السبت 18 مايو 2024, 11:59

رياضة

عالم كرة القدم على موعد مع سلسلة جديدة من الفضائح


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 فبراير 2024

يتحضر عالم كرة القدم لموعد محتمل مع سلسلة جديدة من الفضائح، وذلك بعدما سلم المقرصن البرتغالي روي بينتو، الذي كان خلف ما يُعرف بتسريبات "فوتبول ليكس"، الأقراص الصلبة الخاصة به إلى المحققين الفرنسيين والأوروبيين، حتى مع تخوفه من أن حياته "عالقة تماما".

يُمكن أن يفتح هذا الكم الهائل من المعلومات سلسلة جديدة من الاكتشافات التي قد تهز كرة القدم الأوروبية بشكل خاص.

وقال بينتو في مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

ومنذ بدء التسريبات لأول مرة عام 2015، قام بينتو بنشر رواتب بعض النجوم الكبار على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار، إلى اتهام البرتغالي كريستيانو رونالدو بالاغتصاب، كلها مواضيع جوبهت بالنفي، بما في ذلك استراتيجيات التحايل على اللعب المالي النظيف في مانشستر سيتي الإنجليزي، أو التنميط العرقي في باريس سان جرمان الفرنسي.

ودفع بينتو ثمنا شخصيا جراء هذه التسريبات وأوقف في المجر في يناير 2019 وحُكِمَ عليه بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ في محكمة برتغالية العام الماضي بتهمة محاولة الابتزاز والدخول غير المصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر.

والأسبوع الماضي، استجوب محققو مكافحة الفساد الفرنسيون بينتو بالقرب من باريس، بحضور قضاة متخصصين في الجرائم المالية.

وتتعلق جلسة الاستجواب بتحقيق فرنسي في تسريبات "فوتبول ليكس" الأصلية فُتِحَ في أواخر 2016، وقد حضرها محققون من ألمانيا وبلجيكا ودول أخرى.

وفي مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى في مكتب محاميه الفرنسي وليام بوردون، كشف بينتو عن أسباب وجوده في فرنسا، حيث أراد "لأول مرة منح السلطات الفرنسية والأجنبية حق الوصول الكامل وغير المحدود إلى البيانات"، التي كان يجمعها حتى اعتقاله قبل خمسة أعوام.

المعلومات المتاحة للمحققين أكبر بكثير من تلك التي سُلِمَت لشبكة التعاون الاستقصائي الأوروبي (الاتحاد الإعلامي الذي تأسس على يد مؤسسات إعلامية كبرى مثل مجلة "دير شبيغل" الألمانية وصحيفة "إل موندو" الإسبانية والصحيفة الإلكترونية الفرنسية الاستقصائية "ميديابارت"، التي تولت نشر التسريبات حتى الآن.

وأكد مكتب محققي الجرائم المالية في فرنسا أن "العمل على استغلال (البيانات) يمكن أن يبدأ الآن"، مشيدا بـ "تعاون" بينتو، الذي سيساعد في "إعادة إطلاق الإجراءات الجارية حاليا أو التي ستؤدي إلى فتح تحقيقات جديدة".

وقال البرتغالي إن الأقراص الصلبة تحتوي على معلومات عن بعض الأندية الأوروبية الكروية الكبرى، والاتحادات الرياضية والشركات، مضيفا: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

واستشهد "بمثال مثير للاهتمام" فيما يتعلق بوزارة الداخلية الفرنسية، في إشارة إلى الوثائق التي عززت الشكوك حول وجود مخالفات مالية في صفقة انتقال نيمار القياسية البالغة 222 مليون أورو من برشلونة الإسباني إلى باريس سان جرمان عام 2017.

ويقف بينتو أيضا وراء "لواندا لينكس"، وهو تحقيق نشر في كانون يناير 2020 يتهم فيه سيدة الأعمال إيزابيل دوس سانتوس، ابنة الرئيس الأنغولي السابق جوزيه إدواردو دوس سانتوس، بجمع ثروة هائلة من خلال الاحتيال في عهد والدها الذي حكم بلاده طيلة 38 عاما.

