عرض صور القبائل الأخيرة للسكان الاصليين في العالم بالهواء الطلق بمراكش
كشـ24
نشر في: 16 أبريل 2017 كشـ24
يعرض الفنان المغربي يونس ميلودي تشكيلة من صوره الفوتوغرافية بالهواء الطلق وسط عرصة “مولاي عبد السلام” بمدينة مراكش، إلتقطها أثناء تجواله في المناطق النائية لـ 11 دولة أسيوية، افريقية وأمريكية، التقى خلالها السكان الأصليين بتلك المناطق، واطّلع على أنماط حياتهم وطرق عيشهم، ليُسمي معرضه بـ “القبائل الأخيرة”.
وسيدوم هذا المعرض الفني طيلة شهر أبريل 2017، ويحتفي فيه الفنان المغربي بالسكان الأصليين في مختلف أماكن العالم، والذين لم تُؤثر فيهم المدنية ولا مُغرياتها، سواء أكانوا من الغابات والأحراش المطيرة لأندونيسيا، من مستنقعات الأمازون بالبرازيل، أو من الهضاب الرعوية الخضيرة لتنزانيا، بل ظلوا محافظين على طرق عيشهم البدائية، التي تعتمد على الصيد والزراعة وقطف الثمار.
وتختزل الصور الفوتوغرافية ليونس ميلودي حياة شعوب العالم البدائية، وذلك من خلال تركيزها على استكناه تفاصيل وجوه أشخاص مختلفين من قارات متباعدة، غير أنه تُوحدهم – رغم فقرهم – نظراتهم الثاقبة التي توحي بالحزم والثقة في النفس.
يعرض الفنان المغربي يونس ميلودي تشكيلة من صوره الفوتوغرافية بالهواء الطلق وسط عرصة “مولاي عبد السلام” بمدينة مراكش، إلتقطها أثناء تجواله في المناطق النائية لـ 11 دولة أسيوية، افريقية وأمريكية، التقى خلالها السكان الأصليين بتلك المناطق، واطّلع على أنماط حياتهم وطرق عيشهم، ليُسمي معرضه بـ “القبائل الأخيرة”.
وسيدوم هذا المعرض الفني طيلة شهر أبريل 2017، ويحتفي فيه الفنان المغربي بالسكان الأصليين في مختلف أماكن العالم، والذين لم تُؤثر فيهم المدنية ولا مُغرياتها، سواء أكانوا من الغابات والأحراش المطيرة لأندونيسيا، من مستنقعات الأمازون بالبرازيل، أو من الهضاب الرعوية الخضيرة لتنزانيا، بل ظلوا محافظين على طرق عيشهم البدائية، التي تعتمد على الصيد والزراعة وقطف الثمار.
وتختزل الصور الفوتوغرافية ليونس ميلودي حياة شعوب العالم البدائية، وذلك من خلال تركيزها على استكناه تفاصيل وجوه أشخاص مختلفين من قارات متباعدة، غير أنه تُوحدهم – رغم فقرهم – نظراتهم الثاقبة التي توحي بالحزم والثقة في النفس.