جهوي

عامل الحوز يرأس اجتماعا لعرض التدابير الإستباقية لمواجهة موجة البرد


كشـ24 نشر في: 25 نوفمبر 2019

عقدت لجنة اليقظة والتتبع بإقليم الحوز يوم الاثنين 25 نونبر اجتماعا موسعا خصص لعرض التدابير والإجراءات الاستباقية التي تهدف إلى مواجهة آثار موجة البرد وتقلبات الطقس التي تعرفها المنطقة خلال فصل الشتاء.ويندرج هذا الاجتماع، الذي ترأسه عامل إقليم الحوز رشيد بنشيخي، استمرارا للاجتماع المنعقد يوم الخميس 31 أكتوبر و الذي تم خلاله تقديم المخطط الإقليمي لتدبير ومواجهة موجة البرد والثلوج برسم سنة 2019-2020 وتدارس الإجراءات والتدابير الاستباقية الكفيلة بفك العزلة عن الساكنة القروية والجبلية، باعتباره أداة قوية لتنسيق الجهود والتدخلات حسب القطاعات وتحديد الأولويات، كما تمت دعوة جميع القطاعات الحكومية الممثلة بالإقليم والسلطات المحلية و الأمنية إلى بذل مزيد من الجهود والتعبئة الشاملة لإنجاح هذا المخطط.وأكد عامل الإقليم، في كلمة بالمناسبة، أنه تم اتخاذ مجموعة من التدابير الاستباقية والاحترازية لمواجهة الانعكاسات السلبية المحتملة لموجة البرد،، حيث تم إحصاء الدواوير المعنية التي بلغ عددها 79 دوارا موزعة على 16 جماعة تتواجد على ارتفاع يتراوح بين 1500 متر و2700 متر، وإحصاء 296 امرأة حامل من المرتقب أن يضعن حملهن خلال الفترة الشتوية حيث سيتم إحالتهن على دور الأمومة لتأمين وضع صحي مريح وسليم لهن، و248 شخصا يعانون من الأمراض المزمنة قصد مواكبة حالتهم الصحية ،و تخصيص مراكز الإيواء لفائدة الأشخاص بدون مأوى والمسنين حيث تم إيواء حاليا 11 شخصا بمختلف الايالات التابعة للإقليم،مع إحصاء 6323 أسرة أي ما يناهز 39394 شخص بما فيهم الأطفال و المسنين المعنيين بموجة البرد، فضلا عن وضع وزارة الداخلية 17 هاتفا خلويا مرتبطا بالأقمار الاصطناعية للتواصل والتنسيق مع مختلف المناطق التي لا تغطيها شبكة الهاتف النقال.وموازاة مع ذلك تم اتخاذ كافة الإجراءات لضمان نجاعة وفعالية تدخلات السلطات الإقليمية و المحلية والمصالح الخارجية من خلال تعبئة كافة الآليات اللوجستيكية والبشرية اللازمة للتخفيف من آثار موجة البرد حيث وضعت اللجنة الإقليمية أسطول من الآليات والمعدات بلغ عدده 137 للتدخلات الاستعجالية و فتح الطرقات والمسالك ،إضافة إلى تفعيل مراكز القيادة على المستوى الإقليمي و المحلي و مراكز اليقظة عن قرب لضمان تتبع عمليات فك العزلة وإزاحة الثلوج وإعادة فتح مختلف المحاور الطرقية بالإقليم و التدخل على مستوى إسعاف ونقل المرضى.وكان الموعد مناسبة لعرض تدخلات المصالح القطاعية، على مستوى فك العزلة عن ساكنة عدد من الدواوير، وتأمين الولوج إلى الخدمات الأساسية، ورصد النقط السوداء على مستوى عدد من المحاور الطرقية والإمكانات المتاحة للتدخل، إلى جانب الاهتمام بالجانب الصحي للساكنة المتضررة، من خلال تنظيم عدد من الحملات الطبية في إطار عملية "رعاية"، والاهتمام خصوصا بالنساء الحوامل والأطفال وكبار السكن وذوي الاحتياجات الخاصة فضلا عن وضع 130 طنا من حطب التدفئة رهن إشارة 117 مدرسة، و دعوة مديري المؤسسات التعليمية وأولياء أمور التلاميذ إلى دراسة إمكانية التوقف عن الدراسة خلال أيام تساقط الثلوج و العواصف الرعدية و ذلك في إطار اجتماع اللجنة المحلية للأمن حرصا على عدم إلحاق أضرار بالتلاميذ بسبب الطرق المغلقة.ودعا بنشيخي إلى تظافر جهود جميع المتدخلين لدرء كل ما من شأنه أن يمس بصحة وسلامة المواطنين من خلال تقوية الحملات التحسيسية والتواصلية مع الساكنة وحثها على اتخاذ كل ما يلزم من الاحتياطات الاحترازية لتفادي كل المخاطر التي قد تنتج عن التقلبات المناخية والتعامل بفعالية وإيجابية مع النشرات الإنذارية والمعلومات الواردة لخرائط اليقظة التي تصدر عن المديرية الوطنية للأرصاد الجوية.

عقدت لجنة اليقظة والتتبع بإقليم الحوز يوم الاثنين 25 نونبر اجتماعا موسعا خصص لعرض التدابير والإجراءات الاستباقية التي تهدف إلى مواجهة آثار موجة البرد وتقلبات الطقس التي تعرفها المنطقة خلال فصل الشتاء.ويندرج هذا الاجتماع، الذي ترأسه عامل إقليم الحوز رشيد بنشيخي، استمرارا للاجتماع المنعقد يوم الخميس 31 أكتوبر و الذي تم خلاله تقديم المخطط الإقليمي لتدبير ومواجهة موجة البرد والثلوج برسم سنة 2019-2020 وتدارس الإجراءات والتدابير الاستباقية الكفيلة بفك العزلة عن الساكنة القروية والجبلية، باعتباره أداة قوية لتنسيق الجهود والتدخلات حسب القطاعات وتحديد الأولويات، كما تمت دعوة جميع القطاعات الحكومية الممثلة بالإقليم والسلطات المحلية و الأمنية إلى بذل مزيد من الجهود والتعبئة الشاملة لإنجاح هذا المخطط.وأكد عامل الإقليم، في كلمة بالمناسبة، أنه تم اتخاذ مجموعة من التدابير الاستباقية والاحترازية لمواجهة الانعكاسات السلبية المحتملة لموجة البرد،، حيث تم إحصاء الدواوير المعنية التي بلغ عددها 79 دوارا موزعة على 16 جماعة تتواجد على ارتفاع يتراوح بين 1500 متر و2700 متر، وإحصاء 296 امرأة حامل من المرتقب أن يضعن حملهن خلال الفترة الشتوية حيث سيتم إحالتهن على دور الأمومة لتأمين وضع صحي مريح وسليم لهن، و248 شخصا يعانون من الأمراض المزمنة قصد مواكبة حالتهم الصحية ،و تخصيص مراكز الإيواء لفائدة الأشخاص بدون مأوى والمسنين حيث تم إيواء حاليا 11 شخصا بمختلف الايالات التابعة للإقليم،مع إحصاء 6323 أسرة أي ما يناهز 39394 شخص بما فيهم الأطفال و المسنين المعنيين بموجة البرد، فضلا عن وضع وزارة الداخلية 17 هاتفا خلويا مرتبطا بالأقمار الاصطناعية للتواصل والتنسيق مع مختلف المناطق التي لا تغطيها شبكة الهاتف النقال.وموازاة مع ذلك تم اتخاذ كافة الإجراءات لضمان نجاعة وفعالية تدخلات السلطات الإقليمية و المحلية والمصالح الخارجية من خلال تعبئة كافة الآليات اللوجستيكية والبشرية اللازمة للتخفيف من آثار موجة البرد حيث وضعت اللجنة الإقليمية أسطول من الآليات والمعدات بلغ عدده 137 للتدخلات الاستعجالية و فتح الطرقات والمسالك ،إضافة إلى تفعيل مراكز القيادة على المستوى الإقليمي و المحلي و مراكز اليقظة عن قرب لضمان تتبع عمليات فك العزلة وإزاحة الثلوج وإعادة فتح مختلف المحاور الطرقية بالإقليم و التدخل على مستوى إسعاف ونقل المرضى.وكان الموعد مناسبة لعرض تدخلات المصالح القطاعية، على مستوى فك العزلة عن ساكنة عدد من الدواوير، وتأمين الولوج إلى الخدمات الأساسية، ورصد النقط السوداء على مستوى عدد من المحاور الطرقية والإمكانات المتاحة للتدخل، إلى جانب الاهتمام بالجانب الصحي للساكنة المتضررة، من خلال تنظيم عدد من الحملات الطبية في إطار عملية "رعاية"، والاهتمام خصوصا بالنساء الحوامل والأطفال وكبار السكن وذوي الاحتياجات الخاصة فضلا عن وضع 130 طنا من حطب التدفئة رهن إشارة 117 مدرسة، و دعوة مديري المؤسسات التعليمية وأولياء أمور التلاميذ إلى دراسة إمكانية التوقف عن الدراسة خلال أيام تساقط الثلوج و العواصف الرعدية و ذلك في إطار اجتماع اللجنة المحلية للأمن حرصا على عدم إلحاق أضرار بالتلاميذ بسبب الطرق المغلقة.ودعا بنشيخي إلى تظافر جهود جميع المتدخلين لدرء كل ما من شأنه أن يمس بصحة وسلامة المواطنين من خلال تقوية الحملات التحسيسية والتواصلية مع الساكنة وحثها على اتخاذ كل ما يلزم من الاحتياطات الاحترازية لتفادي كل المخاطر التي قد تنتج عن التقلبات المناخية والتعامل بفعالية وإيجابية مع النشرات الإنذارية والمعلومات الواردة لخرائط اليقظة التي تصدر عن المديرية الوطنية للأرصاد الجوية.



اقرأ أيضاً
المتصرفون يرفضون القرارات غير القانونية للمدير الإقليمي الجديد بالرحامنة
في سياق تصاعد التوتر بين مكونات الإدارة التربوية ومصالح المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم الرحامنة، أعلنت نقابة المتصرفين التربويين عن تنظيم وقفة احتجاجية جهوية صباح يوم الجمعة 16 ماي الجاري، أمام مقر المديرية الإقليمية، تعبيرًا عن رفضها لما اعتبرته ممارسات تعسفية تنم عن شطط في استعمال السلطة وانحياز في تدبير الملفات التربوية والإدارية، بما يمسّ بصورة مباشرة حيادية المرفق العمومي ويقوض أسس الحكامة الجيدة داخل المنظومة التعليمية. وأبرزت النقابة، في بيان رسمي، أن المتصرف التربوي يعد مكونا رئيسا في هندسة الحوكمة التربوية، وفاعلا مركزيا في قيادة المؤسسات التعليمية، ولا يجوز التعامل معه بمنطق التهميش أو الانتقاص من أدواره الوظيفية والقيادية، كما نددت بما أسمته محاولات إضعاف موقعه الاعتباري داخل السلم الإداري من خلال إقصائه من بعض المهام، لاسيما تلك المتعلقة بلجان الترسيم. وقد فجّرت مسألة إسناد رئاسة لجان الترسيم للمفتشين دون غيرهم موجة من الجدل داخل الوسط التربوي، إذ اعتبرها المتصرفون التربويون إجراءً متسرعًا وغير مؤسس قانونيا، بالنظر إلى الغموض الذي لا يزال يكتنف المذكرات التنظيمية ذات الصلة، والتي لم تُحدد بوضوح الجهة المخوّل لها ترؤس هذه اللجان، المشكلة من ثلاث فئات وظيفية: المفتشون، المديرون (المتصرفون التربويون)، والأساتذة. وفي هذا السياق، اتهم المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين المدير الإقليمي الحالي، هشام غزولي، بانتهاك مبدأ الحياد المؤسسي، معتبرًا أن خلفيته المهنية كمفتش للتعليم الابتدائي أثّرت في اختياراته الإدارية، ودفعت به إلى ترجيح كفة فئة على أخرى، في انتهاك صريح لمبدأ الإنصاف والتوازن في تدبير الموارد البشرية والملفات الإدارية الحساسة. ومن بين النقاط التي أثارت غضب النقابة، توجيه استفسارات إدارية إلى رؤساء بعض المؤسسات التعليمية الذين امتنعوا عن المشاركة في أشغال لجان الترسيم، تنفيذا لقرار تنظيمهم النقابي واحتجاجًا على ما اعتبروه خرقًا لمقتضيات المراسلة الوزارية رقم 206/24 المؤرخة في 29 يوليوز 2024. وقد اعتبرت النقابة أن إصدار هذه الاستفسارات يشكل خرقا لمبدأ التدرج في المعالجة الإدارية وتأويلا ذاتيا مزاجيا للنصوص التنظيمية، خاصة أن رؤساء المؤسسات المعنيين ظلوا يمارسون مهامهم التربوية والإدارية بانتظام، مما يُفقد الإجراء أي سند قانوني حقيقي، حسب تعبيرها. وقد نبه البيان النقابي إلى خطورة استناد المدير الإقليمي إلى مرسوم التغيب غير المشروع، وهو ما اعتبرته النقابة محاولة لتجريم الفعل النقابي المشروع واستهدافا مبطنا للممارسة النقابية الحرة، وهو ما يتعارض مع مقتضيات الدستور المغربي والتشريعات الوطنية الضامنة للحق في الانتماء النقابي والتعبير السلمي عن المواقف المهنية. وأكد المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين أن تنظيم هذه الوقفة جاء بعد استنفاد جميع محاولات التواصل والحوار مع المسؤول الإقليمي، الذي ـ حسب البيان ـ رفض استقبال ممثلي النقابة والإنصات لمطالبهم، ما يعبر عن منهج أحادي في التدبير الإداري، يتعارض مع روح الدستور المغربي، الذي يكرّس مبدأ إشراك الفاعلين الاجتماعيين في بلورة القرار التربوي. كما نبهت النقابة إلى أن استمرار تجاهل مطالب المتصرفين التربويين وتغليب المقاربة الزجرية بدل المقاربة التشاركية، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الاحتقان والاضطراب في السير العادي للمرفق التعليمي، داعية الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي إلى التدخل العاجل والفوري لتصحيح الاختلالات، وإعادة الثقة بين مختلف الفاعلين في الحقل التربوي. وفي تصريح خاص لنقابة المتصرفين التربويين لمنبرنا، أكدت القيادة الإقليمية على أن الأطر التربوية المعنية مستعدة لخوض مختلف الأشكال النضالية المشروعة، بما في ذلك التصعيد التنظيمي والتصريحات الإعلامية والمراسلات الرسمية، بل وحتى خيار الاعتصام المفتوح بمقر المديرية الإقليمية، إذا اقتضت الضرورة ذلك، دفاعًا عن كرامة المتصرف التربوي وضمانًا لاحترام مهامه وحقوقه الإدارية والنقابية. وختم البيان بدعوة جميع الجهات المسؤولة إلى اعتماد الحوار والتبصر والحكمة كاليات ناجعة لحل الخلافات داخل المنظومة التربوية، بدل اللجوء إلى أساليب التوتر والتصعيد، التي لا تخدم مصلحة المتعلم ولا تساهم في تجويد الممارسة التربوية، مؤكدة أن المتصرف التربوي سيظل سندا للإصلاح ما دامت كرامته محفوظة ومهامه مصانة.
جهوي

انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة