

مجتمع
عضو باللجنة العلمية لـ”كشـ24″: بخصوص موعد الاغلاق اللّي مَرْضَى بخبْزة يَرْضَى بنصّها
علّق الدكتور سعيد عفيف أخصائي الأمراض الرئوية، وعضو اللجنة العلمية والتقنية للتلقيح، حول تساؤلات فئات عريضة من المواطنين على معايير اعتماد الإغلاق الليلي بالقول :" اللي تلف يشد الارض، الوفيات تنقصو الحمد الله الناس فالإنعاش ما بقاوش ايوا كاين شي معيار أكثر من هذا؟ "وأضاف الدكتور عفيف في تصريح خاص لـ كشـ24 أن الأقسام التي كانت مكلفة فقط بمرضى كوفيد19، أصبحت اليوم تعتني حتى بالأشخاص غير المرضى بكوفيد، لأنه لا يوجد فقط مرض كوفيد، قائلا في هذا الصدد:"الواحد تايشوف غير راسو، اشوفو مساكن الناس لي مراض".وزاد عفيف متسائلا: "واش بغاو الناس يوقع لينا كيما وقع لينا فعيد الأضحى، بهاداك الانفلات ولينا طالعين فالوفيات؟" كاشفا لـ كشـ24 أن طبيبا لا زال في مقتبل العمر توفي هذا اليوم بسبب كوفيد، وهذا أكبر دليل للمواطنين الذين لا يثقون.وتابع البروفيسور عفيف قائلا:" صبرنا عام وبقات بعض الأشهر باش نكملو التلقيح ، والدولة راه بطبيعة الحال بغات انتاعش الاقتصاد، ولكن الى درتي هاكدا وهاكدا ايوقع الانفلات، حنايا يالله عندنا 28 سلالة جديدة من انجلترا، واش بغينا نوليو بحال باريس والضواحي ديالها".واستشهد الدكتور عفيف بمقولة " اللي مَرضى بخبزة يرضى بنصها" موجها كلامه لرافضي توقيت الإغلاق بالقول :" ما بغيتيش الـ 8 و الـ 9 غايديرو ليك الـ 6، بحال ما دارو ففرنسا. وبحال والو يسدو كولشي اللهم ايخلوينا بحال هاكدا. الحمد لله ولادنا باقيين تايقراو ودّار 30 ألف كشف عن كوفيد بالمؤسسات التعليمية ويالله لقينا 2 بالمئة ودابا تفاكسيناو الأساتذة ديالهم، أولا ما غديش امرضو ثانيا ما غاديش اعاديوش ولادهوم ".وأكد الدكتور سعيد عفيف أخصائي الأمراض الرئوية أن احترام التدابير الاحترازية واحترام الطوارئ هو السبب الرئيسي في ما وصل إليه المغرب في استقرار الحالة الوبائية بالمقارنة مع فرنسا التي تعرف انتشار الطفرة الجديدة وأيضا إلى جانب تعليق الرحلات مع العديد من الدول.وبخصوص اللقاحات الجديدة من "سبوتنيك" و"جونسون" التي طلبها المغرب أوضح الدكتور عفيف أنه في إطار التدابير الاستباقية وزارة الصحة حددت اللقاحات المرشحة وهما لقاحي "سبوتنيك" و"جونسون" لأنهما لقاحين شبيهين بلقاح أسترازينيكا لديهما فعالية ونجاعة وآمنين ولديهما نفس الأعراض الجانبية وأيضا تخزينهما يتم في 8 درجات.وأشار البروفيسور عفيف إلا أنه لا يمكن خلط اللقاحات الجديدة وإدراجها في الجرعة الثانية خلال حملة التلقيح الوطنية بالمغرب كما قامت بذلك إيطاليا، فالتلقيح الذي ابتدأ بلقاح سينوفارم في الجرعة الأولى يتم اعتماده أيضا في الجرعة الثانية وهو نفس الشأن بالنسبة لباقي اللقاحات.
علّق الدكتور سعيد عفيف أخصائي الأمراض الرئوية، وعضو اللجنة العلمية والتقنية للتلقيح، حول تساؤلات فئات عريضة من المواطنين على معايير اعتماد الإغلاق الليلي بالقول :" اللي تلف يشد الارض، الوفيات تنقصو الحمد الله الناس فالإنعاش ما بقاوش ايوا كاين شي معيار أكثر من هذا؟ "وأضاف الدكتور عفيف في تصريح خاص لـ كشـ24 أن الأقسام التي كانت مكلفة فقط بمرضى كوفيد19، أصبحت اليوم تعتني حتى بالأشخاص غير المرضى بكوفيد، لأنه لا يوجد فقط مرض كوفيد، قائلا في هذا الصدد:"الواحد تايشوف غير راسو، اشوفو مساكن الناس لي مراض".وزاد عفيف متسائلا: "واش بغاو الناس يوقع لينا كيما وقع لينا فعيد الأضحى، بهاداك الانفلات ولينا طالعين فالوفيات؟" كاشفا لـ كشـ24 أن طبيبا لا زال في مقتبل العمر توفي هذا اليوم بسبب كوفيد، وهذا أكبر دليل للمواطنين الذين لا يثقون.وتابع البروفيسور عفيف قائلا:" صبرنا عام وبقات بعض الأشهر باش نكملو التلقيح ، والدولة راه بطبيعة الحال بغات انتاعش الاقتصاد، ولكن الى درتي هاكدا وهاكدا ايوقع الانفلات، حنايا يالله عندنا 28 سلالة جديدة من انجلترا، واش بغينا نوليو بحال باريس والضواحي ديالها".واستشهد الدكتور عفيف بمقولة " اللي مَرضى بخبزة يرضى بنصها" موجها كلامه لرافضي توقيت الإغلاق بالقول :" ما بغيتيش الـ 8 و الـ 9 غايديرو ليك الـ 6، بحال ما دارو ففرنسا. وبحال والو يسدو كولشي اللهم ايخلوينا بحال هاكدا. الحمد لله ولادنا باقيين تايقراو ودّار 30 ألف كشف عن كوفيد بالمؤسسات التعليمية ويالله لقينا 2 بالمئة ودابا تفاكسيناو الأساتذة ديالهم، أولا ما غديش امرضو ثانيا ما غاديش اعاديوش ولادهوم ".وأكد الدكتور سعيد عفيف أخصائي الأمراض الرئوية أن احترام التدابير الاحترازية واحترام الطوارئ هو السبب الرئيسي في ما وصل إليه المغرب في استقرار الحالة الوبائية بالمقارنة مع فرنسا التي تعرف انتشار الطفرة الجديدة وأيضا إلى جانب تعليق الرحلات مع العديد من الدول.وبخصوص اللقاحات الجديدة من "سبوتنيك" و"جونسون" التي طلبها المغرب أوضح الدكتور عفيف أنه في إطار التدابير الاستباقية وزارة الصحة حددت اللقاحات المرشحة وهما لقاحي "سبوتنيك" و"جونسون" لأنهما لقاحين شبيهين بلقاح أسترازينيكا لديهما فعالية ونجاعة وآمنين ولديهما نفس الأعراض الجانبية وأيضا تخزينهما يتم في 8 درجات.وأشار البروفيسور عفيف إلا أنه لا يمكن خلط اللقاحات الجديدة وإدراجها في الجرعة الثانية خلال حملة التلقيح الوطنية بالمغرب كما قامت بذلك إيطاليا، فالتلقيح الذي ابتدأ بلقاح سينوفارم في الجرعة الأولى يتم اعتماده أيضا في الجرعة الثانية وهو نفس الشأن بالنسبة لباقي اللقاحات.
ملصقات
