التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
عريف والطوزي يصدران “بول باسكون، صيف في حوز مراكش”
نشر في: 25 ديسمبر 2017
صدر مؤخرا عن دار النشر “ملتقى الطرق” (لاكروازي دي شومان) كتاب “بول باسكون، صيف في حوز مراكش”، الذي صممه وقدم له الباحث الإثنولوجي عبد المجيد عريف، بتعاون مع الجامعي محمد الطوزي.
ويعرض الكتاب الصادر باللغة الفرنسية في 252 صفحة مجموعة من الصور الفوتوغرافية لعالم الاجتماع بول باسكون ملتقطة لحصادين في حوز مراكش، وهو وجه غير معروف من مسار هذا الباحث. ويعكس المؤلف، الذي نشر بدعم من وزارة الثقافة، رغبة في تقاسم المتخيل السوسيولوجي والوثائقي الذي ينتظم أعمال هذا الباحث الذي توفي قبل أكثر من ثلاثين عاما.
ويتضمن الكتاب، إلى جانب الصور، وثائق وخرائط ورسوما وخطاطات ويوميات ميدانية. ويورد الكتاب على لسان محمد الطوزي أن بول باسكون، المولود بمدينة فاس عام 1935 حصل على الجنسية المغربية عام 1950، مضيفا أن “تكوينه المزدوج بصفته بيولوجيا وعالم اجتماع يفسر إلى حد ما تفرده وولعه بالتقاط دقائق الأشياء وممارسة الرسم والتمثيل المصور وإيثاره الفعل والتجريب في الميدان”.
ويتوزع المؤلف إلى ألبوم صور باللونين الأبيض والأسود يغطي 119 صفحة مكرسة لحياة البادية المغربية، معززا بنصوص لعبد المجيد عريف ومحمد الطوزي.
كما يتضمن الكتاب نبذة عن “التصوير الوثائقي” لبول باسكون ودراساته عن اليد العاملة والشغل في القطاع التقليدي وطرق تقدير حجم البطالة الجزئية الظاهرة.
ويبرز الكتاب أهمية الحفاظ على أرشيف البحث العلمي ونقله في ظروف مناسبة، وهو أرشيف يمثل نبض البحث الميداني ويستدعي مزيدا من الجهود لإعادة إحياء هذا التراث.
ويعرض الكتاب الصادر باللغة الفرنسية في 252 صفحة مجموعة من الصور الفوتوغرافية لعالم الاجتماع بول باسكون ملتقطة لحصادين في حوز مراكش، وهو وجه غير معروف من مسار هذا الباحث. ويعكس المؤلف، الذي نشر بدعم من وزارة الثقافة، رغبة في تقاسم المتخيل السوسيولوجي والوثائقي الذي ينتظم أعمال هذا الباحث الذي توفي قبل أكثر من ثلاثين عاما.
ويتضمن الكتاب، إلى جانب الصور، وثائق وخرائط ورسوما وخطاطات ويوميات ميدانية. ويورد الكتاب على لسان محمد الطوزي أن بول باسكون، المولود بمدينة فاس عام 1935 حصل على الجنسية المغربية عام 1950، مضيفا أن “تكوينه المزدوج بصفته بيولوجيا وعالم اجتماع يفسر إلى حد ما تفرده وولعه بالتقاط دقائق الأشياء وممارسة الرسم والتمثيل المصور وإيثاره الفعل والتجريب في الميدان”.
ويتوزع المؤلف إلى ألبوم صور باللونين الأبيض والأسود يغطي 119 صفحة مكرسة لحياة البادية المغربية، معززا بنصوص لعبد المجيد عريف ومحمد الطوزي.
كما يتضمن الكتاب نبذة عن “التصوير الوثائقي” لبول باسكون ودراساته عن اليد العاملة والشغل في القطاع التقليدي وطرق تقدير حجم البطالة الجزئية الظاهرة.
ويبرز الكتاب أهمية الحفاظ على أرشيف البحث العلمي ونقله في ظروف مناسبة، وهو أرشيف يمثل نبض البحث الميداني ويستدعي مزيدا من الجهود لإعادة إحياء هذا التراث.
صدر مؤخرا عن دار النشر “ملتقى الطرق” (لاكروازي دي شومان) كتاب “بول باسكون، صيف في حوز مراكش”، الذي صممه وقدم له الباحث الإثنولوجي عبد المجيد عريف، بتعاون مع الجامعي محمد الطوزي.
ويعرض الكتاب الصادر باللغة الفرنسية في 252 صفحة مجموعة من الصور الفوتوغرافية لعالم الاجتماع بول باسكون ملتقطة لحصادين في حوز مراكش، وهو وجه غير معروف من مسار هذا الباحث. ويعكس المؤلف، الذي نشر بدعم من وزارة الثقافة، رغبة في تقاسم المتخيل السوسيولوجي والوثائقي الذي ينتظم أعمال هذا الباحث الذي توفي قبل أكثر من ثلاثين عاما.
ويتضمن الكتاب، إلى جانب الصور، وثائق وخرائط ورسوما وخطاطات ويوميات ميدانية. ويورد الكتاب على لسان محمد الطوزي أن بول باسكون، المولود بمدينة فاس عام 1935 حصل على الجنسية المغربية عام 1950، مضيفا أن “تكوينه المزدوج بصفته بيولوجيا وعالم اجتماع يفسر إلى حد ما تفرده وولعه بالتقاط دقائق الأشياء وممارسة الرسم والتمثيل المصور وإيثاره الفعل والتجريب في الميدان”.
ويتوزع المؤلف إلى ألبوم صور باللونين الأبيض والأسود يغطي 119 صفحة مكرسة لحياة البادية المغربية، معززا بنصوص لعبد المجيد عريف ومحمد الطوزي.
كما يتضمن الكتاب نبذة عن “التصوير الوثائقي” لبول باسكون ودراساته عن اليد العاملة والشغل في القطاع التقليدي وطرق تقدير حجم البطالة الجزئية الظاهرة.
ويبرز الكتاب أهمية الحفاظ على أرشيف البحث العلمي ونقله في ظروف مناسبة، وهو أرشيف يمثل نبض البحث الميداني ويستدعي مزيدا من الجهود لإعادة إحياء هذا التراث.
ويعرض الكتاب الصادر باللغة الفرنسية في 252 صفحة مجموعة من الصور الفوتوغرافية لعالم الاجتماع بول باسكون ملتقطة لحصادين في حوز مراكش، وهو وجه غير معروف من مسار هذا الباحث. ويعكس المؤلف، الذي نشر بدعم من وزارة الثقافة، رغبة في تقاسم المتخيل السوسيولوجي والوثائقي الذي ينتظم أعمال هذا الباحث الذي توفي قبل أكثر من ثلاثين عاما.
ويتضمن الكتاب، إلى جانب الصور، وثائق وخرائط ورسوما وخطاطات ويوميات ميدانية. ويورد الكتاب على لسان محمد الطوزي أن بول باسكون، المولود بمدينة فاس عام 1935 حصل على الجنسية المغربية عام 1950، مضيفا أن “تكوينه المزدوج بصفته بيولوجيا وعالم اجتماع يفسر إلى حد ما تفرده وولعه بالتقاط دقائق الأشياء وممارسة الرسم والتمثيل المصور وإيثاره الفعل والتجريب في الميدان”.
ويتوزع المؤلف إلى ألبوم صور باللونين الأبيض والأسود يغطي 119 صفحة مكرسة لحياة البادية المغربية، معززا بنصوص لعبد المجيد عريف ومحمد الطوزي.
كما يتضمن الكتاب نبذة عن “التصوير الوثائقي” لبول باسكون ودراساته عن اليد العاملة والشغل في القطاع التقليدي وطرق تقدير حجم البطالة الجزئية الظاهرة.
ويبرز الكتاب أهمية الحفاظ على أرشيف البحث العلمي ونقله في ظروف مناسبة، وهو أرشيف يمثل نبض البحث الميداني ويستدعي مزيدا من الجهود لإعادة إحياء هذا التراث.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تايلور سويفت تصدر ألبوما جديدا مزدوجا يتضمّن 31 أغنية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مدينة آسفي تحتضن أكبر تجمع لشعراء العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن 81 عاما
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعدما نفت خبر اعتقالها.. النيابة العامة تقرر متابعة الفنانة كريمة غيث
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تعليقا على جدل “اللي وقع فمراكش يبقى فمراكش”.. حطاب لـ”كشـ24″ مراكش أكثر من مدينة “للزهو”
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
توقيع ترجمة كتاب “صراعاتٌ” بثانوية بن عباد بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان كناوة يكشف عن ضيوف نسخته الـ25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن