التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
عرض 74 لوحة للفنان التشكيلي الراحل “القاسمي” بمراكش
نشر في: 8 يناير 2018
يحتضن رواق « كونتوار دي مين» بمراكش حاليا إلى غاية 10 فبراير المقبل، معرضا يضم 74 لوحة فنية للفنان التشكيلي الراحل محمد قاسمي، تحت شعار « عبق الحرية».
ويبرز هذا المعرض مدى التحولات الإبداعية في فن الرسم عند محمد القاسمي، بالانطلاق من الأعمال الأولى والأبحاث الفنية غير المعروفة له، وصولا إلى تشكل وعي سياسي لديه انعكس في إبداعاته الفنية.
وتسعى أسرة القاسمي، من خلال هذا المعرض ، إلى جانب الشركة المغربية للأعمال والتحف الفنية وفق يومية "الصباح"، إلى استحضار 40 سنة من عطاءات وابداعات هذا الفنان المغربي الذي يعتبر من رواد الفن التشكيلي بالمغرب، فضلا عن أنه كان كاتبا وشاعرا.
وتتأرجح أعمال الفنان الراحل محمد القاسمي (1942– 2003)، الذي يعد من مؤسسي تيار الرسامين الشباب الباحثين عن مسارات جديدة، بين التجريد والتصوير، وتتميز رسوماته بالألوان الطبيعية و طغيان اللون الأسود، والتي تكون أحيانا مطعمة بأبيات شعرية، لتشكل نمطا تعبيريا يعكس تأملاته.
ويبرز هذا المعرض مدى التحولات الإبداعية في فن الرسم عند محمد القاسمي، بالانطلاق من الأعمال الأولى والأبحاث الفنية غير المعروفة له، وصولا إلى تشكل وعي سياسي لديه انعكس في إبداعاته الفنية.
وتسعى أسرة القاسمي، من خلال هذا المعرض ، إلى جانب الشركة المغربية للأعمال والتحف الفنية وفق يومية "الصباح"، إلى استحضار 40 سنة من عطاءات وابداعات هذا الفنان المغربي الذي يعتبر من رواد الفن التشكيلي بالمغرب، فضلا عن أنه كان كاتبا وشاعرا.
وتتأرجح أعمال الفنان الراحل محمد القاسمي (1942– 2003)، الذي يعد من مؤسسي تيار الرسامين الشباب الباحثين عن مسارات جديدة، بين التجريد والتصوير، وتتميز رسوماته بالألوان الطبيعية و طغيان اللون الأسود، والتي تكون أحيانا مطعمة بأبيات شعرية، لتشكل نمطا تعبيريا يعكس تأملاته.
يحتضن رواق « كونتوار دي مين» بمراكش حاليا إلى غاية 10 فبراير المقبل، معرضا يضم 74 لوحة فنية للفنان التشكيلي الراحل محمد قاسمي، تحت شعار « عبق الحرية».
ويبرز هذا المعرض مدى التحولات الإبداعية في فن الرسم عند محمد القاسمي، بالانطلاق من الأعمال الأولى والأبحاث الفنية غير المعروفة له، وصولا إلى تشكل وعي سياسي لديه انعكس في إبداعاته الفنية.
وتسعى أسرة القاسمي، من خلال هذا المعرض ، إلى جانب الشركة المغربية للأعمال والتحف الفنية وفق يومية "الصباح"، إلى استحضار 40 سنة من عطاءات وابداعات هذا الفنان المغربي الذي يعتبر من رواد الفن التشكيلي بالمغرب، فضلا عن أنه كان كاتبا وشاعرا.
وتتأرجح أعمال الفنان الراحل محمد القاسمي (1942– 2003)، الذي يعد من مؤسسي تيار الرسامين الشباب الباحثين عن مسارات جديدة، بين التجريد والتصوير، وتتميز رسوماته بالألوان الطبيعية و طغيان اللون الأسود، والتي تكون أحيانا مطعمة بأبيات شعرية، لتشكل نمطا تعبيريا يعكس تأملاته.
ويبرز هذا المعرض مدى التحولات الإبداعية في فن الرسم عند محمد القاسمي، بالانطلاق من الأعمال الأولى والأبحاث الفنية غير المعروفة له، وصولا إلى تشكل وعي سياسي لديه انعكس في إبداعاته الفنية.
وتسعى أسرة القاسمي، من خلال هذا المعرض ، إلى جانب الشركة المغربية للأعمال والتحف الفنية وفق يومية "الصباح"، إلى استحضار 40 سنة من عطاءات وابداعات هذا الفنان المغربي الذي يعتبر من رواد الفن التشكيلي بالمغرب، فضلا عن أنه كان كاتبا وشاعرا.
وتتأرجح أعمال الفنان الراحل محمد القاسمي (1942– 2003)، الذي يعد من مؤسسي تيار الرسامين الشباب الباحثين عن مسارات جديدة، بين التجريد والتصوير، وتتميز رسوماته بالألوان الطبيعية و طغيان اللون الأسود، والتي تكون أحيانا مطعمة بأبيات شعرية، لتشكل نمطا تعبيريا يعكس تأملاته.
ملصقات
