدث فعلاً. ففي الاختبار، لم ينسَ المشاركون أنّهم تلقوا صدمة عندما كانت الشاشة حمراء، وإنّما نسوا أن يشعروا بالخوف عندما شاهدوا الشاشة الحمراء".
أجرى باحثون من جامعة كليّة لندن في المملكة المتحدة وجامعة زوريخ في سويسرا اختباراً لمعرفة مدى فعاليّة المضاد الحيويّ "دوكسي سيكلين"، وهو من المضادات الحيويّة الشائعة، لمعالجة اضطرابات ما بعد الصدمة، وذلك على حوالى 76 متطوعاً.
وقد تلقى نصف هذا العدد المضادّ الحيوي، بينما أُعطي النصف الآخر من المجموعة دواءً وهميّاً. وخلال بحثهم هذا، انخفضت استجابات الخوف لدى المتطوعين، الذين تناولوا المضادّ الحيوي "دوكسي سيلكين" بنسبة 60 في المئة.
وتمَّ قياس استجابات الخوف عن طريق طرفة العين التي تتحرك بتحفيز بصري، حيث إنَّ هذه الحركة التي تشمل رمشة العين، تمثّل استجابة غريزيّة للتهديدات المفاجئة.
نسي المرضى أن يشعروا بالخوف!
وفقاً للبروفسور دومينيك باخ، الرئيس المشارك في تأليف الدراسة، فإنَّ المضادّات الحيوية فعّالة في معالجة الخوف، لأنّها تمنع بروتينات معيّنة من الولوج إلى خلايا عصبيّة خارجيّة تدعى الأنزيمات المصفوفة، والتي يحتاجها دماغنا من أجل تشكيل الذاكرة.
ويوضح البروفسور باخ قائلاً: "عندما نتحدث عن تخفيض الذاكرة المتعلقة بالخوف، نحن لا نعني بذلك قمع الذاكرة حول ما حدث فعلاً. ففي الاختبار، لم ينسَ المشاركون أنّهم تلقوا صدمة عندما كانت الشاشة حمراء، وإنّما نسوا أن يشعروا بالخوف عندما شاهدوا الشاشة الحمراء".
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم