مجتمع
عائلة مكونة من ثلاثة أسر بجماعة تمصلوحت تواجه الموت عطشا
تتوجه عائلة مكونة من ثلاثة أسر تنحدر من أسرة مقاومة واب ضابط في الجيش قضى جل خدمته في الصحراء دفاعا عن الوطن إلى كل من وزيري الداخلية والطاقة والمعادن ووالي جهة مراكش آسفي والعامل الجديد لإقليم الحوز ومديرة الماء الصالح للشرب بنداء عاجل لحل مشكل تزودهم بالماء الشروب بعد أن جفت البئر الوحيدة التي يشربون منها ويسقون اغراسهم رغم أن مسكنهم يقع على الطربق الرئيسية المؤدية إلى مركز تمصلوحت بالحوز وعلى بعد أقل من كيلومترين من المركز الحضري لهذه الجماعة.وقد وضعت هذه الأسرة طلبات متعددة لدى إدارة الحوض المائي بمراكش من أجل إصلاح بئر المسكن أو الترخيص بحفر بئر أخرى لكنها كانت تصطدم بتعرضات شكلية وغير مبررة المفروض أن تتحرى حولها السلطة المحلية وتستجيب لحاجة هذه الساكنة لهذه المادة الحيوية واللازمة للحياة.كما تقدمت الأسرة بشكاية وطلب لتوفير الماء الشروب إلى الكاتب العام السابق بعمالة إقليم الحوز في غياب العامل السابق واللذي قدم لها وعودا لم يف بها لحل المشكل.وقابلت الاسرة قائد جماعة تمصلوحت من أجل حل المشكل بصفته رئيس لجنة تراخيص حفر الآبار بدون جدوى، فيما قيمت إدارة الماء الصالح للشرب تكاليف ربط هذا المسكن بملايين السنتيمات التي لا قبل لأسرة جندي متوفى بدفعها.وظلت هذه الأسر محرومة من الماء والكهرباء رغم الخطابات الرسمية التي تنادي بالتنمية القروية ومحاربة الفوارق الاجتماعية بين شرائح الشعب المغربي والولوج إلى الخدمات الاجتماعية وتوفير العيش الكريم للفئات الهشة اجتماعيا.وتطالب هذه العائلة من الجهات المسؤولة حل هذا المشكل وانقاد هؤلاء المواطنين من العطش وتفعيل سياسة الدولة بخصوص تمكين كل المواطنين من الماء الشروب والكهرباء بعيدا عن البيروقراطية السلبية واللامسؤولية وتشجيع الهشاشة
تتوجه عائلة مكونة من ثلاثة أسر تنحدر من أسرة مقاومة واب ضابط في الجيش قضى جل خدمته في الصحراء دفاعا عن الوطن إلى كل من وزيري الداخلية والطاقة والمعادن ووالي جهة مراكش آسفي والعامل الجديد لإقليم الحوز ومديرة الماء الصالح للشرب بنداء عاجل لحل مشكل تزودهم بالماء الشروب بعد أن جفت البئر الوحيدة التي يشربون منها ويسقون اغراسهم رغم أن مسكنهم يقع على الطربق الرئيسية المؤدية إلى مركز تمصلوحت بالحوز وعلى بعد أقل من كيلومترين من المركز الحضري لهذه الجماعة.وقد وضعت هذه الأسرة طلبات متعددة لدى إدارة الحوض المائي بمراكش من أجل إصلاح بئر المسكن أو الترخيص بحفر بئر أخرى لكنها كانت تصطدم بتعرضات شكلية وغير مبررة المفروض أن تتحرى حولها السلطة المحلية وتستجيب لحاجة هذه الساكنة لهذه المادة الحيوية واللازمة للحياة.كما تقدمت الأسرة بشكاية وطلب لتوفير الماء الشروب إلى الكاتب العام السابق بعمالة إقليم الحوز في غياب العامل السابق واللذي قدم لها وعودا لم يف بها لحل المشكل.وقابلت الاسرة قائد جماعة تمصلوحت من أجل حل المشكل بصفته رئيس لجنة تراخيص حفر الآبار بدون جدوى، فيما قيمت إدارة الماء الصالح للشرب تكاليف ربط هذا المسكن بملايين السنتيمات التي لا قبل لأسرة جندي متوفى بدفعها.وظلت هذه الأسر محرومة من الماء والكهرباء رغم الخطابات الرسمية التي تنادي بالتنمية القروية ومحاربة الفوارق الاجتماعية بين شرائح الشعب المغربي والولوج إلى الخدمات الاجتماعية وتوفير العيش الكريم للفئات الهشة اجتماعيا.وتطالب هذه العائلة من الجهات المسؤولة حل هذا المشكل وانقاد هؤلاء المواطنين من العطش وتفعيل سياسة الدولة بخصوص تمكين كل المواطنين من الماء الشروب والكهرباء بعيدا عن البيروقراطية السلبية واللامسؤولية وتشجيع الهشاشة
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع