التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
عاجل: إدخال تلميذة غرفة الإنعاش بمستشفى إبن طفيل بمراكش إثر تناولها مادة سامة
نشر في: 7 مايو 2016
نقلت تلميذة تبلغ من العمر 16 عاما قبل قليل من زوال يومه السبت 7 ماي الجاري، إلى مستعجلات مستشفى إبن طفيل بمراكش بعد إقدامها على الإنتحار بتناول مادة سامة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن التلميذة التي تدرس بمستوى البكالوريا بإحدى الثانويات التأهيلية بمدينة إبن جرير، أقدمت وهي في طريقها للدراسة على تناول مادة سامة ما استدعى نقلها على عجل إلى مستشفى إبن طفيل، حيث تم إدخالها غرفة العناية المركزة تحت إشراف طاقم طبي من أجل إنقاذ حياتها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن عناصر الأمن فتحت تحقيقا حول الأسباب التي دفعت بالتلميذة إلى الإقدام على تناول المادة السامة لوضع حد لحياتها بهذا الشكل المأساوي.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن التلميذة التي تدرس بمستوى البكالوريا بإحدى الثانويات التأهيلية بمدينة إبن جرير، أقدمت وهي في طريقها للدراسة على تناول مادة سامة ما استدعى نقلها على عجل إلى مستشفى إبن طفيل، حيث تم إدخالها غرفة العناية المركزة تحت إشراف طاقم طبي من أجل إنقاذ حياتها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن عناصر الأمن فتحت تحقيقا حول الأسباب التي دفعت بالتلميذة إلى الإقدام على تناول المادة السامة لوضع حد لحياتها بهذا الشكل المأساوي.
نقلت تلميذة تبلغ من العمر 16 عاما قبل قليل من زوال يومه السبت 7 ماي الجاري، إلى مستعجلات مستشفى إبن طفيل بمراكش بعد إقدامها على الإنتحار بتناول مادة سامة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن التلميذة التي تدرس بمستوى البكالوريا بإحدى الثانويات التأهيلية بمدينة إبن جرير، أقدمت وهي في طريقها للدراسة على تناول مادة سامة ما استدعى نقلها على عجل إلى مستشفى إبن طفيل، حيث تم إدخالها غرفة العناية المركزة تحت إشراف طاقم طبي من أجل إنقاذ حياتها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن عناصر الأمن فتحت تحقيقا حول الأسباب التي دفعت بالتلميذة إلى الإقدام على تناول المادة السامة لوضع حد لحياتها بهذا الشكل المأساوي.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن التلميذة التي تدرس بمستوى البكالوريا بإحدى الثانويات التأهيلية بمدينة إبن جرير، أقدمت وهي في طريقها للدراسة على تناول مادة سامة ما استدعى نقلها على عجل إلى مستشفى إبن طفيل، حيث تم إدخالها غرفة العناية المركزة تحت إشراف طاقم طبي من أجل إنقاذ حياتها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن عناصر الأمن فتحت تحقيقا حول الأسباب التي دفعت بالتلميذة إلى الإقدام على تناول المادة السامة لوضع حد لحياتها بهذا الشكل المأساوي.
ملصقات
