التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
عداء كفيف يتحدى الإعاقة في ماراطون مراكش
نشر في: 27 يناير 2017
قبل أكثر من عشرين سنة، والعداء الكفيف محمد بيرزا يواصل تحديه للإعاقة من خلال مشاركته في سباقات العدو على الرغم من كونه فاقدا للبصر.
فبعدما فاز بعدد من السباقات بهولاندا وبلجيكا، يسعى محمد بيرزا، الذي يعيش بإقليم ليمبورغ شمال بلجيكا، للمشاركة لأول مرة في سباق بالمغرب ليس كأي سباق.
وقال العداء المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء” أحلم منذ سنوات بالسفر إلى المغرب، بلدي الأصلي، للمشاركة في ماراطون مراكش “.
وأضاف محمد بيرزا، الذي يبلغ من العمر خمسين سنة، أنه يريد، من خلال الرياضة، أن يؤكد على “أننا قادرون على رفع التحديات رغم الإعاقة”.
ويتدرب محمد بيرزا، الذي تدعمه جمعية الأطباء الفلامانيين من أصل مغربي من أجل التضامن (فاموس)، مع العداء البلجيكي رويل تروييرز من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وقال ” أمارس العدو منذ عشرين سنة وهذه أول مرة اشارك فيها في سباق بالمغرب ” مشيرا إلى أنه سيحل غدا الخميس بمراكش من أجل التحضير للماراطون الدولي الذي سينظم يوم 29 يناير الجاري.
فبعزيمته القوية، يطمح بيرزا المزداد بقلعة مكونة، بمساعدة رفيقه، خوض هذا السباق بدون مركب نقص.
وقال ” أريد أن اشارك في هذه المسابقة كباقي العدائين الآخرين ” معربا عن ” فخره لحضور هذا الموعد الدولي، أحد أكبر السباقات في العالم، والذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “.
ويطمح بيرزا إلى أن تشكل مشاركته في هذا الماراطون نداء للأمل والحياة. ” هدفي قبل كل شيء هو أن أثبت على أن الشخص المعاق ليس ضحية، بل فاعل. نعاني جميعا من إعاقة ظاهرية كانت أم مخفية “، مضيفا أن مشاركته نداء من القلب ” للأشخاص المعنيين من أجل تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم على ممارسة الرياضة “.
ويقول محمد بيرزا ” أريد أن أساعد المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إعطائهم الأمل بأنه بفضل مساعدة الآخرين، نكون قادرين على التغلب على الإعاقة وتحقيق أحلامنا “.
وبخصوص الظروف العملية التي يمارس فيها هوايته، أكد العداء المغربي أن مرافقه يمسك بيده أو يربط حبلا بذراعه من أجل توجيهه. وأوضح في هذا الصدد، ” أتبع حركة الحبل لأدرك الوجهة التي يجب أن أسلكها ، وأنصت لتعليمات رفيقي الذي ينبهني عند وجود عراقيل أو حين يطلب مني أن أذهب في اتجاه اليمين أو اليسار، أو صعود مرتفع أو نزول منحدر”.
إن يوم 29 يناير بمراكش سيكون يوما مشهودا بالنسبة لمحمد بيرزا الذي يريد أن يقدم البرهان على أن ضعاف البصر أو باقي الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة قادرون على رفع تحديات مسابقة في غاية الصعوبة مثل الماراطون.
فبعدما فاز بعدد من السباقات بهولاندا وبلجيكا، يسعى محمد بيرزا، الذي يعيش بإقليم ليمبورغ شمال بلجيكا، للمشاركة لأول مرة في سباق بالمغرب ليس كأي سباق.
وقال العداء المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء” أحلم منذ سنوات بالسفر إلى المغرب، بلدي الأصلي، للمشاركة في ماراطون مراكش “.
وأضاف محمد بيرزا، الذي يبلغ من العمر خمسين سنة، أنه يريد، من خلال الرياضة، أن يؤكد على “أننا قادرون على رفع التحديات رغم الإعاقة”.
ويتدرب محمد بيرزا، الذي تدعمه جمعية الأطباء الفلامانيين من أصل مغربي من أجل التضامن (فاموس)، مع العداء البلجيكي رويل تروييرز من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وقال ” أمارس العدو منذ عشرين سنة وهذه أول مرة اشارك فيها في سباق بالمغرب ” مشيرا إلى أنه سيحل غدا الخميس بمراكش من أجل التحضير للماراطون الدولي الذي سينظم يوم 29 يناير الجاري.
فبعزيمته القوية، يطمح بيرزا المزداد بقلعة مكونة، بمساعدة رفيقه، خوض هذا السباق بدون مركب نقص.
وقال ” أريد أن اشارك في هذه المسابقة كباقي العدائين الآخرين ” معربا عن ” فخره لحضور هذا الموعد الدولي، أحد أكبر السباقات في العالم، والذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “.
ويطمح بيرزا إلى أن تشكل مشاركته في هذا الماراطون نداء للأمل والحياة. ” هدفي قبل كل شيء هو أن أثبت على أن الشخص المعاق ليس ضحية، بل فاعل. نعاني جميعا من إعاقة ظاهرية كانت أم مخفية “، مضيفا أن مشاركته نداء من القلب ” للأشخاص المعنيين من أجل تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم على ممارسة الرياضة “.
ويقول محمد بيرزا ” أريد أن أساعد المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إعطائهم الأمل بأنه بفضل مساعدة الآخرين، نكون قادرين على التغلب على الإعاقة وتحقيق أحلامنا “.
وبخصوص الظروف العملية التي يمارس فيها هوايته، أكد العداء المغربي أن مرافقه يمسك بيده أو يربط حبلا بذراعه من أجل توجيهه. وأوضح في هذا الصدد، ” أتبع حركة الحبل لأدرك الوجهة التي يجب أن أسلكها ، وأنصت لتعليمات رفيقي الذي ينبهني عند وجود عراقيل أو حين يطلب مني أن أذهب في اتجاه اليمين أو اليسار، أو صعود مرتفع أو نزول منحدر”.
إن يوم 29 يناير بمراكش سيكون يوما مشهودا بالنسبة لمحمد بيرزا الذي يريد أن يقدم البرهان على أن ضعاف البصر أو باقي الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة قادرون على رفع تحديات مسابقة في غاية الصعوبة مثل الماراطون.
قبل أكثر من عشرين سنة، والعداء الكفيف محمد بيرزا يواصل تحديه للإعاقة من خلال مشاركته في سباقات العدو على الرغم من كونه فاقدا للبصر.
فبعدما فاز بعدد من السباقات بهولاندا وبلجيكا، يسعى محمد بيرزا، الذي يعيش بإقليم ليمبورغ شمال بلجيكا، للمشاركة لأول مرة في سباق بالمغرب ليس كأي سباق.
وقال العداء المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء” أحلم منذ سنوات بالسفر إلى المغرب، بلدي الأصلي، للمشاركة في ماراطون مراكش “.
وأضاف محمد بيرزا، الذي يبلغ من العمر خمسين سنة، أنه يريد، من خلال الرياضة، أن يؤكد على “أننا قادرون على رفع التحديات رغم الإعاقة”.
ويتدرب محمد بيرزا، الذي تدعمه جمعية الأطباء الفلامانيين من أصل مغربي من أجل التضامن (فاموس)، مع العداء البلجيكي رويل تروييرز من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وقال ” أمارس العدو منذ عشرين سنة وهذه أول مرة اشارك فيها في سباق بالمغرب ” مشيرا إلى أنه سيحل غدا الخميس بمراكش من أجل التحضير للماراطون الدولي الذي سينظم يوم 29 يناير الجاري.
فبعزيمته القوية، يطمح بيرزا المزداد بقلعة مكونة، بمساعدة رفيقه، خوض هذا السباق بدون مركب نقص.
وقال ” أريد أن اشارك في هذه المسابقة كباقي العدائين الآخرين ” معربا عن ” فخره لحضور هذا الموعد الدولي، أحد أكبر السباقات في العالم، والذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “.
ويطمح بيرزا إلى أن تشكل مشاركته في هذا الماراطون نداء للأمل والحياة. ” هدفي قبل كل شيء هو أن أثبت على أن الشخص المعاق ليس ضحية، بل فاعل. نعاني جميعا من إعاقة ظاهرية كانت أم مخفية “، مضيفا أن مشاركته نداء من القلب ” للأشخاص المعنيين من أجل تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم على ممارسة الرياضة “.
ويقول محمد بيرزا ” أريد أن أساعد المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إعطائهم الأمل بأنه بفضل مساعدة الآخرين، نكون قادرين على التغلب على الإعاقة وتحقيق أحلامنا “.
وبخصوص الظروف العملية التي يمارس فيها هوايته، أكد العداء المغربي أن مرافقه يمسك بيده أو يربط حبلا بذراعه من أجل توجيهه. وأوضح في هذا الصدد، ” أتبع حركة الحبل لأدرك الوجهة التي يجب أن أسلكها ، وأنصت لتعليمات رفيقي الذي ينبهني عند وجود عراقيل أو حين يطلب مني أن أذهب في اتجاه اليمين أو اليسار، أو صعود مرتفع أو نزول منحدر”.
إن يوم 29 يناير بمراكش سيكون يوما مشهودا بالنسبة لمحمد بيرزا الذي يريد أن يقدم البرهان على أن ضعاف البصر أو باقي الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة قادرون على رفع تحديات مسابقة في غاية الصعوبة مثل الماراطون.
فبعدما فاز بعدد من السباقات بهولاندا وبلجيكا، يسعى محمد بيرزا، الذي يعيش بإقليم ليمبورغ شمال بلجيكا، للمشاركة لأول مرة في سباق بالمغرب ليس كأي سباق.
وقال العداء المغربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء” أحلم منذ سنوات بالسفر إلى المغرب، بلدي الأصلي، للمشاركة في ماراطون مراكش “.
وأضاف محمد بيرزا، الذي يبلغ من العمر خمسين سنة، أنه يريد، من خلال الرياضة، أن يؤكد على “أننا قادرون على رفع التحديات رغم الإعاقة”.
ويتدرب محمد بيرزا، الذي تدعمه جمعية الأطباء الفلامانيين من أصل مغربي من أجل التضامن (فاموس)، مع العداء البلجيكي رويل تروييرز من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وقال ” أمارس العدو منذ عشرين سنة وهذه أول مرة اشارك فيها في سباق بالمغرب ” مشيرا إلى أنه سيحل غدا الخميس بمراكش من أجل التحضير للماراطون الدولي الذي سينظم يوم 29 يناير الجاري.
فبعزيمته القوية، يطمح بيرزا المزداد بقلعة مكونة، بمساعدة رفيقه، خوض هذا السباق بدون مركب نقص.
وقال ” أريد أن اشارك في هذه المسابقة كباقي العدائين الآخرين ” معربا عن ” فخره لحضور هذا الموعد الدولي، أحد أكبر السباقات في العالم، والذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “.
ويطمح بيرزا إلى أن تشكل مشاركته في هذا الماراطون نداء للأمل والحياة. ” هدفي قبل كل شيء هو أن أثبت على أن الشخص المعاق ليس ضحية، بل فاعل. نعاني جميعا من إعاقة ظاهرية كانت أم مخفية “، مضيفا أن مشاركته نداء من القلب ” للأشخاص المعنيين من أجل تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم على ممارسة الرياضة “.
ويقول محمد بيرزا ” أريد أن أساعد المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إعطائهم الأمل بأنه بفضل مساعدة الآخرين، نكون قادرين على التغلب على الإعاقة وتحقيق أحلامنا “.
وبخصوص الظروف العملية التي يمارس فيها هوايته، أكد العداء المغربي أن مرافقه يمسك بيده أو يربط حبلا بذراعه من أجل توجيهه. وأوضح في هذا الصدد، ” أتبع حركة الحبل لأدرك الوجهة التي يجب أن أسلكها ، وأنصت لتعليمات رفيقي الذي ينبهني عند وجود عراقيل أو حين يطلب مني أن أذهب في اتجاه اليمين أو اليسار، أو صعود مرتفع أو نزول منحدر”.
إن يوم 29 يناير بمراكش سيكون يوما مشهودا بالنسبة لمحمد بيرزا الذي يريد أن يقدم البرهان على أن ضعاف البصر أو باقي الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة قادرون على رفع تحديات مسابقة في غاية الصعوبة مثل الماراطون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الكوكب المراكشي يعلن تضامنه مع نهضة بركان
رياضة
رياضة
ماراطون الرمال.. عزيزة العمراني تحرز لقب الدورة 38
رياضة
رياضة
مولودية وجدة يتضامن مع “الفريق البرتقالي”
رياضة
رياضة
الدورة الـ 38 لماراطون الرمال.. المغربي رشيد المرابطي بطلا للمرة العاشرة
رياضة
رياضة
الدكيك: تألق المنتخب يؤكد نجاح كرة القدم داخل القاعة بالمغرب
رياضة
رياضة
بيع المحروقات في ظروف خطيرة يهدد سلامة مواطنين بمراكش
رياضة
رياضة
بعثة نهضة بركان تغادر المطار صوب الفندق بعد ضمانات “الكاف” للحصول على الأقمصة
رياضة
رياضة