

مجتمع
عكس العثماني.. البرلمان الأوروبي يصوت لصالح إنهاء تغيير التوقيت الصيفي بسبب المشاكل الصحية
وافق البرلمان الأوروبي على إنهاء تغيير التوقيت بين فصلي الشتاء والصيف في الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي.جاء ذلك خلال تصويت للجمعية العامة للبرلمان، الثلاثاء حسب ما كشفته وكالة “الأناضول”في مدينة ستراسبورغ الفرنسية، على مشروع قانون بهذا الصدد، حيث وافق 410 نواب على المشروع فيما رفضه 192.وبموجب مشروع القانون، فإن الدول الأعضاء بالاتحاد ستختار خيارا دائما بين العمل بنظام التوقيت الصيفي أو الشتوي حتى أبريل 2020، وإنهاء العمل بالتوقيت الموسمي اعتبارًا من العام 2021.وأظهر استطلاع للرأي أجرته المفوضية الأوروبية العام الماضي بمشاركة 4.6 ملايين شخص، معارضة 84 في المئة من المشاركين لنظام التوقيت الصيفي والشتوي.وفي المغرب من المنتظر أن تحسم وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية قرار ترسيم التوقيت الصيفي طيلة السنة، أواخر شهر مارس الجاري.وتسود حالة من الترقب داخل وزارة التربية الوطنية للإفراج عن نتائج دراسة “الساعة الإضافية”، التي باشرتها وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، من أجل اتخاذ الإجراءات الملائمة.وكشف مصدر من داخل وزارة بنعبد القادر أنه لن يتم التراجع عن ترسيم التوقيت الصيفي، لاسيما بعدما انطلقت في تطبيقه منذ أزيد من 3 أشهر.وكان قرار اعتماد الساعة الإضافية طول السنة قد أشعل غضبا واسعا داخل مواقع التواصل الاجتماعي، وانتقادات كبيرة لحكومة سعد الدين العثماني التي أفردت مجلسا حكوميا خاصا للقيام بهكذا إجراء.
وافق البرلمان الأوروبي على إنهاء تغيير التوقيت بين فصلي الشتاء والصيف في الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي.جاء ذلك خلال تصويت للجمعية العامة للبرلمان، الثلاثاء حسب ما كشفته وكالة “الأناضول”في مدينة ستراسبورغ الفرنسية، على مشروع قانون بهذا الصدد، حيث وافق 410 نواب على المشروع فيما رفضه 192.وبموجب مشروع القانون، فإن الدول الأعضاء بالاتحاد ستختار خيارا دائما بين العمل بنظام التوقيت الصيفي أو الشتوي حتى أبريل 2020، وإنهاء العمل بالتوقيت الموسمي اعتبارًا من العام 2021.وأظهر استطلاع للرأي أجرته المفوضية الأوروبية العام الماضي بمشاركة 4.6 ملايين شخص، معارضة 84 في المئة من المشاركين لنظام التوقيت الصيفي والشتوي.وفي المغرب من المنتظر أن تحسم وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية قرار ترسيم التوقيت الصيفي طيلة السنة، أواخر شهر مارس الجاري.وتسود حالة من الترقب داخل وزارة التربية الوطنية للإفراج عن نتائج دراسة “الساعة الإضافية”، التي باشرتها وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، من أجل اتخاذ الإجراءات الملائمة.وكشف مصدر من داخل وزارة بنعبد القادر أنه لن يتم التراجع عن ترسيم التوقيت الصيفي، لاسيما بعدما انطلقت في تطبيقه منذ أزيد من 3 أشهر.وكان قرار اعتماد الساعة الإضافية طول السنة قد أشعل غضبا واسعا داخل مواقع التواصل الاجتماعي، وانتقادات كبيرة لحكومة سعد الدين العثماني التي أفردت مجلسا حكوميا خاصا للقيام بهكذا إجراء.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

