

ثقافة-وفن
عقبات تواجه بيلا حديد إثر دعمها للقضية الفلسطينية
صرحت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد وهي من أصول فلسطينية، أن موقفها اتجاه القضية الفلسطينية ودعمها المتواصل لها تسبب في قطع علاقاتها ببعض الشركات العالمية والعلامات التجارية الكبرى التي كانت تتعامل معهم، كما كان لذلك الأثر السلبي على علاقاتها بحيث خسرت عددا كبيرا من أصدقائها، لكنها أكدت أنها رغم كل شيء لن تتنازل عن الدفاع عن معتقداتها حتى إن كلفها الأمر خسائر في مهنتها.وأكدت بيلا حديد بحسب مشاركتها في "بودكست"، نقلته مجلة "Glamour" الأمريكية، أن دعمها العلني لفلسطين كلّفها "خسارة فرص عمل مهنية وبعض العلاقات"، لكنها في الوقت ذاته تعرف أن وظيفتها في الحياة ليست عارضة أزياء فقط.وأشارت المجلة الفرنسية "Glamour" في نسختها الأمريكية إلى أن عارضة الأزياء البارزة ليس هدفها أن تكتسب الشهرة من السياسة، بل إن موقفها من دعم فلسطين مسقط رأس والدها يعتبر شيئا مقدسل وخطاً أحمر بالنسبة لها لا تسمح لأحد بتجاوزه، وترفض التخلي عنه مهما خسرت من عقود عمل أو أصدقاء.
صرحت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد وهي من أصول فلسطينية، أن موقفها اتجاه القضية الفلسطينية ودعمها المتواصل لها تسبب في قطع علاقاتها ببعض الشركات العالمية والعلامات التجارية الكبرى التي كانت تتعامل معهم، كما كان لذلك الأثر السلبي على علاقاتها بحيث خسرت عددا كبيرا من أصدقائها، لكنها أكدت أنها رغم كل شيء لن تتنازل عن الدفاع عن معتقداتها حتى إن كلفها الأمر خسائر في مهنتها.وأكدت بيلا حديد بحسب مشاركتها في "بودكست"، نقلته مجلة "Glamour" الأمريكية، أن دعمها العلني لفلسطين كلّفها "خسارة فرص عمل مهنية وبعض العلاقات"، لكنها في الوقت ذاته تعرف أن وظيفتها في الحياة ليست عارضة أزياء فقط.وأشارت المجلة الفرنسية "Glamour" في نسختها الأمريكية إلى أن عارضة الأزياء البارزة ليس هدفها أن تكتسب الشهرة من السياسة، بل إن موقفها من دعم فلسطين مسقط رأس والدها يعتبر شيئا مقدسل وخطاً أحمر بالنسبة لها لا تسمح لأحد بتجاوزه، وترفض التخلي عنه مهما خسرت من عقود عمل أو أصدقاء.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

