رياضة

عاجل: إعادة انتخاب عبد السلام أحيزون رئيسا لجامعة ألعاب القوى


كشـ24 نشر في: 22 يوليو 2019

أعيد انتخاب عبد السلام أحيزون رئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى لولاية رابعة، وذلك خلال الجمع العام العادي للجامعة المنعقد اليوم الاثنين بالرباط.وكان أحيزون انتخب أول مرة رئيسا للجامعة يوم رابع دجنبر 2006 خلفا لامحمد أوزال رئيس اللجنة المؤقتة، وأعيد انتخابه للمرة الثانية يوم 29 نونبر 2010، ثم لولاية ثالثة يوم 29 يناير 2015 مدتها أربع سنوات (2015-2019).أعيد انتخاب عبد السلام أحيزون، بالأغلبية، رئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى لولاية جديدة، وذلك خلال الجمع العام العادي لموسم 2017-2018، المنعقد اليوم الاثنين بالرباط.وحصل أحيزون، الذي كان مرشحا إلى جانب البطل العالمي والأولمبي هشام الكروج، على 43 صوتا من أصل 62، منهم 19 غائبا عن التصويت وامتناع واحد.وكان أحيزون، الذي خول له الجمع صلاحية اختيار المكتب الجديد، انتخب أول مرة رئيسا للجامعة يوم رابع دجنبر 2006 خلفا لامحمد أوزال رئيس اللجنة المؤقتة، وأعيد انتخابه يوم 29 نونبر 2010، ثم لولاية ثالثة يوم 29 يناير 2015 مدتها أربع سنوات (2015-2019).وتمت في بداية هذا الجمع العام تلاوة التقريرين الأدبي والمالي والمصادقة عليهما بالإجماع، وعرض تقرير مندوب الحسابات ثم فتح المجال للتدخلات والمناقشات، قبل انتخاب الرئيس.وركز التقرير الأدبي على المحاور التي اعتمدتها الجامعة على غرار السنوات السابقة، والمتمثلة على الخصوص في إعداد النخب الشابة بمؤسسات التكوين التابعة لها وفق مسلك دراسة ورياضة بكل من المراكز الجهوية الخمسة والأكاديمية الدولية محمد السادس لألعاب القوى والمعهد الوطني لألعاب القوى.كما وقف التقرير على مسألة تخليق الممارسة الرياضية ومكافحة التعاطي للمنشطات لدى الفئات الشابة مع التركيز خلال هذا الموسم على المراقبة خارج المسابقات، حيث أسفر برنامج المراقبة عن إنجاز 380 من الفحوصات منها 125 خلال المسابقات و203 خارجها و52 للعينة الدموية في إطار الجواز البيولوجي.وتطرق التقرير الأدبي كذلك إلى الأوراش التي فتحتها الجامعة بخصوص إعادة هيكلة الأندية وتأهيل المنافسات وفق مقاربة جديدة والتنظيم الجديد للمسابقات والرفع من عدد المنافسات حرصا منها على مواصلة تنويع العرض الرياضي الذي يسهم في الرفع من مستوى جاذبيته لدى الممارسين والمستشهرين والإعلام. ولم يفت التقرير الإشارة إلى مشاركة المغرب في جميع الاستحقاقات الجهوية والقارية والعالمية حيث حصدت المنتخبات الوطنية خلالها 82 ميدالية، إلى جانب تنظيم العديد من المسابقات الدولية من بينها ملتقى محمد السادس الدولي، الذي يدخل ضمن منافسات العصبة الماسية.أما التقرير المالي فقد توقف عند الوضعية المالية للجامعة خلال موسم 2017-2018 والتي تضمنت مجموعة من المداخيل من بينها دعم الشركاء التي بلغت 25.3 مليون درهم مقابل 33.2 مليون درهم موسم 2016-2017، ومنحة الوزارة (86.2 مليون درهم) ومداخيل أخرى (2.0)، ليبلغ المبلغ الاجمالي 113.5 مليون درهم. أما المصاريف فبلغت 87.3 مليون درهم مقابل 78 مليون درهم سنة 2018. وكشف التقرير في هذا الاتجاه أن المنح المخصصة للأندية والعصب الجهوية بلغت 30.9 مليون درهم، أما قيمة الاستثمارات التي تقوم بها الجامعة فبلغت 1.3 مليون درهم، فيما بلغ رصيد خزينة الجامعة 59.8 عند نهاية الموسم الرياضي 2017-2018. وحضر أشغال الجمع العام على الخصوص ممثلو وزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية إلى جانب ممثلي الأندية والعصب الجهوية لألعاب القوى.

أعيد انتخاب عبد السلام أحيزون رئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى لولاية رابعة، وذلك خلال الجمع العام العادي للجامعة المنعقد اليوم الاثنين بالرباط.وكان أحيزون انتخب أول مرة رئيسا للجامعة يوم رابع دجنبر 2006 خلفا لامحمد أوزال رئيس اللجنة المؤقتة، وأعيد انتخابه للمرة الثانية يوم 29 نونبر 2010، ثم لولاية ثالثة يوم 29 يناير 2015 مدتها أربع سنوات (2015-2019).أعيد انتخاب عبد السلام أحيزون، بالأغلبية، رئيسا للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى لولاية جديدة، وذلك خلال الجمع العام العادي لموسم 2017-2018، المنعقد اليوم الاثنين بالرباط.وحصل أحيزون، الذي كان مرشحا إلى جانب البطل العالمي والأولمبي هشام الكروج، على 43 صوتا من أصل 62، منهم 19 غائبا عن التصويت وامتناع واحد.وكان أحيزون، الذي خول له الجمع صلاحية اختيار المكتب الجديد، انتخب أول مرة رئيسا للجامعة يوم رابع دجنبر 2006 خلفا لامحمد أوزال رئيس اللجنة المؤقتة، وأعيد انتخابه يوم 29 نونبر 2010، ثم لولاية ثالثة يوم 29 يناير 2015 مدتها أربع سنوات (2015-2019).وتمت في بداية هذا الجمع العام تلاوة التقريرين الأدبي والمالي والمصادقة عليهما بالإجماع، وعرض تقرير مندوب الحسابات ثم فتح المجال للتدخلات والمناقشات، قبل انتخاب الرئيس.وركز التقرير الأدبي على المحاور التي اعتمدتها الجامعة على غرار السنوات السابقة، والمتمثلة على الخصوص في إعداد النخب الشابة بمؤسسات التكوين التابعة لها وفق مسلك دراسة ورياضة بكل من المراكز الجهوية الخمسة والأكاديمية الدولية محمد السادس لألعاب القوى والمعهد الوطني لألعاب القوى.كما وقف التقرير على مسألة تخليق الممارسة الرياضية ومكافحة التعاطي للمنشطات لدى الفئات الشابة مع التركيز خلال هذا الموسم على المراقبة خارج المسابقات، حيث أسفر برنامج المراقبة عن إنجاز 380 من الفحوصات منها 125 خلال المسابقات و203 خارجها و52 للعينة الدموية في إطار الجواز البيولوجي.وتطرق التقرير الأدبي كذلك إلى الأوراش التي فتحتها الجامعة بخصوص إعادة هيكلة الأندية وتأهيل المنافسات وفق مقاربة جديدة والتنظيم الجديد للمسابقات والرفع من عدد المنافسات حرصا منها على مواصلة تنويع العرض الرياضي الذي يسهم في الرفع من مستوى جاذبيته لدى الممارسين والمستشهرين والإعلام. ولم يفت التقرير الإشارة إلى مشاركة المغرب في جميع الاستحقاقات الجهوية والقارية والعالمية حيث حصدت المنتخبات الوطنية خلالها 82 ميدالية، إلى جانب تنظيم العديد من المسابقات الدولية من بينها ملتقى محمد السادس الدولي، الذي يدخل ضمن منافسات العصبة الماسية.أما التقرير المالي فقد توقف عند الوضعية المالية للجامعة خلال موسم 2017-2018 والتي تضمنت مجموعة من المداخيل من بينها دعم الشركاء التي بلغت 25.3 مليون درهم مقابل 33.2 مليون درهم موسم 2016-2017، ومنحة الوزارة (86.2 مليون درهم) ومداخيل أخرى (2.0)، ليبلغ المبلغ الاجمالي 113.5 مليون درهم. أما المصاريف فبلغت 87.3 مليون درهم مقابل 78 مليون درهم سنة 2018. وكشف التقرير في هذا الاتجاه أن المنح المخصصة للأندية والعصب الجهوية بلغت 30.9 مليون درهم، أما قيمة الاستثمارات التي تقوم بها الجامعة فبلغت 1.3 مليون درهم، فيما بلغ رصيد خزينة الجامعة 59.8 عند نهاية الموسم الرياضي 2017-2018. وحضر أشغال الجمع العام على الخصوص ممثلو وزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية إلى جانب ممثلي الأندية والعصب الجهوية لألعاب القوى.



اقرأ أيضاً
رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة