عبد الرؤوف لـ”كشـ24″: تكريمي في مهرجان مراكش الدولي للفيلم مفاجأة سارة
كشـ24
نشر في: 6 ديسمبر 2016 كشـ24
اعتبر الممثل والكوميدي المغربي عبد الرحيم التونسي المعروف ب"عبد الرؤوف"، تكريمه في الدورة 16 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش مفاجأة سارة، موضحا أن شخصية عبد الرؤوف التي التصقت به هي هبة من الله.
** كيف كان إحساسك عندما تلقيت دعوة تكريمك في مهرجان مراكش السينمائي في دورته السادسة عشر؟
أنا سعيد بهذه الدعوة وافتخر بها، وشكلت لي مفاجأة سارة، وشرف كبير لمساري الفني، وأخبرك أيضا أنني تلقيت دعوة أخرى لتكريمي في مهرجان الضحك ببلجيكا.
** كيف ترد على مختلف الإشاعات التي تنتشر في شبكات التواصل الاجتماعي حول صحتك؟
إنني اليوم في كامل صحتي وعافيتي، وأريد أن أقول أن هؤلاء الذين ينشرون مثل هذه الإشاعات مرضى، وبالنسبة للمواقع الاجتماعية ففي كل مرة يفتح ابني حسابا الكترونيا، وتأسيس صفحة الكترونية ، سرعان ما تقرصن، علما أن الصورة المتداولة في هذه المواقع الاجتماعية تعود لسنة 2013، حين خضعت لعملية طبية، لكن اليوم كل شيء على ما يرام.
**ماهي علاقتك بالسينما بصفتك ممثلا كوميديا؟
قبل الدخول الى عالم السينما اشتغلت بالمسرح، واللمسة الكوميدية تعطي الكثير للفيلم، شريط "عمي" لنسيم عباسي، والذي أشكره كثيرا، سيعرض لأول مرة في مهرجان مراكش، يحمل لمسة الفكاهي، الدور الذي العبه في هذا الفيلم يماثل نوعا ما دور "بيسكليت أبا العربي" لمخرجته ليلى التريكي، وبالمناسبة انخرط الجميع في الضحك أثناء تصوير دوري في فيلم عمي، هذا الدور أهلني للحصول على احسن ممثل في مهرجان قرطاج.
** هل يمكن أن نشاهد عبد الرؤوف في دور فكاهي على مستوى الشاشة الصغيرة؟
المخرج هو الذي يختار الدور سواء يتعلق بالجانب الكوميدي أو الجانب العادي الصارم والجدي، لكن رغم ذلك فلهما لمسة كوميدية.
**ماهو سر شخصية عبد الرؤوف التي التصقت بك"؟
إنها هبة من الله، بالنسبة لشخصية عبد الرؤوف، فذات يوم كان ممثل يتهيأ لدور بهذا اللباس، احتفظت به ، وبينما أنا في المنزل ظللت ابحث عن شخصية تلاءم هذا اللباس وبصوت مختلف، والأمر يعود للممثل الراحل محمد بلقاس الذي لقبني بهذا الاسم.
**كيف ترى المشهد الفكاهي الراهن؟
لا يمكنني أن احكم على أعمال الممثلين، الجمهور هو الحكم وهو الذي يسجل قيمة أي فنان، أظن أن جميع الفنانين لهم مكانتهم وكل واحد له شخصيته الفنية، ولا يكمن الحكم على تجارب الفنانين، كل واحد يؤدي الدور الذي يوكل له بحرفية، واشكر كل من ساعدني للوصول إلى هذه القيمة الكوميدية.
اعتبر الممثل والكوميدي المغربي عبد الرحيم التونسي المعروف ب"عبد الرؤوف"، تكريمه في الدورة 16 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش مفاجأة سارة، موضحا أن شخصية عبد الرؤوف التي التصقت به هي هبة من الله.
** كيف كان إحساسك عندما تلقيت دعوة تكريمك في مهرجان مراكش السينمائي في دورته السادسة عشر؟
أنا سعيد بهذه الدعوة وافتخر بها، وشكلت لي مفاجأة سارة، وشرف كبير لمساري الفني، وأخبرك أيضا أنني تلقيت دعوة أخرى لتكريمي في مهرجان الضحك ببلجيكا.
** كيف ترد على مختلف الإشاعات التي تنتشر في شبكات التواصل الاجتماعي حول صحتك؟
إنني اليوم في كامل صحتي وعافيتي، وأريد أن أقول أن هؤلاء الذين ينشرون مثل هذه الإشاعات مرضى، وبالنسبة للمواقع الاجتماعية ففي كل مرة يفتح ابني حسابا الكترونيا، وتأسيس صفحة الكترونية ، سرعان ما تقرصن، علما أن الصورة المتداولة في هذه المواقع الاجتماعية تعود لسنة 2013، حين خضعت لعملية طبية، لكن اليوم كل شيء على ما يرام.
**ماهي علاقتك بالسينما بصفتك ممثلا كوميديا؟
قبل الدخول الى عالم السينما اشتغلت بالمسرح، واللمسة الكوميدية تعطي الكثير للفيلم، شريط "عمي" لنسيم عباسي، والذي أشكره كثيرا، سيعرض لأول مرة في مهرجان مراكش، يحمل لمسة الفكاهي، الدور الذي العبه في هذا الفيلم يماثل نوعا ما دور "بيسكليت أبا العربي" لمخرجته ليلى التريكي، وبالمناسبة انخرط الجميع في الضحك أثناء تصوير دوري في فيلم عمي، هذا الدور أهلني للحصول على احسن ممثل في مهرجان قرطاج.
** هل يمكن أن نشاهد عبد الرؤوف في دور فكاهي على مستوى الشاشة الصغيرة؟
المخرج هو الذي يختار الدور سواء يتعلق بالجانب الكوميدي أو الجانب العادي الصارم والجدي، لكن رغم ذلك فلهما لمسة كوميدية.
**ماهو سر شخصية عبد الرؤوف التي التصقت بك"؟
إنها هبة من الله، بالنسبة لشخصية عبد الرؤوف، فذات يوم كان ممثل يتهيأ لدور بهذا اللباس، احتفظت به ، وبينما أنا في المنزل ظللت ابحث عن شخصية تلاءم هذا اللباس وبصوت مختلف، والأمر يعود للممثل الراحل محمد بلقاس الذي لقبني بهذا الاسم.
**كيف ترى المشهد الفكاهي الراهن؟
لا يمكنني أن احكم على أعمال الممثلين، الجمهور هو الحكم وهو الذي يسجل قيمة أي فنان، أظن أن جميع الفنانين لهم مكانتهم وكل واحد له شخصيته الفنية، ولا يكمن الحكم على تجارب الفنانين، كل واحد يؤدي الدور الذي يوكل له بحرفية، واشكر كل من ساعدني للوصول إلى هذه القيمة الكوميدية.