وأفاد بينتو أن "ما سلمته للتو أكبر بكثير من البيانات الأولى التي تم نشرها. الأمر لا يتعلق فقط بتسريبات فوتبول ليكس ولواندا ليكس".

وفي الجلسة الاستجوابية في باريس، عاد بينتو مرارا وتكرارا إلى "المضايقات" التي تعرض لها من قبل النظام القضائي البرتغالي، وقال إن بلاده لم تفعل شيئا لاستغلال البيانات التي سربها، مقارنا ذلك بالترحيب "المحترم" الذي لقيه في فرنسا.

وقال محامي بينتو إن الأخير لن يلاحق في فرنسا بعد الآن، مع الاكتفاء بحكم السجن لستة أشهر مع وقف التنفيذ، لكن في البرتغال، ما زال يواجه عددا من التحقيقات الجنائية، وهو استأنف ضد الحكم الصادر بحقه العام الماضي بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ، لكن الادعاء العام أعد له المزيد من الاتهامات.

والنقطة المضيئة الوحيدة هي أن تمكنه من عقد جلسة استماع في باريس يعود سببه إلى إسقاط عناصر أخرى من التحقيقات البرتغالية في نونبر، مما سمح له بالتعاون مع دول أخرى.

وبانتظار معرفة ما سيستنتجه المحققون في فرنسا والشركاء الأوروبيون الآخرون من البيانات، قال محاميه إن بينتو يخشى أن يقع ضحية "الاضطهاد القضائي إلى الأبد".

وقال بينتو نفسه: "حياتي عالقة تماما. لا يُسمح لي حتى التقدم بطلب الحصول على وظيفة".

يتحضر عالم كرة القدم لموعد محتمل مع سلسلة جديدة من الفضائح، وذلك بعدما سلم المقرصن البرتغالي روي بينتو، الذي كان خلف ما يُعرف بتسريبات "فوتبول ليكس"، الأقراص الصلبة الخاصة به إلى المحققين الفرنسيين والأوروبيين، حتى مع تخوفه من أن حياته "عالقة تماما".

يُمكن أن يفتح هذا الكم الهائل من المعلومات سلسلة جديدة من الاكتشافات التي قد تهز كرة القدم الأوروبية بشكل خاص.

وقال بينتو في مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

ومنذ بدء التسريبات لأول مرة عام 2015، قام بينتو بنشر رواتب بعض النجوم الكبار على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار، إلى اتهام البرتغالي كريستيانو رونالدو بالاغتصاب، كلها مواضيع جوبهت بالنفي، بما في ذلك استراتيجيات التحايل على اللعب المالي النظيف في مانشستر سيتي الإنجليزي، أو التنميط العرقي في باريس سان جرمان الفرنسي.

ودفع بينتو ثمنا شخصيا جراء هذه التسريبات وأوقف في المجر في يناير 2019 وحُكِمَ عليه بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ في محكمة برتغالية العام الماضي بتهمة محاولة الابتزاز والدخول غير المصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر.

والأسبوع الماضي، استجوب محققو مكافحة الفساد الفرنسيون بينتو بالقرب من باريس، بحضور قضاة متخصصين في الجرائم المالية.

وتتعلق جلسة الاستجواب بتحقيق فرنسي في تسريبات "فوتبول ليكس" الأصلية فُتِحَ في أواخر 2016، وقد حضرها محققون من ألمانيا وبلجيكا ودول أخرى.

وفي مقابلة مع وكالة "فرانس برس" ووسائل إعلام فرنسية أخرى في مكتب محاميه الفرنسي وليام بوردون، كشف بينتو عن أسباب وجوده في فرنسا، حيث أراد "لأول مرة منح السلطات الفرنسية والأجنبية حق الوصول الكامل وغير المحدود إلى البيانات"، التي كان يجمعها حتى اعتقاله قبل خمسة أعوام.

