عاجل: استئنافية مراكش تدين “بيدوفيل” مجاط الملتحي الذي هتك عرض قاصر بشكل شاذ بـ3 سنوات سجنا نافذا
كشـ24
نشر في: 27 مايو 2015 كشـ24
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن محكمة الإستئناف بمراكش قضت ليلة أمس الثلاثاء بإدانة "بيدوفيل" مجاط الملتحي المتابع في قضية هتك عرض قاصر بثلاث سنوات سجنا نافدا مع تعويض للضحية بقيمة 30 ألف درهم.
وقال محامي المركز المغربي لحقوق الإنسان، الأستاذ عادل علوش، الذي ينوب يؤازر الضحية في تصريح لـ"كشـ24" إن الفتاة القاصر صرحت أمام هياة المحكمة أن تعرضت للإغتصاب وبأن الملتحي كان يضاجعها بالقوة من الدبر، فيما طالب بمتابعة المتهم بتهمة هتك عرض قاصر بالعنف.
وأكد الأستاذ علواش بأن المركز المغربي لحقوق الإنسان استأنف هذا الحكم وطالب بتوقيع اقصى العقوبات بحق الضنين.
وتنتطر الملتحي قضية أخرى بعدما تقدمت ضده إحدى قريبات الضحية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء" تتهمه من خلالها باغتصابها وممارسات نزواته الشاذة عليها بعد أن جمع بينهما تحت سقف واحد تحت يافطة زواج الفاتحة.
وكان المتهم اعتقل بداية شهر ابريل المنصرم من طرف الدرك الملكي بجماعة مجاط التابعة لإقليم شيشاوة، بعد اتهامه من طرف أسرة أجيره الذي يشتغل لذيه في ضيعته الفلاحية باغتصاب طفلتها القاصر “فاطمة” قبل أن يتزوجها بـ”الفاتحة”.
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من شهر مارس المنصرم حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى “ع. أ” و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر “فاطمة” التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن “الشيخ الورع” البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة “حريمه” بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات “الملتحي” الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام “شرع الله” مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات “الزوجة الطفلة” التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة “خرساء”، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش الذي دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية منذ البداية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين، تقدم بشكاية يوم الخميس 19 مارس 2015 إلى الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف من أجل ضم شكاية “رقية” إلى الملف عدد 279/2609/2015 الذي يتابع فيه المسمى “ع، ع” المودع حاليا بالسجن المدني علــى ذمة التحقيق في شأن التغرير و اغتصاب قاصر.
وأكد المديمي عضور المركز المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش، أن الفتاتين تتوفران على تقريرين طبيين يفيد تعرضهما لاغتصاب و ممارسات جنسية وحشية من الدبر.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن محكمة الإستئناف بمراكش قضت ليلة أمس الثلاثاء بإدانة "بيدوفيل" مجاط الملتحي المتابع في قضية هتك عرض قاصر بثلاث سنوات سجنا نافدا مع تعويض للضحية بقيمة 30 ألف درهم.
وقال محامي المركز المغربي لحقوق الإنسان، الأستاذ عادل علوش، الذي ينوب يؤازر الضحية في تصريح لـ"كشـ24" إن الفتاة القاصر صرحت أمام هياة المحكمة أن تعرضت للإغتصاب وبأن الملتحي كان يضاجعها بالقوة من الدبر، فيما طالب بمتابعة المتهم بتهمة هتك عرض قاصر بالعنف.
وأكد الأستاذ علواش بأن المركز المغربي لحقوق الإنسان استأنف هذا الحكم وطالب بتوقيع اقصى العقوبات بحق الضنين.
وتنتطر الملتحي قضية أخرى بعدما تقدمت ضده إحدى قريبات الضحية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء" تتهمه من خلالها باغتصابها وممارسات نزواته الشاذة عليها بعد أن جمع بينهما تحت سقف واحد تحت يافطة زواج الفاتحة.
وكان المتهم اعتقل بداية شهر ابريل المنصرم من طرف الدرك الملكي بجماعة مجاط التابعة لإقليم شيشاوة، بعد اتهامه من طرف أسرة أجيره الذي يشتغل لذيه في ضيعته الفلاحية باغتصاب طفلتها القاصر “فاطمة” قبل أن يتزوجها بـ”الفاتحة”.
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من شهر مارس المنصرم حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى “ع. أ” و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر “فاطمة” التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن “الشيخ الورع” البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة “حريمه” بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات “الملتحي” الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام “شرع الله” مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات “الزوجة الطفلة” التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة “خرساء”، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش الذي دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية منذ البداية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين، تقدم بشكاية يوم الخميس 19 مارس 2015 إلى الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف من أجل ضم شكاية “رقية” إلى الملف عدد 279/2609/2015 الذي يتابع فيه المسمى “ع، ع” المودع حاليا بالسجن المدني علــى ذمة التحقيق في شأن التغرير و اغتصاب قاصر.
وأكد المديمي عضور المركز المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش، أن الفتاتين تتوفران على تقريرين طبيين يفيد تعرضهما لاغتصاب و ممارسات جنسية وحشية من الدبر.