التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
عامل الحوز عمر التويمي خارج التغطية والإقليم يدخل في سبات عميق
نشر في: 11 نوفمبر 2016
استغرب متتبعون لحدث تدشين مدرسة مدرسة "أومناست" الإيكولوجية من طرف وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار صباح يومه الجمعة 11 نونبر الجاري، لتأخر عامل إقليم الحوز عمر التويمي عن حضور الحفل.
وقالت مصادر لـ"كشـ24"، إن العامل التويمي لم يلتحق بمراسيم التدشين إلا في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا أي بنحو ساعة على وصول الوزير بلمختار رغم أنه لم تكن لذيه ارتباطات رسمية تجعله يتخلف عن تدشين أول مؤسسة تعليمية إيكولوجية بالإقليم والجهة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عامل الإقليم التويمي لم يحضر إلا بعد إشعاره بحضور وزير التربية الوطنية الذي أبى إلا أن يشرف شخصيا على تدشين المؤسسة التعليمية التي تكفلت مجموعة منارة قابضة بتمويل مشروع إعادة بنائها وفق معايير إيكولوجية باستعمال مواد صديقة للبيئة.
طريقة تعاطي عامل الحوز مع الحدث تجعل المتتبعين للشأن المحلي يتسائلون هل التويمي ضد المشاريع البيئية والتنمية المندمجة التي ينادي بها صاحب الجلالة..؟.
ويرى متتبعون أن إقليم الحوز دخل في سبات عميق منذ تولي العامل الجديد لمقاليد شؤونه خلفا لسلفه يونس البطحاوي، حيث أضحى الإقليم قطعة جغرافية معزولة وانقطعت أخباره في غياب بلاغات عما يجري بمجاله الترابي، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر للجريدة بأن العامل التويمي منكب على إعداد درسات لمجموعة من المشاريع ويفضل الإشتغال في صمت.
وقالت مصادر لـ"كشـ24"، إن العامل التويمي لم يلتحق بمراسيم التدشين إلا في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا أي بنحو ساعة على وصول الوزير بلمختار رغم أنه لم تكن لذيه ارتباطات رسمية تجعله يتخلف عن تدشين أول مؤسسة تعليمية إيكولوجية بالإقليم والجهة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عامل الإقليم التويمي لم يحضر إلا بعد إشعاره بحضور وزير التربية الوطنية الذي أبى إلا أن يشرف شخصيا على تدشين المؤسسة التعليمية التي تكفلت مجموعة منارة قابضة بتمويل مشروع إعادة بنائها وفق معايير إيكولوجية باستعمال مواد صديقة للبيئة.
طريقة تعاطي عامل الحوز مع الحدث تجعل المتتبعين للشأن المحلي يتسائلون هل التويمي ضد المشاريع البيئية والتنمية المندمجة التي ينادي بها صاحب الجلالة..؟.
ويرى متتبعون أن إقليم الحوز دخل في سبات عميق منذ تولي العامل الجديد لمقاليد شؤونه خلفا لسلفه يونس البطحاوي، حيث أضحى الإقليم قطعة جغرافية معزولة وانقطعت أخباره في غياب بلاغات عما يجري بمجاله الترابي، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر للجريدة بأن العامل التويمي منكب على إعداد درسات لمجموعة من المشاريع ويفضل الإشتغال في صمت.
استغرب متتبعون لحدث تدشين مدرسة مدرسة "أومناست" الإيكولوجية من طرف وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار صباح يومه الجمعة 11 نونبر الجاري، لتأخر عامل إقليم الحوز عمر التويمي عن حضور الحفل.
وقالت مصادر لـ"كشـ24"، إن العامل التويمي لم يلتحق بمراسيم التدشين إلا في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا أي بنحو ساعة على وصول الوزير بلمختار رغم أنه لم تكن لذيه ارتباطات رسمية تجعله يتخلف عن تدشين أول مؤسسة تعليمية إيكولوجية بالإقليم والجهة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عامل الإقليم التويمي لم يحضر إلا بعد إشعاره بحضور وزير التربية الوطنية الذي أبى إلا أن يشرف شخصيا على تدشين المؤسسة التعليمية التي تكفلت مجموعة منارة قابضة بتمويل مشروع إعادة بنائها وفق معايير إيكولوجية باستعمال مواد صديقة للبيئة.
طريقة تعاطي عامل الحوز مع الحدث تجعل المتتبعين للشأن المحلي يتسائلون هل التويمي ضد المشاريع البيئية والتنمية المندمجة التي ينادي بها صاحب الجلالة..؟.
ويرى متتبعون أن إقليم الحوز دخل في سبات عميق منذ تولي العامل الجديد لمقاليد شؤونه خلفا لسلفه يونس البطحاوي، حيث أضحى الإقليم قطعة جغرافية معزولة وانقطعت أخباره في غياب بلاغات عما يجري بمجاله الترابي، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر للجريدة بأن العامل التويمي منكب على إعداد درسات لمجموعة من المشاريع ويفضل الإشتغال في صمت.
وقالت مصادر لـ"كشـ24"، إن العامل التويمي لم يلتحق بمراسيم التدشين إلا في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا أي بنحو ساعة على وصول الوزير بلمختار رغم أنه لم تكن لذيه ارتباطات رسمية تجعله يتخلف عن تدشين أول مؤسسة تعليمية إيكولوجية بالإقليم والجهة.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عامل الإقليم التويمي لم يحضر إلا بعد إشعاره بحضور وزير التربية الوطنية الذي أبى إلا أن يشرف شخصيا على تدشين المؤسسة التعليمية التي تكفلت مجموعة منارة قابضة بتمويل مشروع إعادة بنائها وفق معايير إيكولوجية باستعمال مواد صديقة للبيئة.
طريقة تعاطي عامل الحوز مع الحدث تجعل المتتبعين للشأن المحلي يتسائلون هل التويمي ضد المشاريع البيئية والتنمية المندمجة التي ينادي بها صاحب الجلالة..؟.
ويرى متتبعون أن إقليم الحوز دخل في سبات عميق منذ تولي العامل الجديد لمقاليد شؤونه خلفا لسلفه يونس البطحاوي، حيث أضحى الإقليم قطعة جغرافية معزولة وانقطعت أخباره في غياب بلاغات عما يجري بمجاله الترابي، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر للجريدة بأن العامل التويمي منكب على إعداد درسات لمجموعة من المشاريع ويفضل الإشتغال في صمت.
ملصقات
