رياضة

عداءان إثيوبيان يفوزان بسباق الغابة الدبلوماسية بطنجة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 يناير 2023

عادت المرتبة الأولى لسباق "الغابة الدبلوماسية 10 كلم" بطنجة، الذي جرى الأحد 8 يناير 2023، في فئة الذكور، إلى العداء الإثيوبي مينجيستو تيديشا.قطع العداء الإثيوبي مينجيستو تيديشا المسافة في ظرف 27 دقيقة و50 ثانية، تاركا المرتبة الثانية إلى المتسابق الكيني براكين كيروب بتوقيت 28 دقيقة و4 ثواني، فيما تمكن العداء المغربي ياسين العلمي من اعتلاء منصة التتويج ثالثا بتوقيت 28 دقيقة و35 ثانية.وفي فئة الإناث، قطعت الإثيوبية جيبرو ميبرات جيداي مسافة السباق في 31 دقيقة و 44 ثانية، تلتها في المرتبتين الثانية والثالثة، على التوالي، المتسابقتان المغربيتان كلثوم بوعسرية بتوقيت 32 دقيقة و19 ثانية، ورحمة الطاهري بتوقيت 32 دقيقة و 40 ثانية.وأكد مدير السباق ورئيس اللجنة المنظمة، مصطفى بنسليمان، أن هذه التظاهرة الرياضية، التي تحظى بدعم من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عرفت "نجاحا مبهرا فاق التوقعات" بالنظر إلى عدد المشاركين الذي تجاوز 4500 عداء من بين المحترفين والهواة.وأشار إلى أن العدائين المحترفين المشاركين في الدورة الثانية من سباق الغابة الدبلوماسية ينتمون إلى تسع جنسيات، من بينها على الخصوص إثيبوبيا وكينيا وإسبانيا وفرنسا والمغرب، وهو ما يعكس الإشعاع الدولي للسباق، موضحا أن المنافسة كانت قوية بين المتسابقين.وكانت الدورة الأولى من السباق، المنظم من قبل جمعية الغابة الدبلوماسية للتنشيط السوسيورياضي بدعم من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، قد عرفت مشاركة أكثر من 3 آلاف عداء، حيث فاز بالمرتبة الأولى فيها كل من المغربي توفيق العلام (24 دقيقة و 8 ثواني) ومواطنته فاطمة الزهراء كردادي (27 دقيقة و 2 ثواني).يذكر أن الدورة الثانية من سباق الغابة الدبلوماسية تميزت بخفض سن المشاركة من 16 سنة إلى 15 سنة، وتنظيم السباقين الخاصين بالذكور والإناث في وقت واحد، وتخصيص جوائز لكل الفئات السنية والاحترافية للعدائين.ويأتي سباق الغابة الدبلوماسية، الذي اختير له كشعار هذه السنة "العقل السليم في الجسم السليم في البيئة السليمة"، للمساهمة في الإشعاع والتعريف بالمرافق الرياضية والفضاءات الترفيهية المنجزة مؤخرا على نطاق واسع بالغابة الدبلوماسية، وليسهم أيضا في ترسيخ مكانة أهمية الفضاء الغابوي كوجهة مفضلة لاحتضان مختلف الفعاليات الرياضية.

عادت المرتبة الأولى لسباق "الغابة الدبلوماسية 10 كلم" بطنجة، الذي جرى الأحد 8 يناير 2023، في فئة الذكور، إلى العداء الإثيوبي مينجيستو تيديشا.قطع العداء الإثيوبي مينجيستو تيديشا المسافة في ظرف 27 دقيقة و50 ثانية، تاركا المرتبة الثانية إلى المتسابق الكيني براكين كيروب بتوقيت 28 دقيقة و4 ثواني، فيما تمكن العداء المغربي ياسين العلمي من اعتلاء منصة التتويج ثالثا بتوقيت 28 دقيقة و35 ثانية.وفي فئة الإناث، قطعت الإثيوبية جيبرو ميبرات جيداي مسافة السباق في 31 دقيقة و 44 ثانية، تلتها في المرتبتين الثانية والثالثة، على التوالي، المتسابقتان المغربيتان كلثوم بوعسرية بتوقيت 32 دقيقة و19 ثانية، ورحمة الطاهري بتوقيت 32 دقيقة و 40 ثانية.وأكد مدير السباق ورئيس اللجنة المنظمة، مصطفى بنسليمان، أن هذه التظاهرة الرياضية، التي تحظى بدعم من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عرفت "نجاحا مبهرا فاق التوقعات" بالنظر إلى عدد المشاركين الذي تجاوز 4500 عداء من بين المحترفين والهواة.وأشار إلى أن العدائين المحترفين المشاركين في الدورة الثانية من سباق الغابة الدبلوماسية ينتمون إلى تسع جنسيات، من بينها على الخصوص إثيبوبيا وكينيا وإسبانيا وفرنسا والمغرب، وهو ما يعكس الإشعاع الدولي للسباق، موضحا أن المنافسة كانت قوية بين المتسابقين.وكانت الدورة الأولى من السباق، المنظم من قبل جمعية الغابة الدبلوماسية للتنشيط السوسيورياضي بدعم من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، قد عرفت مشاركة أكثر من 3 آلاف عداء، حيث فاز بالمرتبة الأولى فيها كل من المغربي توفيق العلام (24 دقيقة و 8 ثواني) ومواطنته فاطمة الزهراء كردادي (27 دقيقة و 2 ثواني).يذكر أن الدورة الثانية من سباق الغابة الدبلوماسية تميزت بخفض سن المشاركة من 16 سنة إلى 15 سنة، وتنظيم السباقين الخاصين بالذكور والإناث في وقت واحد، وتخصيص جوائز لكل الفئات السنية والاحترافية للعدائين.ويأتي سباق الغابة الدبلوماسية، الذي اختير له كشعار هذه السنة "العقل السليم في الجسم السليم في البيئة السليمة"، للمساهمة في الإشعاع والتعريف بالمرافق الرياضية والفضاءات الترفيهية المنجزة مؤخرا على نطاق واسع بالغابة الدبلوماسية، وليسهم أيضا في ترسيخ مكانة أهمية الفضاء الغابوي كوجهة مفضلة لاحتضان مختلف الفعاليات الرياضية.



اقرأ أيضاً
مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة