رياضة

عالم كرة القدم على موعد مع سلسلة جديدة من الفضائح


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 فبراير 2024

يتحضر عالم كرة القدم لموعد محتمل مع سلسلة جديدة من الفضائح، وذلك بعدما سلم المقرصن البرتغالي روي بينتو، الذي كان خلف ما يُعرف بتسريبات "فوتبول ليكس"، الأقراص الصلبة الخاصة به إلى المحققين الفرنسيين والأوروبيين، حتى مع تخوفه من أن حياته "عالقة تماما".

يُمكن أن يفتح هذا الكم الهائل من المعلومات سلسلة جديدة من الاكتشافات التي قد تهز كرة القدم الأوروبية بشكل خاص.

وقال بينتو في مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

ومنذ بدء التسريبات لأول مرة عام 2015، قام بينتو بنشر رواتب بعض النجوم الكبار على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار، إلى اتهام البرتغالي كريستيانو رونالدو بالاغتصاب، كلها مواضيع جوبهت بالنفي، بما في ذلك استراتيجيات التحايل على اللعب المالي النظيف في مانشستر سيتي الإنجليزي، أو التنميط العرقي في باريس سان جرمان الفرنسي.

ودفع بينتو ثمنا شخصيا جراء هذه التسريبات وأوقف في المجر في يناير 2019 وحُكِمَ عليه بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ في محكمة برتغالية العام الماضي بتهمة محاولة الابتزاز والدخول غير المصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر.

والأسبوع الماضي، استجوب محققو مكافحة الفساد الفرنسيون بينتو بالقرب من باريس، بحضور قضاة متخصصين في الجرائم المالية.

وتتعلق جلسة الاستجواب بتحقيق فرنسي في تسريبات "فوتبول ليكس" الأصلية فُتِحَ في أواخر 2016، وقد حضرها محققون من ألمانيا وبلجيكا ودول أخرى.

وفي مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى في مكتب محاميه الفرنسي وليام بوردون، كشف بينتو عن أسباب وجوده في فرنسا، حيث أراد "لأول مرة منح السلطات الفرنسية والأجنبية حق الوصول الكامل وغير المحدود إلى البيانات"، التي كان يجمعها حتى اعتقاله قبل خمسة أعوام.

المعلومات المتاحة للمحققين أكبر بكثير من تلك التي سُلِمَت لشبكة التعاون الاستقصائي الأوروبي (الاتحاد الإعلامي الذي تأسس على يد مؤسسات إعلامية كبرى مثل مجلة "دير شبيغل" الألمانية وصحيفة "إل موندو" الإسبانية والصحيفة الإلكترونية الفرنسية الاستقصائية "ميديابارت"، التي تولت نشر التسريبات حتى الآن.

وأكد مكتب محققي الجرائم المالية في فرنسا أن "العمل على استغلال (البيانات) يمكن أن يبدأ الآن"، مشيدا بـ "تعاون" بينتو، الذي سيساعد في "إعادة إطلاق الإجراءات الجارية حاليا أو التي ستؤدي إلى فتح تحقيقات جديدة".

وقال البرتغالي إن الأقراص الصلبة تحتوي على معلومات عن بعض الأندية الأوروبية الكروية الكبرى، والاتحادات الرياضية والشركات، مضيفا: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

واستشهد "بمثال مثير للاهتمام" فيما يتعلق بوزارة الداخلية الفرنسية، في إشارة إلى الوثائق التي عززت الشكوك حول وجود مخالفات مالية في صفقة انتقال نيمار القياسية البالغة 222 مليون أورو من برشلونة الإسباني إلى باريس سان جرمان عام 2017.

ويقف بينتو أيضا وراء "لواندا لينكس"، وهو تحقيق نشر في كانون يناير 2020 يتهم فيه سيدة الأعمال إيزابيل دوس سانتوس، ابنة الرئيس الأنغولي السابق جوزيه إدواردو دوس سانتوس، بجمع ثروة هائلة من خلال الاحتيال في عهد والدها الذي حكم بلاده طيلة 38 عاما.

وأفاد بينتو أن "ما سلمته للتو أكبر بكثير من البيانات الأولى التي تم نشرها. الأمر لا يتعلق فقط بتسريبات فوتبول ليكس ولواندا ليكس".

وفي الجلسة الاستجوابية في باريس، عاد بينتو مرارا وتكرارا إلى "المضايقات" التي تعرض لها من قبل النظام القضائي البرتغالي، وقال إن بلاده لم تفعل شيئا لاستغلال البيانات التي سربها، مقارنا ذلك بالترحيب "المحترم" الذي لقيه في فرنسا.

وقال محامي بينتو إن الأخير لن يلاحق في فرنسا بعد الآن، مع الاكتفاء بحكم السجن لستة أشهر مع وقف التنفيذ، لكن في البرتغال، ما زال يواجه عددا من التحقيقات الجنائية، وهو استأنف ضد الحكم الصادر بحقه العام الماضي بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ، لكن الادعاء العام أعد له المزيد من الاتهامات.

والنقطة المضيئة الوحيدة هي أن تمكنه من عقد جلسة استماع في باريس يعود سببه إلى إسقاط عناصر أخرى من التحقيقات البرتغالية في نونبر، مما سمح له بالتعاون مع دول أخرى.

وبانتظار معرفة ما سيستنتجه المحققون في فرنسا والشركاء الأوروبيون الآخرون من البيانات، قال محاميه إن بينتو يخشى أن يقع ضحية "الاضطهاد القضائي إلى الأبد".

وقال بينتو نفسه: "حياتي عالقة تماما. لا يُسمح لي حتى التقدم بطلب الحصول على وظيفة".

يتحضر عالم كرة القدم لموعد محتمل مع سلسلة جديدة من الفضائح، وذلك بعدما سلم المقرصن البرتغالي روي بينتو، الذي كان خلف ما يُعرف بتسريبات "فوتبول ليكس"، الأقراص الصلبة الخاصة به إلى المحققين الفرنسيين والأوروبيين، حتى مع تخوفه من أن حياته "عالقة تماما".

يُمكن أن يفتح هذا الكم الهائل من المعلومات سلسلة جديدة من الاكتشافات التي قد تهز كرة القدم الأوروبية بشكل خاص.

وقال بينتو في مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

ومنذ بدء التسريبات لأول مرة عام 2015، قام بينتو بنشر رواتب بعض النجوم الكبار على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار، إلى اتهام البرتغالي كريستيانو رونالدو بالاغتصاب، كلها مواضيع جوبهت بالنفي، بما في ذلك استراتيجيات التحايل على اللعب المالي النظيف في مانشستر سيتي الإنجليزي، أو التنميط العرقي في باريس سان جرمان الفرنسي.

ودفع بينتو ثمنا شخصيا جراء هذه التسريبات وأوقف في المجر في يناير 2019 وحُكِمَ عليه بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ في محكمة برتغالية العام الماضي بتهمة محاولة الابتزاز والدخول غير المصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر.

والأسبوع الماضي، استجوب محققو مكافحة الفساد الفرنسيون بينتو بالقرب من باريس، بحضور قضاة متخصصين في الجرائم المالية.

وتتعلق جلسة الاستجواب بتحقيق فرنسي في تسريبات "فوتبول ليكس" الأصلية فُتِحَ في أواخر 2016، وقد حضرها محققون من ألمانيا وبلجيكا ودول أخرى.

وفي مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى في مكتب محاميه الفرنسي وليام بوردون، كشف بينتو عن أسباب وجوده في فرنسا، حيث أراد "لأول مرة منح السلطات الفرنسية والأجنبية حق الوصول الكامل وغير المحدود إلى البيانات"، التي كان يجمعها حتى اعتقاله قبل خمسة أعوام.

المعلومات المتاحة للمحققين أكبر بكثير من تلك التي سُلِمَت لشبكة التعاون الاستقصائي الأوروبي (الاتحاد الإعلامي الذي تأسس على يد مؤسسات إعلامية كبرى مثل مجلة "دير شبيغل" الألمانية وصحيفة "إل موندو" الإسبانية والصحيفة الإلكترونية الفرنسية الاستقصائية "ميديابارت"، التي تولت نشر التسريبات حتى الآن.

وأكد مكتب محققي الجرائم المالية في فرنسا أن "العمل على استغلال (البيانات) يمكن أن يبدأ الآن"، مشيدا بـ "تعاون" بينتو، الذي سيساعد في "إعادة إطلاق الإجراءات الجارية حاليا أو التي ستؤدي إلى فتح تحقيقات جديدة".

وقال البرتغالي إن الأقراص الصلبة تحتوي على معلومات عن بعض الأندية الأوروبية الكروية الكبرى، والاتحادات الرياضية والشركات، مضيفا: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

واستشهد "بمثال مثير للاهتمام" فيما يتعلق بوزارة الداخلية الفرنسية، في إشارة إلى الوثائق التي عززت الشكوك حول وجود مخالفات مالية في صفقة انتقال نيمار القياسية البالغة 222 مليون أورو من برشلونة الإسباني إلى باريس سان جرمان عام 2017.

ويقف بينتو أيضا وراء "لواندا لينكس"، وهو تحقيق نشر في كانون يناير 2020 يتهم فيه سيدة الأعمال إيزابيل دوس سانتوس، ابنة الرئيس الأنغولي السابق جوزيه إدواردو دوس سانتوس، بجمع ثروة هائلة من خلال الاحتيال في عهد والدها الذي حكم بلاده طيلة 38 عاما.

وأفاد بينتو أن "ما سلمته للتو أكبر بكثير من البيانات الأولى التي تم نشرها. الأمر لا يتعلق فقط بتسريبات فوتبول ليكس ولواندا ليكس".

وفي الجلسة الاستجوابية في باريس، عاد بينتو مرارا وتكرارا إلى "المضايقات" التي تعرض لها من قبل النظام القضائي البرتغالي، وقال إن بلاده لم تفعل شيئا لاستغلال البيانات التي سربها، مقارنا ذلك بالترحيب "المحترم" الذي لقيه في فرنسا.

وقال محامي بينتو إن الأخير لن يلاحق في فرنسا بعد الآن، مع الاكتفاء بحكم السجن لستة أشهر مع وقف التنفيذ، لكن في البرتغال، ما زال يواجه عددا من التحقيقات الجنائية، وهو استأنف ضد الحكم الصادر بحقه العام الماضي بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ، لكن الادعاء العام أعد له المزيد من الاتهامات.

والنقطة المضيئة الوحيدة هي أن تمكنه من عقد جلسة استماع في باريس يعود سببه إلى إسقاط عناصر أخرى من التحقيقات البرتغالية في نونبر، مما سمح له بالتعاون مع دول أخرى.

وبانتظار معرفة ما سيستنتجه المحققون في فرنسا والشركاء الأوروبيون الآخرون من البيانات، قال محاميه إن بينتو يخشى أن يقع ضحية "الاضطهاد القضائي إلى الأبد".

وقال بينتو نفسه: "حياتي عالقة تماما. لا يُسمح لي حتى التقدم بطلب الحصول على وظيفة".



اقرأ أيضاً
افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة