عاجل: ظهور إمرأة متشردة بطفلين في سيد الزوين وحقوقيون يكثفون اتصالاتهم لتطويق المشهد التراجيدي + صورة
كشـ24
نشر في: 30 أكتوبر 2014 كشـ24
يواصل فاعلون حقوقيون وسياسيون في هذه الأثناء اتصالاتهم بسيدي الزوين مع السلطات ومسؤولين بمنظمات في مراكش من أجل التدخل لإنقاذ إمرأة متشردة مع طفليها بعدما لفظها بيتها الأسري قبل أشهر لينتهي بها المطاف بمركز سيد الزوين.
وقال مصادر مطلعة لـ"كش24"، إن المرأة البالغة من العمر 22 عاما توجد في هذه الأثناء بأحد أزقة الحي الإداري رفقة رضيعة وطفل لايتجاوز عمره ثلاث سنوات.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الأم تنحدر من مدينة ايمينتانوت، تعرضت للطرد شهر غشت المنصرم من قبل أخيها فاضطرت لافتراش الأرض بالمحطة الطرقية لمراكش رفقة صغارها قبل أن يتم اعتقالها من طرف مصالح الأمن التي قامت بإيداعها مستشفى الأمراض العقلية.
واشارت المصادر نفسها إلى أن المرأة الأمازيغية التي تتحدث اللغة العربية بصعوبة أنجبت الطفلين بطريقة غير شرعية مع شخص يوجد حاليا رهن الإعتقال.
السلطات تعهدت بعد تدخل الفعاليات المذكورة بإيجاد مأوى للمرأة وأطفالها هذه الليلة فقط، فيما وعدت مسؤولة بإحدى الجمعيات بالنظر في الأمر غدا.
وناشد فاعلون حقوقيون من خلال الجريدة السلطات والمنظمات المهتمة بحقوق المرأة من أجل التدخل لإنقاذ المرأة وصغارها من وضعية التشرد التي تكابدها منذ أشهر في شارع تحول إلى غابة لاترحم حيث تعرضت ليلة أمس إلى عملية سرقة محفظتها التي تحتوي على بعض الدراهم والبطاقة الوطنية.
يواصل فاعلون حقوقيون وسياسيون في هذه الأثناء اتصالاتهم بسيدي الزوين مع السلطات ومسؤولين بمنظمات في مراكش من أجل التدخل لإنقاذ إمرأة متشردة مع طفليها بعدما لفظها بيتها الأسري قبل أشهر لينتهي بها المطاف بمركز سيد الزوين.
وقال مصادر مطلعة لـ"كش24"، إن المرأة البالغة من العمر 22 عاما توجد في هذه الأثناء بأحد أزقة الحي الإداري رفقة رضيعة وطفل لايتجاوز عمره ثلاث سنوات.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الأم تنحدر من مدينة ايمينتانوت، تعرضت للطرد شهر غشت المنصرم من قبل أخيها فاضطرت لافتراش الأرض بالمحطة الطرقية لمراكش رفقة صغارها قبل أن يتم اعتقالها من طرف مصالح الأمن التي قامت بإيداعها مستشفى الأمراض العقلية.
واشارت المصادر نفسها إلى أن المرأة الأمازيغية التي تتحدث اللغة العربية بصعوبة أنجبت الطفلين بطريقة غير شرعية مع شخص يوجد حاليا رهن الإعتقال.
السلطات تعهدت بعد تدخل الفعاليات المذكورة بإيجاد مأوى للمرأة وأطفالها هذه الليلة فقط، فيما وعدت مسؤولة بإحدى الجمعيات بالنظر في الأمر غدا.
وناشد فاعلون حقوقيون من خلال الجريدة السلطات والمنظمات المهتمة بحقوق المرأة من أجل التدخل لإنقاذ المرأة وصغارها من وضعية التشرد التي تكابدها منذ أشهر في شارع تحول إلى غابة لاترحم حيث تعرضت ليلة أمس إلى عملية سرقة محفظتها التي تحتوي على بعض الدراهم والبطاقة الوطنية.