

مجتمع
عشرات من ضحايا البوليساريو يفضحون ممارساتها اللا إنسانية
بعث العشرات من ضحايا قيادة جبهة البوليساريو بسجن الرشيد، رسالة مستعجلة للرأي العام الدولي والمحلي ومؤتمر جبهة البوليساريو 15، ووزارة الخارجية الجزائرية، والامين العام للامم المتحدة، ووزارة الخارجية المغربية والموريتانية، وجمعيات حقوق الإنسان.وراسل ضحايا الإنتهاكات الجسيمة التي إرتكبتها جبهة البوليساريو في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، الرأي العام المحلي والدولي ومختلف المتدخلين لكشف ما تعرضوا له من تعذيب ممنهج وانتهاكات جسيمة في السجون السرية لجبهة البوليساريو، والتي راح ضحيتها الأبرياء نتيجة لأنواع التعذيب الجهنمي البربري الذي فاق التصور في العنهجية والحقد من طرف اعضاء من اللجنة التنفيذية لجبهة البوليساريو كسيدي احمد البطل، والبشير مصطفي السيد، وعمار الحضرامي، حسب الرسالة.وحمّل الضحايا الموقعون على الرسالة جبهة البوليساريو كامل المسؤولية بخصوص الجرائم التي تعرضوا لها دون وجه حق على غرار التعذيب النفسي والجسدي، وإجبار زوجات المعتقلين على الطلاق و وتزويجهن غصبا عنهن ببعض الجلادين.وطالب الضحايا في رسالتهم بفضح الجرائم التي تعرض كل المعتقلون في تلك الفترة في سجن الرشيد، وتنوير الراي العام، داعين للكشف عن مصير المفقودين والشهداء ورفات الأموات بالمقابر السرية، وكذا اعتماد الاسلوب الصحراوي في جبر الضرر والانصاف ورد الاعتبار.
بعث العشرات من ضحايا قيادة جبهة البوليساريو بسجن الرشيد، رسالة مستعجلة للرأي العام الدولي والمحلي ومؤتمر جبهة البوليساريو 15، ووزارة الخارجية الجزائرية، والامين العام للامم المتحدة، ووزارة الخارجية المغربية والموريتانية، وجمعيات حقوق الإنسان.وراسل ضحايا الإنتهاكات الجسيمة التي إرتكبتها جبهة البوليساريو في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، الرأي العام المحلي والدولي ومختلف المتدخلين لكشف ما تعرضوا له من تعذيب ممنهج وانتهاكات جسيمة في السجون السرية لجبهة البوليساريو، والتي راح ضحيتها الأبرياء نتيجة لأنواع التعذيب الجهنمي البربري الذي فاق التصور في العنهجية والحقد من طرف اعضاء من اللجنة التنفيذية لجبهة البوليساريو كسيدي احمد البطل، والبشير مصطفي السيد، وعمار الحضرامي، حسب الرسالة.وحمّل الضحايا الموقعون على الرسالة جبهة البوليساريو كامل المسؤولية بخصوص الجرائم التي تعرضوا لها دون وجه حق على غرار التعذيب النفسي والجسدي، وإجبار زوجات المعتقلين على الطلاق و وتزويجهن غصبا عنهن ببعض الجلادين.وطالب الضحايا في رسالتهم بفضح الجرائم التي تعرض كل المعتقلون في تلك الفترة في سجن الرشيد، وتنوير الراي العام، داعين للكشف عن مصير المفقودين والشهداء ورفات الأموات بالمقابر السرية، وكذا اعتماد الاسلوب الصحراوي في جبر الضرر والانصاف ورد الاعتبار.
ملصقات
