عاجل: شخص يقتحم مدرسة بجماعة تمصلوحت ضواحي مراكش وينهال بالضرب على تلميذ أمام أنظار الأساتذة وزملائه
كشـ24
نشر في: 21 أبريل 2015 كشـ24
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن شخصا اقتحم مجموعة مدارس أولاد يحيى المركزية بجماعة تمصلوحت الواقعة إلى الجنوب من مراكش، وانهال بالضرب على أحد التلاميذ وسط ساحة المؤسسة أمام أنظار الأساتذة وزملائه.
وقال إطار تربوي بالمؤسسة في تصريح للجريدة، إن المدير والأساتذة تفاجأو بالشخص الذي لم يكن سوى أب لتلميذ يدرس بالمستوى الخامس، وهو يقتحم المدرسة صباح يومه الثلاثاء وينادي على أحد التلاميذ الذي التحق للتو رفقة زملائه بالفصل لينهال عليه بالضرب وسط حرم المؤسسة قبل أن يتدخل الأساتذة لتخليصه من أيدي المعتدي الذي كاد يفتك به.
وتضيف مصادرنا، أن الطاقم التربوي بالمؤسسة المذكورة نظموا وقفة احتجاجية للتنديد بهذا الإقتحام الذي يعد سابقة في المنطقة، في الوقت الذي ربط فيه المدير الإتصال بعناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية ومصالح النيابة.
إلى ذلك، أكد أعضاء من جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بمجموعة مدارس أولاد يحيى المركزية، أن هذه المؤسسة التي يدرس بها نحو 1200 تلميذا والتي تعد من أكبر المؤسسات التعليمية بنيابة الحوز، لا تتوفر على حارس رغم الطلبات والمراسلات التي توجه بها مكتب جمعية الآباء ومجلس التدبير إلى مصالح الوزارة الوصية في الموضوع، وهو الأمر الذي يشكل بالإضافة إلى سورها القصير عاملا أساسيا في استباحة حرمتها.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن شخصا اقتحم مجموعة مدارس أولاد يحيى المركزية بجماعة تمصلوحت الواقعة إلى الجنوب من مراكش، وانهال بالضرب على أحد التلاميذ وسط ساحة المؤسسة أمام أنظار الأساتذة وزملائه.
وقال إطار تربوي بالمؤسسة في تصريح للجريدة، إن المدير والأساتذة تفاجأو بالشخص الذي لم يكن سوى أب لتلميذ يدرس بالمستوى الخامس، وهو يقتحم المدرسة صباح يومه الثلاثاء وينادي على أحد التلاميذ الذي التحق للتو رفقة زملائه بالفصل لينهال عليه بالضرب وسط حرم المؤسسة قبل أن يتدخل الأساتذة لتخليصه من أيدي المعتدي الذي كاد يفتك به.
وتضيف مصادرنا، أن الطاقم التربوي بالمؤسسة المذكورة نظموا وقفة احتجاجية للتنديد بهذا الإقتحام الذي يعد سابقة في المنطقة، في الوقت الذي ربط فيه المدير الإتصال بعناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية ومصالح النيابة.
إلى ذلك، أكد أعضاء من جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بمجموعة مدارس أولاد يحيى المركزية، أن هذه المؤسسة التي يدرس بها نحو 1200 تلميذا والتي تعد من أكبر المؤسسات التعليمية بنيابة الحوز، لا تتوفر على حارس رغم الطلبات والمراسلات التي توجه بها مكتب جمعية الآباء ومجلس التدبير إلى مصالح الوزارة الوصية في الموضوع، وهو الأمر الذي يشكل بالإضافة إلى سورها القصير عاملا أساسيا في استباحة حرمتها.