

جهوي
عصابة “الفراقشية” تقتل كلاب حراسة و تُروع الكسابة
ضربت عصابة المواشي أو ما يسمى بالفراقشية من جديد بإقليم شيشاوة، وهذه المرة بداور العسارة جماعة اهديل، حيث تعرض شخصين لمحاولة سرقة قطيع من الأغنام من داخل إسطبلين متفرقين بعدما تم تسميم كلب الحراسة.العصابة التي كانت تستعين بسيارة "بيكوب" لنقل الأغنام المسروقة، افتضح أمرها بعدما سمع صاحب أحد الإسطبلين لحركة غير عادية في وقت متأخر من الليل، ليضبط اللصوص وهم يحاولون سرقة أغنامه قبل أن يلوذوا بالفرار ويتركوا الأغنام المسروقة .وتختار عصابات الفراقشية المنازل المحادية للطرقات لتسهيل مهمة النقل والتنفيد، وهو ما تفسره العمليات المتوالية بدواوير جماعة اهديل في الأسابيع القليلة الماضية، كما يساهم في هذه العمليات سهولة اختراق المنازل المبنية بالطوب والحضائر المفتوحة والتي لا تتوفر حتى على أدنى درجة الأمان أمام غياب الأبواب.وأصبح سكان المنطقة يعيشون في رعب يومي خوفا على أطفالهم أكثر من مواشيهم، وراجت إشاعة حمل العصابة للأسلحة واستعانتها بسيارة وشاحنة، كما يشك السكان في بعض عابري السبيل والمتسولين الذين يدلون أفراد العصابة على أعداد رؤوس الأغنام في كل حظيرة من دواوير الجماعة.
ضربت عصابة المواشي أو ما يسمى بالفراقشية من جديد بإقليم شيشاوة، وهذه المرة بداور العسارة جماعة اهديل، حيث تعرض شخصين لمحاولة سرقة قطيع من الأغنام من داخل إسطبلين متفرقين بعدما تم تسميم كلب الحراسة.العصابة التي كانت تستعين بسيارة "بيكوب" لنقل الأغنام المسروقة، افتضح أمرها بعدما سمع صاحب أحد الإسطبلين لحركة غير عادية في وقت متأخر من الليل، ليضبط اللصوص وهم يحاولون سرقة أغنامه قبل أن يلوذوا بالفرار ويتركوا الأغنام المسروقة .وتختار عصابات الفراقشية المنازل المحادية للطرقات لتسهيل مهمة النقل والتنفيد، وهو ما تفسره العمليات المتوالية بدواوير جماعة اهديل في الأسابيع القليلة الماضية، كما يساهم في هذه العمليات سهولة اختراق المنازل المبنية بالطوب والحضائر المفتوحة والتي لا تتوفر حتى على أدنى درجة الأمان أمام غياب الأبواب.وأصبح سكان المنطقة يعيشون في رعب يومي خوفا على أطفالهم أكثر من مواشيهم، وراجت إشاعة حمل العصابة للأسلحة واستعانتها بسيارة وشاحنة، كما يشك السكان في بعض عابري السبيل والمتسولين الذين يدلون أفراد العصابة على أعداد رؤوس الأغنام في كل حظيرة من دواوير الجماعة.
ملصقات