المعلومات المتاحة للمحققين أكبر بكثير من تلك التي سُلِمَت لشبكة التعاون الاستقصائي الأوروبي (الاتحاد الإعلامي الذي تأسس على يد مؤسسات إعلامية كبرى مثل مجلة "دير شبيغل" الألمانية وصحيفة "إل موندو" الإسبانية والصحيفة الإلكترونية الفرنسية الاستقصائية "ميديابارت"، التي تولت نشر التسريبات حتى الآن.

وأكد مكتب محققي الجرائم المالية في فرنسا أن "العمل على استغلال (البيانات) يمكن أن يبدأ الآن"، مشيدا بـ "تعاون" بينتو، الذي سيساعد في "إعادة إطلاق الإجراءات الجارية حاليا أو التي ستؤدي إلى فتح تحقيقات جديدة".

وقال البرتغالي إن الأقراص الصلبة تحتوي على معلومات عن بعض الأندية الأوروبية الكروية الكبرى، والاتحادات الرياضية والشركات، مضيفا: "أنا متأكد من أنه لا تزال هناك أشياء كثيرة لم يتم التحقيق فيها".

واستشهد "بمثال مثير للاهتمام" فيما يتعلق بوزارة الداخلية الفرنسية، في إشارة إلى الوثائق التي عززت الشكوك حول وجود مخالفات مالية في صفقة انتقال نيمار القياسية البالغة 222 مليون أورو من برشلونة الإسباني إلى باريس سان جرمان عام 2017.

ويقف بينتو أيضا وراء "لواندا لينكس"، وهو تحقيق نشر في كانون يناير 2020 يتهم فيه سيدة الأعمال إيزابيل دوس سانتوس، ابنة الرئيس الأنغولي السابق جوزيه إدواردو دوس سانتوس، بجمع ثروة هائلة من خلال الاحتيال في عهد والدها الذي حكم بلاده طيلة 38 عاما.

وأفاد بينتو أن "ما سلمته للتو أكبر بكثير من البيانات الأولى التي تم نشرها. الأمر لا يتعلق فقط بتسريبات فوتبول ليكس ولواندا ليكس".

وفي الجلسة الاستجوابية في باريس، عاد بينتو مرارا وتكرارا إلى "المضايقات" التي تعرض لها من قبل النظام القضائي البرتغالي، وقال إن بلاده لم تفعل شيئا لاستغلال البيانات التي سربها، مقارنا ذلك بالترحيب "المحترم" الذي لقيه في فرنسا.

وقال محامي بينتو إن الأخير لن يلاحق في فرنسا بعد الآن، مع الاكتفاء بحكم السجن لستة أشهر مع وقف التنفيذ، لكن في البرتغال، ما زال يواجه عددا من التحقيقات الجنائية، وهو استأنف ضد الحكم الصادر بحقه العام الماضي بالسجن لأربعة أعوام مع وقف التنفيذ، لكن الادعاء العام أعد له المزيد من الاتهامات.

والنقطة المضيئة الوحيدة هي أن تمكنه من عقد جلسة استماع في باريس يعود سببه إلى إسقاط عناصر أخرى من التحقيقات البرتغالية في نونبر، مما سمح له بالتعاون مع دول أخرى.

وبانتظار معرفة ما سيستنتجه المحققون في فرنسا والشركاء الأوروبيون الآخرون من البيانات، قال محاميه إن بينتو يخشى أن يقع ضحية "الاضطهاد القضائي إلى الأبد".

وقال بينتو نفسه: "حياتي عالقة تماما. لا يُسمح لي حتى التقدم بطلب الحصول على وظيفة".



اقرأ أيضاً
لبؤات الأطلس يكتسحن المنتخب الجزائري في عقر الدار برباعية أخرى
جدد المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة، فوزه على نظيره الجزائري بأربعة أهداف دون رد، اليوم الجمعة 17 ماي، في إياب الدور الثالث من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستقام بدومنيكان. وتناوبت على تسجيل أهداف لبؤات الأطلس كل من شيماء بوغازي، دينا حيزون، ولينا مختار الجامعي . جدير بالذكر، أن مباراة الذهاب التي أقيمت بالملعب البلدي بمدينة بركان قد انتهت بفوز النخبة الوطنية بنتيجة أربعة أهداف لصفر.
رياضة

تفاصيل قرار الفيفا القاضي بمنع انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة
أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، خلال جمعيته العمومية الـ74 التي انعقدت اليوم الجمعة في بانكوك (التايلاند)، تعديلا يمنع انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة. واتخذ هذا القرار بموافقة أغلبية ساحقة بلغت 202 صوت مقابل 4 أصوات، خلال هذا الاجتماع الذي تمت خلاله المصادقة على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (IFAB) بخصوص انتقالات اللاعبين. وكانت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم قد قررت بالإجماع، خلال جمعها العام العادي والانتخابي الـ43 المنعقد في 13 مارس 2021 بالرباط، عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة. ويتم قبول عضوية ممثلي الدول المستقلة والأعضاء بالأمم المتحدة فقط داخل الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
رياضة

الفيفا: سندرس طلب فلسطين بشأن تعليق عضوية إسرائيل
قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، جياني إنفانتينو، الجمعة، إنه سيسعى للحصول على مشورة قانونية مستقلة للنظر في طلب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بتعليق عضوية إسرائيل لديه. جاء ذلك في كلمة له خلال اجتماع الجمعية العامة الـ 74 للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، والذي عُقد في العاصمة التايلندية بانكوك. وتقدم الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وبدعم من نظيره الآسيوي بطلب إلى الفيفا لمنع مشاركات إسرائيل بمباريات كرة القدم الدولية، وذلك خلال المؤتمر نفسه. ورفض إنفانتينو الدعوات للتصويت في الجمعية العمومية للفيفا على طلب فلسطين، معتبرا أن القضية يجب أن تُبحث من قبل مجلس الفيفا، الذي يعتبر هيئة صنع القرار. وقال إن "الاتحاد الدولي سيقوم على الفور بتعيين خبير قانوني مستقل لتقييم الطلبات الثلاثة التي قدمها الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم والتأكد من تطبيق قوانين ولوائح الفيفا بشكل صحيح". وأضاف: "نظرا لخطورة الوضع، سيعقد مجلس الفيفا اجتماعا استثنائيا حتى 20 يوليوز لمراجعة نتائج التقييم واتخاذ القرارات المناسبة". بدوره، قال رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب، في كلمة أمام المؤتمر، إن إسرائيل انتهكت قواعد الفيفا، مطالبا بتعليق عضويتها "على الفور". وأضاف: "اليوم أقف أمامكم مرة أخرى للتصدي للانتهاكات الممنهجة لقوانين وأنظمة الفيفا، والتي تعرض لها الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم على مدار سنوات عديدة". وتابع الرجوب: "تحدثت مرارا ضد الانتهاكات الإسرائيلية لحقوقنا، بما في ذلك ضم الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم لأندية المستعمرات غير القانونية باللعب ضمن الدوري، هذه المستعمرات مقامة في الأرض الفلسطينية المحتلة التي أقرتها قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة". وأشار إلى أن إدراج أندية كرة القدم الإسرائيلية في المستوطنات غير القانونية الواقعة في الأرض الفلسطينية المحتلة يشكل انتهاكا لقوانين الفيفا. تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" والأوروبي "يويفا" اتخذا في السابق إجراءات ضد الدول الأعضاء بسبب تصرفات حكوماتها. ومن أشهر تلك الاجراءات، منع الفرق الروسية من المشاركة في المسابقات القارية والدولية عقب التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا قبل عامين.
رياضة

“الفيفا” تصدم خصوم الوحدة الترابية
قامت، أمس الجمعة، الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا) التي عقدت بالعاصمة التايلاندية بانكوك بالمصادقة على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (ايفاب)IFAB. وفي هذا السياق، قررت الفيفا عدم المصادقة على انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة. وقد جاءت هذه التعديلات عقب مصادقة سابق من الاتحاد الافريقي لكرة القدم بالإجماع على عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة، في جمعيته العمومية حينها بالمغرب. وبهذا القرار يتلقى خصوم وحدة المملكة المغربية صدمة أخرى بعد موجة الأوهام التي تناقلها كيان البوليساريو الوهمي، ومحاولاته الفاشلة للتنافس مع هياكل الرياضة المغربية.
رياضة

تعليق بيع تذاكر مباراة بلجيكا وإسرائيل لدواعٍ أمنية
قرر الاتحاد البلجيكي لكرة القدم تعليق عملية بيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني الأول أمام إسرائيل في دوري أمم أوروبا، لدواعٍ أمنية. ومن المقرَّر أن تقام المباراة يوم السادس من شتنبر المقبل على «ملعب الملك بودوان». وأوضح اتحاد الكرة البلجيكي عبر موقعه الرسمي: «اتحاد الكرة البلجيكي على تواصل وثيق مع الجهات الأمنية ومجلس مدينة بروكسل والحكومة الفيدرالية». وأضاف البيان: «الوضع الأمني يتم تحليله، وتتم مراقبة التطورات من كثب». وقال رئيس الاتحاد بيت غاندندريتش «السلامة تأتي في المقام الأول». على الجانب الآخر، جرى طرح تذاكر المباراتين أمام فرنسا في 14 أكتوبر المقبل وأمام إيطاليا في 14 نونبر المقبل. وخرج المئات من المؤيدين لفلسطين في مظاهرات بشوارع بروكسل مرات عديدة منذ اندلاع الحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي وحركة «حماس» في غزة.
رياضة

ابتزاز اللاعبات يجر نائب مدرب بفريف نسوي للتوقيف
قررت لجنة الأخلاقيات، التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم توقيف، عبد الله أزحاف، نائب رئيس نادي فتيات البوغاز طنجة، عن ممارسة أي نشاط كروي لمدة 3 سنوات نافذة، مع تغريمه مبلغ 30 ألف درهم. وحسب حسب بلاغ الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فهذا التوقيف يأتي بسبب « مطالبته لاعبات الفريق أداء مبالغ مالية مقابل فسخ العقد معهن ». وفي هذا الإطار، خفضت لجنة الاستئاف العقوبة الصادرة في حق عبد الله الحسوني، مدرب نادي فتيات البوغاز طنجة، عن ممارسة أي نشاط كروي من 5 سنوات نافذة، إلى أربع سنوات نافذة، وسنة واحدة موقوفة التنفيذ، مع الحفاظ على مبلغ الغرامة وقدرها 50 ألف درهم.كما واصلت لجنة الأخلاقيات، عقوباتها، بتوقيف عمر الشباخ، الناطق الرسمي لفريق النادي القنيطري، عن ممارسة أي نشاط له علاقة بكرة القدم لمدة 6 أشهر نافذة، مع تغريمه مبلغ 20 ألف درهم، لتهديده الطاقم التحكيمي الذي قاد مباراة فريقه أمام الاتحاد الزموري الخميسات، برسم الجولة السادسة من البطولة الوطنية للهواة بالإيقاف. 
رياضة

بعد عقوبة المنع المؤقت..الجامعي يعتذر للجنة أخلاقيات الجامعة ويؤكد استعداده للمثول أمامها
قالت المصادر لـ"كشـ24"  إن اسماعيل الجامعي، رئيس فريق المغرب الفاسي، سيحضر لجلسة الاستماع القادمة للجنة الأخلاقيات التابعة للجامعة الملكية لكرة القدم. المصادر المقرب من الجامعي أشارت إلى أن ظروف عمله كمنعش عقاري، وتواجده خارج المغرب هي التي جعلته يتخلف عن حضور اجتما اللجنة، وعدما التفاعل مع استدعاءاتها المتتالية. وكانت اللجنة قد قررت توقيف الجامعي عن مزاولة أي نشاط رياضي بسبب رفضه المقول أمامها رغم استدعاءات متكررة موجهة له، للاستماع إليه في شأن شكاية وجهها ضده طبيب كان يشتغل لفائدة الفريق الفاسي. لجنة الأخلاقيات، وفق المصادر، أعادت استدعاء الجامعي للأسبوعي القادم. وفي حال عدم تجاوبه، فقد تكون العقوبة هي المنع النهائي من مزاولة أي نشاط رياضي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة