التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
عاجل: وفاة الصحافي المصري البارز محمد حسنين هيكل عن عمر ناهز 93 عاما
نشر في: 17 فبراير 2016
توفي الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل عن 93 عاما، بحسب ما ذكره التليفزيون المصري.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
توفي الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل عن 93 عاما، بحسب ما ذكره التليفزيون المصري.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن