عاجل: ارتفاع ضحايا حادثة السير المميتة بنواحي شيشاوة وكشـ24 تنفرد بنشر معطيات حصرية
كشـ24
نشر في: 15 يونيو 2015 كشـ24
في اطار متابعتها لحادثة السير المميتة التي وقعت في وقت مبكر من صباح يومه الإثنين بالطريق السيار بين مراكش واكادير على مستوى اقليم شيشاوة، علمت "كشـ24" أن قاصرا يبلغ من العمر 15 عاما لفظ أنفاسه الأخيرة بعد زوال يومه الإثنين بمستشفى محمد السادس للأم والطفل ليترتفع حصيلة الضحايا إلى ثلاثة.
الضحية الذي ينحدر من الأقاليم الجنوبية كان رفقة نحو 20 شخصا متوجهين على متن سيارة "ترانزيت" إلى من طاطا مدينة طنجة قبل أن تدهسهم شاحنة من الحجم الكبير لتوزيع الحليب ومشتقاته بالطريق السريع على مستوى جماعة سيدي محمد دليل بإقليم شيشاوة، مما أدى إلى مقتل طفل على الفور وإصابة الآخرين بجروح متفاوتة الخطورة.
وأوضحت مصادرنا، أن 7 أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى ابن طفيل بمراكش، أربعة منهم سيغادرون المؤسسة الصحية المذكورة زوال يومه الإثنين، فيما نقل 8 آخرون إلى مستشفى محمد السادس للمرأة والطفل، بينهم سيدة اصيبت على مستوى الرأس بجروح وُصِفَت بالخطيرة.
وأكدت المصادر نفسها، أن سائق السيارة التي كانت محملة أيضا بالبضائع ودراجة نارية، تقاضى من الركاب مبلغ 300 درهم للشخص مقابل نقلهم إلى طنجة علما أنه لا يتوفر على ترخيص لنقل المسافرين، في الوقت الذي يوجد فيه من بين الضحايا شخصين لا علاقة لهم بشاحنة توزيع الحليب كان سائق الأخيرة يقوم هو الآخر بنقلهما بشكل سري.
في اطار متابعتها لحادثة السير المميتة التي وقعت في وقت مبكر من صباح يومه الإثنين بالطريق السيار بين مراكش واكادير على مستوى اقليم شيشاوة، علمت "كشـ24" أن قاصرا يبلغ من العمر 15 عاما لفظ أنفاسه الأخيرة بعد زوال يومه الإثنين بمستشفى محمد السادس للأم والطفل ليترتفع حصيلة الضحايا إلى ثلاثة.
الضحية الذي ينحدر من الأقاليم الجنوبية كان رفقة نحو 20 شخصا متوجهين على متن سيارة "ترانزيت" إلى من طاطا مدينة طنجة قبل أن تدهسهم شاحنة من الحجم الكبير لتوزيع الحليب ومشتقاته بالطريق السريع على مستوى جماعة سيدي محمد دليل بإقليم شيشاوة، مما أدى إلى مقتل طفل على الفور وإصابة الآخرين بجروح متفاوتة الخطورة.
وأوضحت مصادرنا، أن 7 أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى ابن طفيل بمراكش، أربعة منهم سيغادرون المؤسسة الصحية المذكورة زوال يومه الإثنين، فيما نقل 8 آخرون إلى مستشفى محمد السادس للمرأة والطفل، بينهم سيدة اصيبت على مستوى الرأس بجروح وُصِفَت بالخطيرة.
وأكدت المصادر نفسها، أن سائق السيارة التي كانت محملة أيضا بالبضائع ودراجة نارية، تقاضى من الركاب مبلغ 300 درهم للشخص مقابل نقلهم إلى طنجة علما أنه لا يتوفر على ترخيص لنقل المسافرين، في الوقت الذي يوجد فيه من بين الضحايا شخصين لا علاقة لهم بشاحنة توزيع الحليب كان سائق الأخيرة يقوم هو الآخر بنقلهما بشكل سري.