السبت 18 مايو 2024, 16:52

منوعات

علماء: روبوت الدردشة GPT هو الأقرب لتفكير البشر


كشـ24 نشر في: 19 سبتمبر 2023

لا تزال البرامج اللغوية سيئة في التمييز بين الجمل التي لا معنى لها من اللغة ، لكن بعض النظم تواجه هذه المشكلة و تتعامل بشكل أفضل من غيرها.

قارن الباحثون الأمريكيون نتائج تسع شبكات عصبية لغوية كبيرة عند تحليل طبيعة ومعنى العبارات المثيرة للجدل، فتوصلوا إلى استنتاج مفاده، أن إجابات برنامج "GPT chatbot" كانت الأقرب إلى آراء البشر. ونشرت نتائج العلماء الخميس 14 سبتمبر في المجلة العلمية "Nature Machine Intelligence".

وجاء في الدراسة:"لأول مرة قمنا بدراسة قدرة الشبكات العصبية اللغوية الكبيرة على التنبؤ بمدى عقلانية أوعدم واقعية الشخص الذي سينظر إلى هذا أو ذاك البيان الذي لا معنى له. وأظهر نظام GPT أنه أفضل في حل هذه المشكلة، ولكن في نفس الوقت تصرف في كثير من الأحيان "بطريقة مختلفة تماما عما يمكن للشخص أن يتعامل معه في موقف مماثل".

وتوصل إلى هذا الاستنتاج فريق من علماء النفس وعلماء الأعصاب بقيادة البروفيسور في جامعة "كولومبيا" في نيويورك كريستوفر بالداسانو عند دراسة الاختلافات في كيفية إدراك البشر، والشبكات العصبية اللغوية المتقدمة لأشكال الكلام المختلفة. ومن أجل إجراء هذه التجارب، قام العلماء بتشكيل مجموعة من 100 متطوع واستخدموا تسعة من أنظمة لغات التعلم الآلي الأكثر شيوعا، بما في ذلك GPT-2 وELECTRA وBERT .

وكان على كل من الشبكات العصبية والأشخاص قراءة مجموعة من الجمل العشوائية ذات المحتوى السخيف أو المنطقي التي جمعها العلماء على إحدى شبكات التواصل الاجتماعي الشهيرة، وكان عليهم اختيار الجملة التي بدت أكثر طبيعية بالنسبة لهم. على سبيل المثال، كان عليهم المقارنة بين عبارتين: "هذه هي الرواية التي بيعت لنا" و"هذا هو الأسبوع الذي متَ فيه".

وأظهرت مقارنة لاحقة لاستجابات البشر وأنظمة الذكاء الاصطناعي أن الخوارزميات المستندة إلى ما يسمى "بمحولات الشبكات العصبية"، بما في ذلك BERT وGPT، غالبا ما تعطي نفس الإجابات التي يقدمها البشر، مقارنة بالشبكات العصبية المتكررة وأنواع أخرى من أنظمة التعلم الآلي. وفي الوقت نفسه، تعامل كل من GPT وBERT بشكل جيد مع الجمل الأكثر طبيعية، ولكن تبيّن أن الشبكة العصبية الأولى كانت أكثر نجاحا بشكل عام عند تحليل جميع أنواع الأقوال.

مع ذلك فإن العلماء أكدوا أن حتى روبوت الدردشة GPT يصدر أحيانا أحكاما "غير بشرية" عند تحليل الأقوال المتناقضة، وهو ما لا يسمح لنا بالقول، إنه يدرك الإنشاءات اللغوية بنفس الطريقة التي يدرك بها الإنسان. وخلص الباحثون إلى أن هذا يحد من المجالات المحتملة لتطبيق مثل هذه الشبكات العصبية.

المصدر: كومسومولسكايا برافدا

لا تزال البرامج اللغوية سيئة في التمييز بين الجمل التي لا معنى لها من اللغة ، لكن بعض النظم تواجه هذه المشكلة و تتعامل بشكل أفضل من غيرها.

