عصابة تعتدي على شاب وترسله في حالة غيبوبة إلى مستشفى إبن طفيل بمراكش والجناة لا يزالون أحرار طلقاء
كشـ24
نشر في: 8 أكتوبر 2015 كشـ24
تعرض شاب يدعى "محمد اد ياسين" لاعتداء شنيع من طرف ثلاثة أشخاص بدوار مدات سيروا وسلسات بعمالة ورزازات.
وبحسب شكاية توجه بها شقيق الضحية إلى وزير العدل والحريات توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن فصول الواقعة تعود إلى يوم 16 شتنبر 2015، حينما تعرض الضحية لهجوم مباغث من طرف ثلاثة أشخاص يقطنون بنفس الدوار وهم ( "عبد الله، ا" و"لحسن، ا" و "رشيد، إ")، حيث وجهوا له عدة ضربات على مستوى رقبته ليسقط أرضا مغمى عليه، مما استدعى نقله على وجه السرعة الى مستوصف تازناغت على متن سيارة الوقاية المدنية.
وتضيف الشكاية التي أرسلت نسخة منها إلى الوكيل العام للملك باستئنافية ورزازات ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن عناصر الدرك الملكي بتازناغت الإنتقال الى المكان الذي كان مسرحا للإعتداء الذي تسبب للضحية في عجز حصرته شهادة طبية مسلمة من مصالح مستشفى سيدي احساين بناصر بورزازات في 35 يوما قابلة للتجديد.
وتستطرد الشكاية أن أسرة الضحية الذي دخل في غيبوبة إضطرت إلى نقله إلى مستشفى ابن طفيل بمراكش.
وأوضح الشكاية أن شقيق المصاب تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بورزازات بتاريخ 17 شتنبر 2015 أي في اليوم الموالي للإعتداء معززة بشهادة طبية، دون أن تتحرك مسطرة البحث في الواقعة لحد الآن ليظل أفراد العصابة يصولون ويجولون دون حسيب ولا رقيب وكأن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر.
وطالب الشكاية وزير العدل بالتدخل لإنصاف الضحية وأسرته من المعتدين الذين لا يزالون أحرار طلقاء واجراء بحث مستفيض في الموضوع مع الاستماع الى شهود النازلة.
تعرض شاب يدعى "محمد اد ياسين" لاعتداء شنيع من طرف ثلاثة أشخاص بدوار مدات سيروا وسلسات بعمالة ورزازات.
وبحسب شكاية توجه بها شقيق الضحية إلى وزير العدل والحريات توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن فصول الواقعة تعود إلى يوم 16 شتنبر 2015، حينما تعرض الضحية لهجوم مباغث من طرف ثلاثة أشخاص يقطنون بنفس الدوار وهم ( "عبد الله، ا" و"لحسن، ا" و "رشيد، إ")، حيث وجهوا له عدة ضربات على مستوى رقبته ليسقط أرضا مغمى عليه، مما استدعى نقله على وجه السرعة الى مستوصف تازناغت على متن سيارة الوقاية المدنية.
وتضيف الشكاية التي أرسلت نسخة منها إلى الوكيل العام للملك باستئنافية ورزازات ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن عناصر الدرك الملكي بتازناغت الإنتقال الى المكان الذي كان مسرحا للإعتداء الذي تسبب للضحية في عجز حصرته شهادة طبية مسلمة من مصالح مستشفى سيدي احساين بناصر بورزازات في 35 يوما قابلة للتجديد.
وتستطرد الشكاية أن أسرة الضحية الذي دخل في غيبوبة إضطرت إلى نقله إلى مستشفى ابن طفيل بمراكش.
وأوضح الشكاية أن شقيق المصاب تقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بورزازات بتاريخ 17 شتنبر 2015 أي في اليوم الموالي للإعتداء معززة بشهادة طبية، دون أن تتحرك مسطرة البحث في الواقعة لحد الآن ليظل أفراد العصابة يصولون ويجولون دون حسيب ولا رقيب وكأن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر.
وطالب الشكاية وزير العدل بالتدخل لإنصاف الضحية وأسرته من المعتدين الذين لا يزالون أحرار طلقاء واجراء بحث مستفيض في الموضوع مع الاستماع الى شهود النازلة.