التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
عاجل: ضريح الشيخ سيدي الزوين بنواحي مراكش يتعرض للسرقة
نشر في: 15 يونيو 2014
علمت "كش24"، أن ضريح الوالي الشيخ سيدي الزوين بنواحي مراكش، تعرض للسرقة من طرف مجهولين. وقالت مصادر عليمة، إن منفذي عملية السرقة، اقتحموا الضريح مساء أمس السبت من أحد نوافده مستعينين بسلم خشبي، وعمدو إلى تكسير أقفال صندوق الهبات والعطايا المتبث عند رأس قبر الشيخ سيدي الزوين واستولو على محتوياته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الآثارات والأفرشة الثمينة والصور التذكارية وبينها صورة الراحل الحسن الثاني خلال زيارته لقبر الشيخ سيدي الزوين في نهاية الثمانينيات من القرن الماضي التي تؤتث الضريح، لم تطلها أيادي مدبري العملية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ جماعة سيدي الزوين.
إلى ذلك، باشر رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين التحقيق في الموضوع من أجل الوصول إلى الجناة. ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة الملك الراحل الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الآثارات والأفرشة الثمينة والصور التذكارية وبينها صورة الراحل الحسن الثاني خلال زيارته لقبر الشيخ سيدي الزوين في نهاية الثمانينيات من القرن الماضي التي تؤتث الضريح، لم تطلها أيادي مدبري العملية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ جماعة سيدي الزوين.
إلى ذلك، باشر رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين التحقيق في الموضوع من أجل الوصول إلى الجناة. ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة الملك الراحل الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
علمت "كش24"، أن ضريح الوالي الشيخ سيدي الزوين بنواحي مراكش، تعرض للسرقة من طرف مجهولين. وقالت مصادر عليمة، إن منفذي عملية السرقة، اقتحموا الضريح مساء أمس السبت من أحد نوافده مستعينين بسلم خشبي، وعمدو إلى تكسير أقفال صندوق الهبات والعطايا المتبث عند رأس قبر الشيخ سيدي الزوين واستولو على محتوياته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الآثارات والأفرشة الثمينة والصور التذكارية وبينها صورة الراحل الحسن الثاني خلال زيارته لقبر الشيخ سيدي الزوين في نهاية الثمانينيات من القرن الماضي التي تؤتث الضريح، لم تطلها أيادي مدبري العملية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ جماعة سيدي الزوين.
إلى ذلك، باشر رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين التحقيق في الموضوع من أجل الوصول إلى الجناة. ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة الملك الراحل الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الآثارات والأفرشة الثمينة والصور التذكارية وبينها صورة الراحل الحسن الثاني خلال زيارته لقبر الشيخ سيدي الزوين في نهاية الثمانينيات من القرن الماضي التي تؤتث الضريح، لم تطلها أيادي مدبري العملية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ جماعة سيدي الزوين.
إلى ذلك، باشر رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين التحقيق في الموضوع من أجل الوصول إلى الجناة. ويشار إلى أن المدرسة القرآنية العتيقة التي أسسها الشيخ محمد الزوين المزداد سنة 1795، تعد صرحا دينيا وثقافيا جاوزت شهرتها الآفاق، وحظيت بعناية السلاطين العلويين وخاصة الملك الراحل الحسن الثاني الذي زار ضريح سيدي الزوين سنة 1987 وأمر بإعادة بناء المدرسة العتيقة اقتداء بجده السلطان الحسن الأول الذي سبق له أن أمر بتشييد هذه المعلمة الدينية.
ملصقات