قارن الباحثون الأمريكيون نتائج تسع شبكات عصبية لغوية كبيرة عند تحليل طبيعة ومعنى العبارات المثيرة للجدل، فتوصلوا إلى استنتاج مفاده، أن إجابات برنامج "GPT chatbot" كانت الأقرب إلى آراء البشر. ونشرت نتائج العلماء الخميس 14 سبتمبر في المجلة العلمية "Nature Machine Intelligence".

وجاء في الدراسة:"لأول مرة قمنا بدراسة قدرة الشبكات العصبية اللغوية الكبيرة على التنبؤ بمدى عقلانية أوعدم واقعية الشخص الذي سينظر إلى هذا أو ذاك البيان الذي لا معنى له. وأظهر نظام GPT أنه أفضل في حل هذه المشكلة، ولكن في نفس الوقت تصرف في كثير من الأحيان "بطريقة مختلفة تماما عما يمكن للشخص أن يتعامل معه في موقف مماثل".

وتوصل إلى هذا الاستنتاج فريق من علماء النفس وعلماء الأعصاب بقيادة البروفيسور في جامعة "كولومبيا" في نيويورك كريستوفر بالداسانو عند دراسة الاختلافات في كيفية إدراك البشر، والشبكات العصبية اللغوية المتقدمة لأشكال الكلام المختلفة. ومن أجل إجراء هذه التجارب، قام العلماء بتشكيل مجموعة من 100 متطوع واستخدموا تسعة من أنظمة لغات التعلم الآلي الأكثر شيوعا، بما في ذلك GPT-2 وELECTRA وBERT .

وكان على كل من الشبكات العصبية والأشخاص قراءة مجموعة من الجمل العشوائية ذات المحتوى السخيف أو المنطقي التي جمعها العلماء على إحدى شبكات التواصل الاجتماعي الشهيرة، وكان عليهم اختيار الجملة التي بدت أكثر طبيعية بالنسبة لهم. على سبيل المثال، كان عليهم المقارنة بين عبارتين: "هذه هي الرواية التي بيعت لنا" و"هذا هو الأسبوع الذي متَ فيه".

وأظهرت مقارنة لاحقة لاستجابات البشر وأنظمة الذكاء الاصطناعي أن الخوارزميات المستندة إلى ما يسمى "بمحولات الشبكات العصبية"، بما في ذلك BERT وGPT، غالبا ما تعطي نفس الإجابات التي يقدمها البشر، مقارنة بالشبكات العصبية المتكررة وأنواع أخرى من أنظمة التعلم الآلي. وفي الوقت نفسه، تعامل كل من GPT وBERT بشكل جيد مع الجمل الأكثر طبيعية، ولكن تبيّن أن الشبكة العصبية الأولى كانت أكثر نجاحا بشكل عام عند تحليل جميع أنواع الأقوال.

مع ذلك فإن العلماء أكدوا أن حتى روبوت الدردشة GPT يصدر أحيانا أحكاما "غير بشرية" عند تحليل الأقوال المتناقضة، وهو ما لا يسمح لنا بالقول، إنه يدرك الإنشاءات اللغوية بنفس الطريقة التي يدرك بها الإنسان. وخلص الباحثون إلى أن هذا يحد من المجالات المحتملة لتطبيق مثل هذه الشبكات العصبية.

المصدر: كومسومولسكايا برافدا



اقرأ أيضاً
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
أشارت غوغل خلال مؤتمرها التقني الأخير إلى أنها تعمل على تطوير برمجيات ستمنح الأجهزة المحمولة العديد من الميزات الجديدة والعملية. وأعلنت غوغل أيضا أنها ستمنح خدمة Google Lens ميزات جديدة، لتصبح قادرة على التعرف على الأشياء من خلال الفيديوهات وليس الصور فقط. ومع الميزات الجديدة سيتمكن المستخدمون من تسجيل الفيديوهات والأصوات لطرح أسئلة معينة من خلال Google Lens، فعلى سبيل المثال إذا حدث عطل في السيارة، سيكون بإمكان المستخدم تسجيل مقطع فيديو للأضواء التي تظهر على واجهة القيادة، لتقوم خدمة Google Lens بتحديد المشكلة وتقديم النصائح له. كما سيكون بإمكان مستخدمي Google Lens استخدام الأوامر الصوتية أيضا للبحث عن أشياء معينة أو الحصول على معلومات حول موضوع ما. وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن مساعد Gemini الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي سيصل إلى خدمات خرائط غوغل أيضا وإلى تطبيق Keep المخصص لصنع الملاحظات، كما سيكون بالإمكان الاعتماد على المساعد مع العديد من التطبيقات التي توفرها غوغل للأجهزة المحولة. المصدر: روسيا اليوم عن 3dnews
منوعات

بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
تمكن ملايين الأشخاص في مناطق مختلفة حول العالم من رؤية مزيج ألوان ساحرة من الأضواء القطبية التي لوّنت السماء بعد عاصفة شمسية وُصفت بأنها "تاريخية". وتنتشر منذ الجمعة عبر مواقع التواصل صورا للأضواء الزرقاء والبرتقالية والوردية اتُّخذت في بلاد ومناطق كثيرة، من النمسا إلى كاليفورنيا ومن روسيا إلى نيوزيلندا.وفي الولايات المتحدة، بقي التحذير من العواصف الجيومغناطيسية ساريا الإثنين حتى الساعة 2,00 صباحا (06,00 بتوقيت غرينتش)، حسب ما ذكر المركز الأمريكي لمراقبة الطقس (SWPC)، التابع للهيئة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA). ومن المحتمل أن تظهر الأضواء القطبية من نيويورك وشمال آيوا (شمال وسط) وولاية واشنطن (شمال غرب). وكانت الأضواء القطبية ليلة السبت إلى الأحد أضعف مما كانت عليه الجمعة، لكن الظاهرة مستمرة. وبحسب العلماء، فإن شدة الظواهر التي لوحظت مساء الأحد كانت أقل من الجمعة. وقال مدير مركز الفضاء في سُراي في بريطانيا كيث رايدن إنه "من المتوقع أن تصل انبعاثات جديدة من الجسيمات إلى الأرض في وقت متأخر من الأحد أو في وقت مبكر من الإثنين، "ما سيؤدي مرة جديدة إلى عواصف مغنطيسية أرضية شديدة ويوفر فرصة جيدة جداً لرؤية الأضواء القطبية المذهلة إلى الجنوب أكثر مما هو معتاد". وسُجلت الجمعة أول عاصفة مغناطيسية أرضية "شديدة" منذ العاصفة التي سُجلت عام 2003 وأطلق عليها اسم "عواصف الهالوين" الشمسية.اضطرابات على شبكات الكهرباء والاتصالات وفي حين كانت السلطات قلقة بشأن احتمال انعكاس الظاهرة سلبا على شبكات الكهرباء والاتصالات، لم يُرصد حتى اللحظة أي تعطّل كبير فيها. وأكد المركز الأمريكي لمراقبة الطقس أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن معلومات "أولية" عن "عدم استقرار في الشبكة الكهربائية" بالإضافة إلى "تدهور الاتصالات عالية التردد ونظام تحديد المواقع العالمي جي بي إس وربما الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية". وفي منشور عبر منصته "إكس"، أكّد الملياردير إيلون ماسك مالك شركة "ستارلينك" لخدمات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية والتي تشغّل آلافاً منها في مدار منخفض، أن هذه الأقمار "تتعرّض للكثير من الضغط لكنها صامدة حتى الآن". وأكدت وكالة الطيران المدني الأمريكي أنها "لا تتوقع أي مضاعفات مهمة" على الملاحة جراء العاصفة. لكنها أشارت الى أن العواصف الجيومغناطيسية قد تؤدي لاضطراب عمل أجهزة الملاحة والبث ذات التردد العالي، وأنها أوصت الخطوط الجوية والطيارين بـ"توقع" اضطرابات محتملة. إنذار في الصين وفي الصين، كانت الأضواء القطبية مرئية في النصف الشمالي من البلاد، حسب ما نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، بعد الإنذار الذي أصدره المركز الصيني للأرصاد الجوية الفضائية السبت. وتقترب الشمس حالياً من ذروة نشاطها وفقاً لدورة تتكرر كل 11 عاماً. وهذه الانبعاثات الكتلية الإكليلية التي تتجه سبعة منها على الأقل نحو الأرض، مصدرها بقعة شمسية قطرها يفوق حجم قطر الأرض بـ17 مرة. وتعود أقوى عاصفة شمسية مسجّلة في التاريخ الى العام 1859 وفق وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وعرفت بـ"حدث كارينغتون"، وتسببت حينها باضطرابات في خطوط التلغراف.
منوعات

OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق أداة جديدة تمكّن من اكتشاف الصور التي تم تصميمها بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتبعا للمعلومات التي أوردتها The Wall Street Journal فإن الأداة الجديدة التي أعلنت عنها OpenAI يمكنها تحديد فيما إذا كانت الصورة قد تم إنشاؤها باستخدام نموذج توليد الصور DALL-E 3 الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأشارت شركة OpenAI إلى أن الأداة الجديدة دقيقة بنسبة 98% تقريبا في اكتشاف الصور التي تم تصميمها بواسطة DALL-E 3، طالما لم يتم إدخال تعديلات على الصورة، لكن هذه الدقة قد تنخفض في حال تم أخذ لقطة للصورة واقتطاع أجزاء منها، كما يمكن أن تنخفض أكثر في حال تغيير لون الصورة، لكن يجري العمل على تطوير الأداة لزيادة دقة عملها. ووفقا لخبراء الشركة فإن تحديد فيما إذا كانت الصور قد تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي يعتبر أسهل بكثير من إجراء الاختبار نفسه بالنسبة للنصوص. وتجدر الإشارة إلى أن OpenAI كانت قد أطلقت العام الماضي أداة لاكتشاف النصوص المولدة بالذكاء الاصطناعي، لكن الأداة فشلت بنسبة كبيرة في تأدية الغرض المطلوب منها، لذا اضطرت الشركة للتخلي عنها. المصدر: روسيا اليوم عن فيدوموستي
منوعات

طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
قدم رجل أمريكي طلبت منه بلدية مدينة كاليفورنيا إخفاء قاربه خلف سياج منزله على رد فعل إبداعي ومضحك، لفت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وتفاجأ إيتيان كونستابل بتلقي خطاب شديد اللهجة من مكتب إنفاذ القانون المحلي التابع للمدينة، يبلغه فيه بأن المركب الكبير المتوقف في الممرات يجب أن يكون مخفيا عن الأنظار. لذلك قام ببناء سياج، وطلب من فنان محلي تحويل الحاجز إلى لوحة جدارية تتضمن صورة مركبه الباهظ. وقال كونستابل: "أنا لست منتهكا للقواعد ولكني أحب أن أدلي ببيان سياسي عند الضرورة بالإضافة إلى بيان فكاهي وإبداعي"، مضيفا: "اعتقدت أن هذا أمر مثير للسخرية، وكان أول رد فعل لي هو ترك رسالة سيئة للغاية في قاعة المدينة" . وتابع: "ثم فكرت، حسنا، ربما من الأفضل أن أرسم جدارية.. سأفعل ما يريدون، لكنني لن أفعل ذلك بطريقتهم"، فاستأجر رسام الجداريات حنيف باني لرسم صورة واقعية للسفينة، المسماة "Might As Well"، على سياجه الجديد الذي يبلغ ارتفاعه 6 أقدام في الممر. وانتشرت صور اللوحة على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي، وأثارت ضجة كبيرة على الإنترنت.
منوعات

ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
قالت ميغان ماركل دوقة ساسكس إن اختبار الحمض النووي أظهر أنها "نيجيرية بنسبة 43٪". وعبرت ميغان خلال يومها الثاني في نيجيريا، حيث تزورها لأول مرة مع الأمير هاري، عن سعادتها بكون نيجيريا "بلدها"، مضيفة: "لقد كان من المثير للاهتمام أن أتمكن من معرفة المزيد عن أصلي". وتابعت خلال حدث استضافته النيجيرية نجوزي أوكونجو إيويالا، وهي خبير اقتصادية ورئيس منظمة التجارة العالمية، في العاصمة أبوجا: "لن أفهم الأمر أبدا خلال مليون عام بقدر ما أفهمه الآن. وما تردد كثيرا في اليوم الماضي هو: أوه، نحن لم نتفاجأ عندما اكتشفنا أنك نيجيرية". وقالت ميغان للجمهور: "إنها مجاملة لي لأن ما يعرفونه على الامرأة النيجيرية هي الشجاعة والمرونة والجمال"، مشيرة إلى أن أول رد فعل لها بعد اكتشاف الأمر هو إخبار والدتها. وقالت: "كونك أمريكية من أصل إفريقي، جزء من الأمر هو عدم معرفة الكثير عن نسبك وخلفيتك.. وكان الأمر مثيرا لكلينا". وحظي الأمير هاري وزوجته بحفاوة استقبال كبيرة خلال زيارتهما لنيجيريا، وانضمام الأمير لمباراة لكرة الطائرة "بوضعية الجلوس" ضد قدامى المحاربين المصابين في الجيش. وبعد وصولهما في وقت متأخر من صباح السبت بالتوقيت المحلي، تم اصطحابهما على الفور لمشاهدة مباراة للكرة الطائرة وإعطائهما أوشحة باللونين الأخضر والأبيض لنيجيريا أثناء جلوسهم في ساحة الملعب. وأشعل هاري الكثير من الإثارة عندما انضم إلى المباراة – فريق Invictus الخاص به من جهة، مقابل فريق بقيادة أفراد من الجيش النيجيري الذي فاز بالمباراة بنتيجة 25 مقابل 2. وحضر دوق ودوقة ساسكس احتفالا أقامته هيئة أركان الدفاع النيجيرية ومؤسسة "نيجيريا: Unconquered" وهي مؤسسة خيرية محلية تدعم الجنود الجرحى مستوحاة من مؤسسة Invictus Games التابعة للأمير هاري.
منوعات

آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
تعمل شركة آبل على إنجاز مشروع لتطوير معالجات لتشغيل البرامج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتبعا لصحيفة Wall Street Journal فإن "المعالجات التي تسعى آبل لتطويرها ستكون مصممة للعمل مع تقنيات وبرمجيات الذكاء الاصطناعي، ومثل معالجات آبل الأخرى، سيتم إنتاجها من قبل شركة TSMC التايوانية، وستعتمد هذه المعالجات في بنيتها على بنية معالجات M-series المخصصة لحواسب Mac". وبحسب الصحيفة فإن "المشروع الذي تعمل عليه آبل تم إطلاقه منذ عدة سنوات، ويحمل الاسم الرمزي (Project ACDC (Apple Chips in Data Center، والهدف منه هو استخدام خبرة الشركة في مجالات تطوير الشرائح الإلكترونية لصنع معالجات جديدة ستستعملها آبل مع المخدمات التابعة لها". وفي حديث مع وكالة رويترز مؤخرا قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل:"شركتنا، وعلى عكس الشركات العملاقة الأخرى في مجال التكنولوجيا، لم تقدم بعد مشاريعها واسعة النطاق في مجال الذكاء الاصطناعي، وممثلو الشركة يعلقون على مثل هذه المشاريع دون ذكر التفاصيل.. ما زلنا متفائلين بقدراتنا في مجال الذكاء الاصطناعي، ونستثمر في هذا المجال".
منوعات

بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
اكتشف رجل في إندونيسيا مؤخرا سرا كبيرا عن زوجته، كان ينبغي له اكتشافه في اليوم الأول من المواعدة. وأفادت تقارير إخبارية محلية بأن الواقعة حصلت في مدينة سيانجور بجاوة الغربية، حيث أبلغ الزوج، 26 عاما، عن زوجته، 26 عاما، بتهمة الاحتيال، وذلك بعد مرور 12 يوما على زفافهما، حيث تبين أنها رجل. وقال الزوج إنه يعيش بمفرده، حيث رحل والده عنهم ثم توفيت والدته، وقد تعرف على زوجته عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل عام واحد، وبعد الزواج كانت ترفض ممارسة الجنس معه متحججة بالمرض والتعب، كما ساهم لباسها في إخفاء هويتها الحقيقية. وأشار الزوج إلى أن شكه في زوجته جعله يراقبها ليكتشف أنها رجل. على إثر ذلك، ألقت الشرطة القبض على الزوجة المزورة، ووجهت لها تهمة بموجب المادة 378 من القانون الجنائي، التي يعاقب عليها بالسجن لمدة 4 سنوات.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة