وقعت قبل قليل حادثة سير مميثة، أمام قاعة إدريس بنشقرون بالداوديات أدت إلى وفاة شاب في الرابعة عشرة من عمره ينحدر من الحي المحمدي الجنوبي.
وحسب شهود عيان فالحادثة وقعت بعدما صدمت سيدة كانت تسوق سيارتها بسرعة وتتحدث في هاتفها النقال شخصا كان يلعب كرة القدم أمام القاعة المذكورة رفقة زملائه، حيث حاول ان يرجع الكرة من الشارع الرئيسي لكن القدر كان ينتظره وإنتهت حياته في مشهد مريب أمام أصدقائه الذين أصيبوا بالإغماء وهم يشاهدون صديقهم يختطفه الموت في مشهد صعب التصديق.
شهود عيان أكدوا ل "كش24" أن السيدة التي إرتكبت الحادثة كانت تسوق وعلى ركبتيها طفلها وكانت تتحدث في الهاتف النقال ولم تنتبه إلا بعدما إرتكبت الحادثة. عائلة الهالك وأصدقائه في الحي هرعوا إلى مكان الحادث في مشهد رهيب وهم غير مصدقيين ما وقع حيث طالبت عائلة الضحية بالقصاص لأبنها الذي ذهب ضحية تهور السيدة.
رجال الأمن وفور علمهم بالأمر هرعوا إلى موقع الحادثة و تم إيقاف السيدة و فتح تحقيق في الامر فيما تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات باب دكالة.
لاشارة فمنطقة الحي المحمدي التابعة لمقاطعة كليز تغيب فيها وبشكل واضح فضاءات وملاعب رياضية للشباب مما يجعل أغلبيتهم يمارسون رياضتهم المفضلة بالشوارع وبعض الأزقة التي تكون خطرا كبيرا عليهم ، وهذا دون ان يكون أي تجاوب من المسؤولين الذين إهتموا بأمور أخرى كالأسواق و البناء................. والفاهم يفهم
وقعت قبل قليل حادثة سير مميثة، أمام قاعة إدريس بنشقرون بالداوديات أدت إلى وفاة شاب في الرابعة عشرة من عمره ينحدر من الحي المحمدي الجنوبي.
وحسب شهود عيان فالحادثة وقعت بعدما صدمت سيدة كانت تسوق سيارتها بسرعة وتتحدث في هاتفها النقال شخصا كان يلعب كرة القدم أمام القاعة المذكورة رفقة زملائه، حيث حاول ان يرجع الكرة من الشارع الرئيسي لكن القدر كان ينتظره وإنتهت حياته في مشهد مريب أمام أصدقائه الذين أصيبوا بالإغماء وهم يشاهدون صديقهم يختطفه الموت في مشهد صعب التصديق.
شهود عيان أكدوا ل "كش24" أن السيدة التي إرتكبت الحادثة كانت تسوق وعلى ركبتيها طفلها وكانت تتحدث في الهاتف النقال ولم تنتبه إلا بعدما إرتكبت الحادثة. عائلة الهالك وأصدقائه في الحي هرعوا إلى مكان الحادث في مشهد رهيب وهم غير مصدقيين ما وقع حيث طالبت عائلة الضحية بالقصاص لأبنها الذي ذهب ضحية تهور السيدة.
رجال الأمن وفور علمهم بالأمر هرعوا إلى موقع الحادثة و تم إيقاف السيدة و فتح تحقيق في الامر فيما تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات باب دكالة.
لاشارة فمنطقة الحي المحمدي التابعة لمقاطعة كليز تغيب فيها وبشكل واضح فضاءات وملاعب رياضية للشباب مما يجعل أغلبيتهم يمارسون رياضتهم المفضلة بالشوارع وبعض الأزقة التي تكون خطرا كبيرا عليهم ، وهذا دون ان يكون أي تجاوب من المسؤولين الذين إهتموا بأمور أخرى كالأسواق و البناء................. والفاهم يفهم